السبت، 06 يوليوز 2024 00:24
أعلن وزير الهجرة الكندي، جاسون كيني، أن "الحكومة الكندية تلتزم بتحسين مسلسل الاعتراف بمؤهلات العمال الأجانب"، في ما أطلقت وزارته موقعا على شبكة الانترنت خاص بالشركاء العاملين في هذا المجال والذين يعنون بتقييم وبالاعتراف بالمؤهلات الدولية.

وأوضح الوزير أن الموقع الإلكتروني لشبكة المؤهلات الدولية هو مساحة افتراضية تتيح للمستخدمين، ومنظمات التقنين، والحكومات ومنظمات مساعدة المهاجرين "الاستفادة من الممارسات الواعدة في مجال تقييم والاعتراف بمؤهلات" العمال الذين تكونوا في الخارج من أجل تحقيق النجاح في كندا".

وأضاف أنه تم إنشاء هذا الموقع بتوجيه من المجلس الاستشاري لشبكة المؤهلات الدولية، الذي يضم 20 شريكا ومتدخلا يمثلون مقاطعات مختلفة والعديد من المشغلين والمؤسسات التربوية الثانوية عبر كندا.

وكانت الحكومة الكندية قد تعهدت قبل عامين، بدعم جهود الأقاليم والمناطق والمتدخلين من أجل تحسين الاعتراف بالشهادات الدولية من خلال الإطار الكندي لتقييم والاعتراف بالمؤهلات المهنية التي تم الحصول عليها بالخارج.

وتوجد العديد من الأطر، التي كونت خارج كندا، في حالة بطالة حاليا، أو تمارس مهنا لا علاقة لها بالتكوينات التي تلقوها.

ويعد الاعتراف بالدبلومات من ضمن الصعوبات التي تمنع العمال الأجانب من العمل في البلد الاعتراف بدبلوماتهم.

واعتبر كيني في بيان صدر اليوم الاثنين، أن بوابة شبكة المؤهلات الدولية "تساعد في إيجاد الحلول التي تمكن اندماج المهاجرين في سوق العمل الكندية بشكل أفضل", موضحا أنه يمكن للمتدخلين, عبر هذا الموقع, من وضع آليات وممارسات التقييم الفعالة، والدراسات والمشاريع الرائدة, والتقارير والفيديوهات, فضلا عن عرض المعلومات حول التظاهرات مثل ورشات العمل والندوات.

يشار إلى أن موقع شبكة المؤهلات الدولية الإلكتروني يديره مكتب التوجيه الخاص بشهادات الكفاءات الأجنبية وهي مديرية للمواطنة والهجرة بكندا.

17-01-2012

المصدر/ وكالة المغرب العربي للأنباء

أفادت رئيسة جمعية التضامن كندا- المغرب، خديجة لمراني، بأن الجمعية ستشرع يوم الأحد القادم بالدار البيضاء، في توزيع هبات إنسانية (أدوية ومعدات طبية وشبه طبية..)، وذلك في إطار عملها الإنساني لفائدة الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة والأسر المعوزة.

وأضافت خديجة لمراني أن هذه العملية، التي تنظم بشراكة مع الجمعيتين المغربيتين "متطوعون بلا حدود المغرب" و"إيسافارن"، ستجري بحي مولاي عبد الله بالدار البيضاء، تحت إشراف متطوعين من جمعية التضامن كندا- المغرب.

وقالت في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، إنه "تم تحديد تاريخ 22 يناير لتوزيع الهبات بحي مولاي عبد الله بالدار البيضاء، والتي تتكون من مواد إنسانية كندية وأمريكية وهولندية ويابانية".

وأبرزت لمراني، التي أحرزت مؤخرا عن جدارة واستحقاق جائزة النساء العربيات بالكيبيك لسنة 2011 ضمن فئة "العمل الجمعوي والجاليات" التي تمنحها منظمة الفضاء النسائي العربي، أن هذا العمل الخيري سيحظى برعاية الفنان الكوميدي "المتضامن مع الأعمال الخيرية النبيلة" حسن الفذ.

ويتجاوز انخراط خديجة لمراني الفاعل في هذا العمل الخيري وشجاعتها وتفانيها الذي نال إعجاب العالم الجمعوي والفاعلين في المجتمع المدني بمونريال، دعم الأشخاص المعاقين، ليكتسي طابع النضال لدى المنظمات المدافعة عن حقوق النساء في وضعية هشة, بهدف المساهمة في ضمان التربية اللائقة والاستقلالية المادية لهن.

وتتمثل المهمة الأساسية لجمعية التضامن كندا- المغرب في تقديم المساعدة للأشخاص المعاقين والمعوزين بالمغرب. ومنذ إحداثها في 15 مارس 2002، تشارك هذه الجمعية أيضا في أنشطة الهيئات الكندية والكيبيكية التي تعمل في هذا المجال بالكيبيك وكندا.

