السبت، 06 يوليوز 2024 00:33

نظم مركز الدراسات والبحوث الإنسانية والاجتماعية بوجدة مؤخرا، ندوة وطنية حول موضوع "البعد الأندلسي للمغرب"، حرص المتدخلون خلالها على تسليط الضوء على العلاقات التاريخية التي تربط بعض مناطق المغرب بالثقافة الأندلسية... تفاصيل المقال

2-01-2012

المصدر/ جريدة أخبار اليوم

تحتضن مدينة ميلانو الايطالية اليوم الخميس، أشغال ندوة حول التنمية المشتركة بين جهتي لومبارديا (شمال) وتادلة - أزيلال, وذلك بمشاركة مسؤولين ومهنيين مغاربة وإيطاليين ينتمون إلى عالم الاقتصاد والمال.

ويهدف هذا اللقاء، حسب المنظمين، إلى فتح نقاش متعدد الأبعاد بين الفاعلين الاقتصاديين والمسؤولين الرسميين بالجهتين، وخصوصا في مجال الاستثمارات والتنمية الترابية .

كما يتوخى أيضا توحيد الجهود والنهوض بالاستثمارات من خلال مجموعة من المواد الإعلامية المتاحة للمقاولات.

ويعد هذا الاجتماع الثاني ضمن سلسلة من اللقاءات المنظمة في إطار مشروع "أخبار: طرق التنمية المشتركة بين المغرب وإيطاليا"، الذي يهدف إلى "تعزيز التنمية السوسيو-اقتصادية للمهاجرين المغاربة المقيمين بايطاليا التي تنحدر أغلبيتهم من جهة تادلة- أزيلال.

وحسب التقديرات، فانه حوالي 16 في المائة من 550 ألف مغربي مقيم بايطايا ينحدرون من جهة تادلة-أزيلال, حوالي 8 في المائة منهم يقيمون بميلانو.

ويستفاد من أرقام رسمية صدرت مؤخرا , أنه في, سنة 2011 , ارتفع عدد الشركات التي يديرها مواطنون مغاربة في إيطاليا إلى 50 الف و863 , أي بزيادة تقدر ب 7ر5 في المئة مقارنة مع سنة 2010 .

و تنظم هذه الندوة، التي تمول باشتراك مع بلدية ميلانو، من طرف التنسيقية الايطالية لمنظمات الخدمة الطوعية وبتعاون مع غرفة التجارة والصناعة والصناعة التقليدية والفلاحة في عاصمة لومبارديا، وكذا بشراكة مع الوزارة المكلفة بالمغاربة المقيمين بالخارج، والمركز الجهوي للاستثمار لجهة تادلة- أزيلال.

2-02-2012

المصدر/ عن وكالة المغرب العربي للأنباء

حظي الفيلم المغربي "على الحافة " للمخرجة ليلى الكيلاني الذي بدأ عرضه يوم الأربعاء من الأسبوع الجاري، بالقاعات السينمائية الفرنسية، باهتمام الصحافة الفرنسية المتخصصة التي أبدت إعجابها بموهبة المخرجة الشابة.

وكتبت صحيفة (لوموند)، في عمودها حول العروض السينمائية خلال الأسبوع، أن "الفيلم الأول للمغربية ليلى الكيلاني يعتبر، بمساوئه وقوته، جوهرة خام, وأغنية للحرية".

واعتبر كاتب العمود أن هذا الفيلم استطاع بسحره غزو قلوب الجمهور، فيما أشارت صحيفة (ليبيراسيون) إلى أن هذا الفيلم أبرز نجومية الممثلات صوفيا عصام ومنى باحماد ونزهة عقيل وسارة البطيوي، مضيفة أن موضوع الفيلم استلهم من خبر نشرته الصحافة المغربية عام 2005 وأثار حينها موضوعا جديدا تمثل في "تأنيث الجريمة" من خلال عصابة من الفتيات "كن يترصدن رجالا في المقاهي من أجل سلبهم".

وأضافت أن الفيلم اختار تسليط الضوء على شخصيات نسوية هن أربع شابات (20 سنة) يشتغلن في مصانع بطنجة وقمن ب "400 عملية".

أما المجلة المتخصصة (تيليراما)، فكتبت أن المخرجة المغربية الشابة فرضت نفسها "كمديرة مدهشة للممثلات"، في حين اعتبرت (لونوفيل أوبسيرفاتور) في ملحقها (سيني تيلي) أن الفيلم يكشف عن "صورة امرأة قليلا ما تكرر نفسها في السيناريو لكنها متوجة بإخراج مدهش".

