تهدف هذه الحملة المغاربية التي تم إطلاقها بالرباط يوم 21 مارس 2016 توحيد جميع الطاقات التي تناضل من أجل القضاء على كل أشكال التمييز في الفضاء المغاربي ما بين المواطنين، خصوصا اتجاه المهاجرين واللاجئين المنحدرين من دول جنوب الصحراء، والمصادقة على قانون وطني يجرم جميع أشكال التمييز العنصري.

وبحسب بلاغ للجمعيات المنظمة فإن هذه الحملة المغاربية الأولى التي تتضمن مجموعة من ندوات، إعلانات صحفية، ورشات عمل، وأنشطة تسعى كذلك إلى تحسيس أصحاب القرار، وسائل الإعلام، والرأي العام بخطورة بعض الأفعال والأقوال التي أصبحت مبتذلة في الممارسات اليومية.