وتتجسد هذه المهمة عبر أنشطة مختلفة، من ضمنها العملية السنوية لتوزيع اللوازم المدرسية "مليون محفظة".

يذكر أنه خلال الدخول المدرسي 2011- 2012, استفاد 320 طفلا بمدرسة النويرات التابعة لمجموعة مدارس إبن الرومي, بجماعة النويرات بإقليم سيدي قاسم، من هذه العملية.

17-01-2012

المصدر/ عن وكالة المغرب العربي للأنباء

افتتحت وزيرة التعليم الألمانية انيتا شافان أول معهد لدراسات الفقه الإسلامي في جامعة توبنغن، وهو المعهد الذي سيوكل له مهمة تخريج أئمة و مدرسي الدين الإسلامي، الامر الذي التي رحب به مجلس التنسيق بين المسلمين في ألمانيا.

بدأت في ألمانيا عملية تكوين الأئمة وذلك بعد أن افتتحت يوم الاثنين 16 يناير2012 وزيرة التعليم الالمانية انيتا شافان بجامعة توبنغن أول معهد لدراسات الفقه الإسلامي، وقالت الوزيرة "ان هذه الخطوة ليست مهمة فقط بالنسبة إلى البحوث العلمية في ألمانيا وإنما هو إشارة على احترام الإسلام" ، في الوقت نفسه يوضح أن تعدد الاديان في المانيا لا يمثل تهديدا بل اثراءا.

ومعهد توبنغن هو المعهد الأول الذي يفتتح من بين أربعة معاهد ألمانية ستدرس العلوم الشرعية والفقه الإسلامي وتكوين الأئمة، كمعهد أوسنابروك/مونستر وإرلانغن/نورنبرغ وفرانكفورت/غيسن، وقد رصدت الحكومة الاتحادية 20 مليون يورو من اجل تمويل هذه المعاهد خلال الخمس سنوات القادمة.

وقد بدأت في معهد توبنغن تكوين اول دفعة للسنة الدراسية 2011/2012 لتخريج طلبة يحملون شهادة الباكالوريوس في شعبة "الفقه الإسلامي" والتي تستغرق الدراسة فيها ثمانية فصول دراسية وهي الشعبة التي  يدس فيها كذلك العلوم الإنسانية والثقافية والاجتماعية. إضافة إلى ذلك سيتم اطلاق برنامج دراسي سيحصل بموجبه الطلبة  على شهادة الماجستير في ذات التخصص.

من جانبه وصف الناطق باسم مجلس التنسيق بين المنظمات الإسلامية في ألمانيا بكير البوغا افتتاح هذا المعهد بأنه "لحظة سعيدة ومهمة" بالنسبة للمسلمين في المانيا، موضحا ان المسلمين بذلك أصبحوا كبقية الطوائف الدينية، كالكاثوليك و البروتيستانت واليهود، معترف بهم.

يوجد في المدارس الألمانية نحو سبعمائة ألف طالب مسلم، وحسب تقديرات وزارة التربية والتعليم الألمانية الاتحادية فستكون هناك حاجة في الأعوام القادمة إلى نحو ألفي معلم لمادة التربية الإسلامية. وكذلك ستكون هناك حاجة ملحة إلى وجود أئمة ممن درسوا باللغة الألمانية في جامعات حكومية محلية واعتادوا على الحياة في ألمانيا.

وكانت ألمانيا تستعين سنويا بأكثر من مئة إمام قادمين من تركيا وهم لا يتقنون اللغة الالمانية ولا يعرفون الكثير عن الظروف الاجتماعية التي يعيشها المسلمون في هذا البلد، ما يوضح أهمية  إنشاء هذا المعهد الذي يختص في تدريس العلوم الشرعية والفقه الإسلامي.

17-01-2012

المصدر/ شبكة دوتش فيله

أصدرت حكومة البرازيل، في إجراء لافت ودال للغاية، قانونا جديدا ينظم هجرة العقول الأجنبية إلى البرازيل، وذلك بغرض الاستفادة من خبراتهم لدعم اقتصادها وتسريع وتيرة نموها. وبالتبني الرسمي لهذا القانون الجديد تكون البرازيل قد دخلت فعلا مضمار السباق على استقطاب الأدمغة ، مستغلة نموها الاقتصادي و كذلك تداعيا ت الأزمة الاقتصادية على  دول كبرى بنت استراتيجياتها الاقتصادية والتنموية على استقطاب  العقول  والأدمغة لتحقيق تنمية اقتصادية  فاعلة وتعزيز الإنتاج، مثل دول الاتحاد الأوربي والولايات المتحدة الأمريكية وكندا.