ويذكر أن الكيلاني، الصحافية المستقلة منذ عام 1997 ، اشتغلت في الأفلام الوثائقية عام 2000 قبل إنجاز فيلم "على الحافة" الذي نال مؤخرا الجائزة الكبرى للمهرجان الوطني للفيلم بطنجة.

2-02-2012

المصدر/ عن وكالة المغرب العربي للأنباء

شفت الأمم المتحدة أن ثورات البلدان العربية رفعت من أعداد المهاجرين إلى أوروبا. وتجاوز عدد طلبات اللجوء في النصف الأول من العام الماضي 123 ألف طلب. وأخفق الاتحاد الأوروبي في اعتماد مخطط لتوزيع عبء الهجرة بين بلدانه.

مثلت إحدى الانعكاسات المباشرة للانتفاضات الشعبية ببعض البلدان العربية في تزايد أعداد المهاجرين إلى أوروبا. فطبقا لتقرير صادر مؤخرا عن المفوضية العليا لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة تجاوز عدد طالبي اللجوء في البلدان الأوروبية في النصف الأول من العام المنصرم 123 ألف طلب للحصول على حق اللجوء. وتمثل هذه النسبة زيادة ب 13 % مقارنة مع النسبة المسجلة في الفترة نفسها من عام 2010 . وتنحدر غالبية المهاجرين من تونس التي ارتفعت نسبة طالبي اللجوء منها من 233 إلى 3490 طلبا. وأمام تزايد عدد المهاجرين من دول الجنوب إلى أوروبا حثت اليونان وقبرص ومالطا دول الشمال في الاتحاد الأوروبي على استقبال قسط من هؤلاء الوافدين عليها. لكن يبدو أن دول جنوب أوروبا مثل اليونان وقبرص التي تشكل بوابة أوروبا للهجرة فشلت في إقناع الدول الأوروبية الأخرى بتبني قواعد جديدة لتوزيع عبئ الهجرة.

خلافات أوروبية حول سياسة لجوء مشتركة

وخلال اجتماع وزراء داخلية الاتحاد الأوروبي الأخير في كوبنهاغن ُطرحت مسألة التعاون بين الدول الأوروبية بشأن قضية اللجوء. ويقول وكيل وزارة الداخلية الألمانية أولي شرودر عن مجرى تلك المحادثات التي اتسمت بتشنج المواقف :" كانت هناك نقاشات حول كيفية الوصول الى برامج إعادة توطين اللاجئين داخل أوروبا، غير أن ذلك لم يقابل بأية مساندة. واتفقت غالبية الدول الأعضاء على إجراء تقييم أولي لإعادة التوطين من مالطا".

وأوضح شرودر أن "اليونان تحديدا، وكذلك دولا أعضاء أخرى وجب عليها أن تتحمل مسؤولياتها"، مشيرا إلى أن ألمانيا تسجل هي الأخرى ارتفاعا في عدد المهاجرين إليها. وقال أولي شرودر إن المانيا لم تلجأ في إشارة تضامنية إلى إعادة ترحيل 5000 طالب لجوء قدموا من اليونان، رغم أن قانونا أوروبيا يجيز ذلك. وأعلن المسئول في وزارة الداخلية الألمانية أنه يجب على اليونان ودول أوروبية أخرى إقامة نظام لجوء فعال على غرار ألمانيا. وينص القانون الأوروبي على أن يقدم اللاجئ طلب اللجوء في البلد الأول الذي وصل إليه.

وتمثل سياسة اللجوء المشتركة قضية خلاف مستمرة بين دول الاتحاد الأوروبي. وتفيد مخططات المفوضية الأوروبية بأنه يجب على الدول ال 27 الأعضاء أن تتوصل حتى هذا العام إلى شروط موحدة لاستقبال طالبي اللجوء. ومن بين تلك الشروط أن يقدم اللاجئ بمساعدة مترجم طلب اللجوء، ولا يحق إدخاله السجن. كما يجب وضع حد لممارسات الغش في تقديم طلبات اللجوء. ولإنقاذ ماء الوجه تم الاتفاق في كوبنهاغن الخميس الماضي على تقوية وكالة حماية الحدود الأوروبية فرونتيكس ومكتب اللجوء المشترك اللذين يتم الاستعانة بهما كنظامي إنذار مبكرين لمراقبة أسراب اللاجئين ورصد المشاكل. وهذا ما أكده هنريك أنكيرستييرنه من وزارة العدل الدنماركية بقوله: "نعتزم جمع البيانات بمساعدة نظام الإنذار المبكر لنتحقق من أن أنظمة منح اللجوء تعمل بشكل فعال في أوروبا"

ألمانيا مستعدة لاستقبال طالبي لجوء إضافيين فقط على أساس تطوعي

انتقدت مفوضة الاتحاد الأوروبي لشؤون الهجرة سيسيليا مالمشتروم مؤخرا سياسة اللجوء في العديد من البلدان الأوروبية، وقالت إن "أنظمة اللجوء المتبعة غير فعالة، الأمر الذي يؤدي إلى ظروف إيواء غير مقبولة للاجئين". وتنتقد منظمات مدافعة عن حقوق الإنسان باستمرار الظروف السائدة داخل معسكرات اللاجئين في اليونان. ويعود أحد الأسباب الرئيسية في ارتفاع وتيرة الهجرة إلى أوروبا إلى التغيرات التي فرضتها الثورات المطالبة بالديمقراطية في البلدان العربية، واعترف وزير الداخلية القبرصي بأن ذلك يطرح مشكلة ليس فقط على دول جنوب أوروبا، بل حتى على دول الشمال، وبالتالي وجب اعتماد حلول سياسية. وتشدد ألمانيا في هذا السياق على أنها مستعدة فقط على أساس طوعي لاستقبال لاجئين إضافيين، كما أوضح ذلك وكيل وزارة الداخلية الألمانية أولي شرودر: " لا يمكن لنا البتة تفهم أنه يجب علينا بذل المزيد في هذا الإطار. نحن ننهض بمسئولياتنا . ولقد ألغينا تحديدا فيما يخص اليونان إعادة ترحيل طالبي لجوء. هذا يعني بأننا قمنا في عام 2011 بإيواء نحو 5000 طالب لجوء من اليونان". ويجدر الإشارة إلى أنه طبقا لإحصاءات المفوضية الأوروبية، هناك ست دول من أعضاء الاتحاد هي بلجيكا وبريطانيا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا والسويد واجهت عبء 75 في المائة من مجمل طلبات اللجوء بالاتحاد خلال الشهور الستة الأولى من العام الماضي.

2-02-2012

المصدر/ شبكة دوتش فيله

ذكرت صحيفة "كومسومولسكايا برافدا" اليوم الجمعة آن روسيا ستتخذ إجراءات جديدة تحدد معالم سياسة الهجرة المستقبلية.

وحسب الصحيفة،  فإن رئيس الوزراء الروسي الحالي والمرشح الرئيسي للانتخابات الرئاسية القادمة فلاديمير بوتين حدد معالم سياسة الهجرة مع الهيئة القيادية للمصلحة الفدرالية لشؤون الهجرة، ولاحظت أن بوتين يولي اهتماما كبيرا لمسألة الهجرة، وسيقوم بإجراء إصلاحات جوهرية على السياسة المتبعة في هذا المجال.

وأكد المصدر أن روسيا بحاجة ماسة للمهاجرين، لكن استقدام العمالة واليد العاملة الأجنبية، يجب أن يتم وفق ضوابط محددة تراعي المصالح الداخلية وتفرض مقاييس اقتصادية واجتماعية ولغوية مضبوطة.

وأوضحت انه مستقبلا سيكون على الأجانب، الذين يرغبون بالعمل في روسيا، يجب عليهم أن يجتازوا دورات خاصة، واختبارات في اللغة والعادات والقوانين الروسية، وعلى الصعيد الداخلي، سيتم فرض عقوبات رادعة على الأشخاص والشركات، الذين يساهمون في تشجيع الهجرة غير الشرعية، عبر استخدام الأجانب, الذين لم يحصلوا على تراخيص.

26-01-2012

المصدر/ عن وكالة المغرب العربي للأنباء

كما هو الشأن بالنسبة لجميع البريطانيين، تلهب مغاربة لندن من حيهم "لادبروك اغروف" بغرب لندن الذي يلقبونه تحببا ب"المغرب الصغير"، أسياط أزمة اقتصادية خطيرة تلقي بظلالها منذ 2008 على المملكة المتحدة، ولكنهم من قلب هذه المعاناة ينظرون بتفاؤل إلى وطنهم الأم.

"الحياة أصبحت أكثر صعوبة في بريطانيا" عبارة واصفة للوضع أطلقها أحمد، تاجر من هذا الحي التابع لبوروغ بوستمنستر وتشيلسي حيث تتعايش جنبا إلى جنب أقليات مغربية وبرتغالية وأخرى من بلدان أمريكا اللاتينية.