وأشارت أمس  الصحيفة البرازيلية "غلوبو"، واسعة الانتشار في البلاد،  إلى  أن اللجنة الاقتصادية  في حكومة ديلما روسيف رئيسة البلاد، أعلنت عن مخطط لتحفيز ما أسمتها" الهجرة المؤهلة"  عبر قانون سيكون من ناحية أخرى متشددا مع الهجرة غير المؤهلة". ما يعني أن أبوا ب الهجرة إلى البرازيل سوف تفتح أمام المهاجرين المؤهلين على  حساب المهاجرين غير المؤهلين.

وفي  تبرير لهذا الإجراء التي أقدمت عليه البرازيل، قال كاتب الدولة في  الشؤون الإستراتيجية التابعة لرئاسة الحكومة البرازيلية ريكاردو بايس" بما أن البرازيل  هي الآن  جزيرة رفاه في العالم هناك أشخاص عديدون مؤهلون يرغبون في القدوم  إلى هنا ".

وأضافت" غلوبو" أن  المرحلة الأولى من المشروع "سوف يتم إطلاقه خلال  الشهرين المقبلين، وسوف تتبع فيه البرازيل نموذج الهجرة لدى  كندا وأستراليا، مانحة الأسبقية للأدمغة أولا".

ومن ناحية أخرى حدد المسؤولون على  مخطط  الهجرة البرازيلي المتعلق باستقطاب الأدمغة، المنطقة الأوروبية  وجهة أولى، بناء على طلب للشركات البرازيلية التي  "وضعت أعينها على  المؤهلين  الأوروبيين الذين عصفت بهم الأزمة الاقتصادية، واعدة بمنح رواتب جيدة مقابل استقطابهم، بل وتتكلف تلك الشركات نفسها بإجراءات إعداد وثائق الإقامة".

وتستفيد البرازيل  من معطيات اقتصادية إبجابية للغاية، على الرغم من الأزمة الاقتصادية العالمية،  كارتفاع  معدل النمو الاقتصادي بنسبة  تتراوح ما بين 4 و 5 في المائة خلال مطلع السنة الحالية   2012، محققة تقدما بالنسبة إلى العام الماضي حيث كان معدل النمو 3 في المائة.  كما لا يتعدى معدل البطالة  ف يالبلاد  نسبة 5،2 في المائة.

وأشارت دراسة صادرة عن المركز البريطاني  للأبحاث في الاقتصاد والأعمال (سيبر) الذي يوجد مقره بلندن، إلى أن الاقتصاد البرازيلي "يصنف سادس أقوى اقتصاد في العالم بعد الولايات المتحدة الأمريكية والصين واليابان وألمانيا وفرنسا" .

ويعكس هذا المشروع البرازيلي المتعلق باستقطاب الأدمغة،  التقدير الاستراتيجي التي تمنحه الدولة البرازيلية لمسألة الاستثمار في "الهجرة المؤهلة" وجلبها لدعم اقتصادها،  جاعلة "الراسمال المعرفي" أحد المحركات الفاعلة لتطوير الإنتاج وتمتين الاقتصاد.

ويبدو أن البرازيل قد اختارت الظرف المناسب لإطلاق مشروعها، حيث تضيق فرص العمل  والإنتاج أمام نسبة عريضىة من  العاطلين المؤهلين  الأوربيين بسبب الأزمة الاقتصادية.

ولا يبدو أن البرازيل ستنافس الأوروبيين على استقطاب العقول من دول ثالثة،  بل سوف  تهددها  بإستهدا ف المؤهلين والأدمغة  من داخل الفضاء الأوروبي و استقطابهم إلى أسواقها.

17-01-2012

المصدر/ موقع ألف بوست

 

أقيم مساء السبت الماضي بالعاصمة الإماراتيةـ أبوظبي، لقاء تواصليا بين أفراد الجالية المغربية المقيمة بدولة الإمارات وسفير المغرب الجديد بهذا البلد، محمد آيت أوعلي خصص للوقوف على مشاكل وانتظارات أفراد هذه الجالية.

وأشاد السفير المغربي، خلال هذا اللقاء الذي حضره عدد من المغاربة المقيمين بإمارات أبوظبي ودبي وعجمان والشارقة، بالدور التنموي الهام الذي تضطلع به الجالية المغربية المقيمة بدولة الإمارات والتي يقدر عددها ب30 ألف شخص.

وأكد محمد لآيت أوعلي أن سفارة المملكة بأبوظبي والقنصلية العامة بدبي "لن يدخرا جهدا في سبيل حل مشاكل هذه الشريحة من المجتمع المغربي والتجاوب مع انتظاراتها المشروعة".

وفي هذا السياق، ذكر السفير، بالرعاية والاهتمام الخاصين اللذين يوليهما جلالة الملك محمد السادس لأبناء الجالية المغربية المقيمة بالمهجر، باعتبارهم "جزء لا يتجزأ من مكونات الشعب المغربي".

وحث أفراد الجالية القاطنة بدولة الإمارات على "الانخراط الفاعل في أوراش التنمية التي تشهدها المملكة"، مؤكدا أن البعثة الدبلوماسية بالإمارات، ستضع رهن إشارتهم كافة السبل للإسهام في إيجاد الحلول المناسبة للمشاكل التي يواجهونها.

وبعدما نوه بمستوى العلاقات المتميزة التي تجمع المغرب والإمارات، دعا السفير أفراد الجالية إلى تقديم "صورة إيجابية عن وطنهم الأم في بلد الاستقبال بما يجسد أصالة وعراقة المجتمع المغربي".

وانصبت مختلف مداخلات أفراد الجالية بالإمارات, على الدعوة إلى تسهيل إنجاز الوثائق الإدارية وتبسيط الإجراءات المعتمدة في الشؤون القنصلية، وحل المشاكل التي يواجهها بعض الوافدين المغاربة على هذا البلد الخليجي.

16-01-2012

المصدر/ عن وكالة المغرب العربي للأنباء

ذكر بيان صادر عن سفارة المغرب بتونس، أن 12 من المواطنين المغاربة الذين كانوا يقضون عقوبات سجنية في السجون التونسية في قضايا مختلفة، شملهم العفو الرئاسي الذي صدر مؤخرا بمناسبة احتفالات تونس بالذكرى الأولى لثورة 14 يناير 2011.

وأوضح البيان، الذي توصلت وكالة المغرب العربي للأنباء بنسخة منه، أنه "في إطار القرار الجمهوري الصادر عن رئيس الجمهورية التونسية، محمد المنصف المرزوقي، والقاضي بتمتيع السجناء بالعفو الخاص والسراح الشرطي، بمناسبة الاحتفالات بالذكرى الأولى للثورة التونسية المجيدة، والتي جرت يوم السبت 14 يناير 2012، يستفيد من هذا العفو الرئاسي إثنا عشر سجينا مغربيا (12)، من أعمار مختلفة/ محكوم عليهم بمدد متفاوتة في قضايا مختلفة، كانوا يقضون عقوبات حبسية في السجون التونسية، من بينهم شاب يدرس بكلية الطب بتونس يدعى محمد أشرف العبقري".

وأضاف المصدر ذاته أن الرئيس التونسي أشار إلى هذا العفو خلال استقباله أول أمس السبت، للوفد الرسمي المغربي، الذي شارك تونس احتفالاتها بذكرى الثورة,،والذي ضم كلا من كريم غلاب رئيس مجلس النواب، وسعد الدين العثماني وزير الشؤون الخارجية والتعاون, ونجيب زروالي وارثي سفير المغرب بتونس.

16-01-2012

المصدر/ عن وكالة المغرب العربي للأنباء

أطلقت وزيرة الثقافة البلجيكية المغربية الأصل فضيلة لعنان، قسم الماستر، وهو برنامج عبارة عن دورة تكوينية للمخرجين والمنتجين وطلاب معاد السينما ببلجيكا... تفاصيل الخبر

16-01-2012

المصدر/ جريدة الأحداث المغربية

حرز المغربي آدم لمحمدي، يوم السبت الماضي، الميدالية الذهبية لمسابقة المنعرجات الكبرى الممتازة (التزلج على الجليد)، ضمن النسخة الأولى لدورة الألعاب الأولمبية الشتوية الأولى للشباب، القامة بمدينة إنسبروك النمساوية (12 -23 يناير الجاري).

وتقدم لمحمدي (17 سنة) في هذه المسابقة التي جرت على حلبة باتشيركوفيل بمشاركة 54 متنافسا، على السويدي فرديريك بوير (+ 12 /100) والأندوري جوان فيردو سانشيز (+ 20 /100).

ويشارك لمحمدي خلال هذه الألعاب في مسابقات المنعرجات بمختلف فئاتها والنزول الحر والمسابقة المختلطة.ويذكر أن آدم لمحمدي (17 سنة) المقيم بكندا ،توج بطلا للكبيك عام 2011 في تخصصه كما اختير أحسن رياضي في فئة الذكور للسنة ذاتها.

كما شارك البطل المغربي في العديد من المسابقات وحقق خلالها نتائج متميزة أهلته للمشاركة في الأولمبياد الشتوي للشباب بالنمسا، وذلك في إطار برنامج إعداد وتتبع الرياضيين من المستوى العالي (النخبة)، الذي تشرف عليه وزارة الشباب والرياضة واللجنة الوطنية الأولمبية المغربية.

16-01-2012

المصدر/ وكالة المغرب العربي للأنباء

Google+ Google+