وبالفعل فإن الشارع المتواضع ل"لادبروك اغروف" يحمل عن جدارة لقب "المغرب الصغير"، إذ توجد به العديد من المحلات التجارية التي يديرها مغاربة ويبيعون من خلالها منتجات مغربية أصيلة.. سوق قد يكون متواضعا ولكنه مفعم بشذى ونكهات ودفء المغرب.

وفي البرودة القارصة لهذه الصبيحة، يجتهد أحمد في ترتيب معروضاته من الخضر ويقول معلقا: "بسبب الأزمة الاقتصادية عدد الزبناء آخذ في التناقص على نحو متزايد", في إشارة إلى الضعف الملحوظ في القوة الشرائية لدى ساكنة أحياء غرب لندن.

وأضاف أحمد: "بالكاد نصل إلى تلبية احتياجاتنا الضرورية"، وهو الذي يتذكر بمرارة سنوات الطفرة التي شهدتها المملكة المتحدة ما بين 2000 و2007 ، والتي كانت موسومة بنمو اقتصادي قوي نتجت من خلاله رفاهية وازدهار بارزين.

وكباقي التجار ب"لادبروك اغروف" يشكو أحمد من ارتفاع الضرائب التي تقلص من هامش الربح وتلحق الضرر بمحلات تجارية تعاني أصلا من الركود.

وتبدو المعاناة الاجتماعية بوضوح داخل هذه البلدة، حيث لا يتردد الناس في الحديث عن مكابداتهم الاقتصادية التي تزيد من حدتها التدابير التقشفية المعتمدة من قبل الحكومة والتي قزمت, على الخصوص, من اعتمادات صندوق المساعدة الاجتماعية.

ويقول ادريس بومزوغ منسق "موروكن كوميونتي بروجكت"، وهي جمعية تم إحداثها سنة 2009 للنهوض بكفاءات أعضاء الجالية المغربية, خاصة الأجيال الصاعدة, في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء, إن الجالية المغربية, كما هو الشأن بالنسبة لباقي الجاليات المقيمة ببريطانيا, تعاني من هذا الوضع.

ويرجع هذا الفاعل الجمعوي محنة أغلبية أعضاء ساكنة "لادبروك اغروف" إلى تدني مستوى التعليم, حيث ينعدم التكوين لدى غالبية المغاربة الذين استقروا بالمملكة المتحدة ما بين عامي 1950 و1980 .

وبالرغم من إمكانياتهم المتواضعة، استطاع بعض أعضاء هذه الجالية، بما توفر لديهم من وسائل، تمكين أطفالهم من إيجاد موقع لهم داخل مجتمع بريطاني, متسامح ومنفتح بالتأكيد, ولكنه متطلب بشكل كبير.

ويحضر كأقرب مثال على ذلك وضع السيدة زبيدة الغافولي التي تتوفر على تكوين باللغة الفرنسية، والتي تمكنت من الحصول على فرصة عمل كمدرسة للغة موليير بإحدى المدارس البريطانية.

وتشتكي زبيدة الغافولي، وهي عضو ناشط داخل الجالية المقيمة بحي "لادبروك اغروف"، من البطالة التي أصبحت متفشية بين الشباب المغاربة بغرب لندن، مشيرة الى أن ارتفاع سومة الرسوم الجامعية أجبرت العديد من الشباب المغاربة على التخلي عن حلم مواصلة دراستهم، والاكتفاء بمواقع توظيف أدنى من تطلعاتهم.

لكن الصورة في كليتها ليست بهذه القتامة، إذ بالرغم من الصعوبات الاقتصادية، تمكن عدد كبير من الشباب المغاربة من فرض أنفسهم بقوة في قطاع معقد ومتطور للغاية; وهو القطاع المالي.

27-01-2012

المصدر/ عن وكالة المغرب العربي للأنباء

انتقد تقرير منظمة "سيدا" الفرنسية غير الحكومية، المدافعة على حقوق المهاجرين، سياسة الهجرة المعتمدة في أوروبا وفرنسا خصوصا، وقال التقرير الصادر يوم الأربعاء الماضي، أن باريس تسير على نفس خطى العداء غير المسبوق للمهاجرين... تفاصيل المقال

27-01-2012

المصدر/ جريدة التجديد

تحول بعض الفرنسيين من التصويت لليمين التقليدي إلى الجبهة الوطنية، فضلا عن الذين يصوتون لها عادة، ما يشي بتنامي العنصرية في صفوف مواطني الجمهورية التي تغنت طويلا بالإيخاء والمساواة والحرية... تتمة  المقال

27-01-2012

المصدر/ جريدة أخبار اليوم

Google+ Google+