الخميس، 04 يوليوز 2024 08:24

تم من 15 اكتوبر 2014 حتى 25 يناير 2015 بمعهد العالم العربي تنظيم تظاهرة استثنائية تحت عنوان «المغرب المعاصر». ولأول مرة يتم تخصيص مجموع فضاءات المعهد لمشروع واحد، من القاعات والمتاحف حتى الساحة الموجودة امام المعهد والتي سوف يتم بها نصب خيمة مغربية تقليدية.

قضت محكمة ليون الفرنسية، أخيرا، بتغريم شركة كارفور بمبلغ 10 آلاف أورو لفائدة موظفة مغربية كانت تعمل لدى الشركة، وذلك بسبب الأضرار التي لحقتها نتيجة صرفها عن العمل لارتدائها الحجاب.

واعتبرت المحكمة أن طرد الموظفة المغربية من العمل تم بدون أسباب حقيقية، وسيتم استئناف الحكم خلال الشهرين المقبلين.

وكانت شركة "كارفور" أقدمت على طرد إحدى موظفاتها بسبب ارتدائها الحجاب داخل مقر العمل، إلا أن طرد المغربية “حفيظة ترلي”، البالغة من العمر 44 سنة، كلف الشركة مبلغ 10 آلاف أورو، وهو المبلغ المالي الذي حكمت به الجهات المختصة في قضية النزاع بين الطرفين.

"حفيظة ترلي" كانت تشغل منصب أمينة الصندوق في السوق المركزي في مدينة ليون الفرنسية، وتم صرفها عن العمل دون أسباب حقيقية، بعد أن عادت من إجازة وهي تضع الحجاب على رأسها.

وبررت الشركة أسباب الطرد في أن"ارتداء الحجاب يمثل علامات بارزة في التعامل السياسي، والنقابي والديني بالنسبة للعلاقة التي تجمع الأشخاص بالزبائن، وهو ما يمنع منعا باتا".

وأكدت هدى حتروبي، محامية الموظفة السابقة، حسب ما نقله الموقع الفرنسي “20 دقيقية”، أن موكلتها كانت ضحية تمييز، مؤكدة أن الشركة لا تعتمد على مبدأ “الحياد المطلق، رغم أن الدستور الفرنسي والمحكمة الأوربية لحقوق الإنسان تعترف بالحريات الدينية”.

عن موقع اليوم 24

معرض تشكيلي حول المغرب ببوردو

الجمعة, 19 شتنبر 2014 14:47

تعرض الفنانة التشكيلية نادية بن عباس لوحاتها الفنية ببوردو (جنوب فرنسا)، من 12 الى 19 شتنبر الجاري، تحت شعار "أحلام أخرى .. ضفاف أخرى".

انطلقت يوم الخميس 18 شتنبر بورزازات، أشغال المنتدى الدولي الأول لمهاجري جنوب الصحراء، الذي تنظمه جمعية أصداء للتضامن والتنمية بورزازات، تحت شعار " إنصات وتفهم وكرامة وإدماج".

رفعَ عبد الوهاب البلوقي سفير المملكة المغربية بهولندا، شكاية رسمية ضد شرطة لاهاي، إحتجاجاً على ما وصفه بالعنف الغير المبرر الذي تتعامل به الأجهزة الأمني الهولندية ضد المغاربة.

أعلن مهاجر مغربي مقيم بالولايات المتحدة الأمريكية عزمه مقاضاة واحد من أشهر الفنادق في ولاية نيويورك الأمريكية، وذلك بعدما عمدت إدارته إلى طرده من العمل لأنه رفض تغيير اسمه من “محمد” إلى اسم آخر غربي.

يوجد محمد حمودان اليوم في الصف الأمامي للكتاب الذين يمثلون الأدب المغربي الجديد المكتوب باللغة الفرنسية، في نهاية الثمانينيات اتجه إلى باريس من أجل إتمام دراسته الجامعية، حاملا معه في حقيبة سفره المتواضعة نصوصه الأولى، شغفه الأبدي بالكلمات سيقوده إلى مواصلة المغامرة، و السياقات التي جعلته يقطن في غرفة بضواحي العاصمة جعلته أيضا يقطن بثبات في غرفة الأدب.

أكد بول دهان مندوب معرض "المغرب وأوربا، ستة قرون في عيون الآخر"، الذي فتح أبوابه مساء اليوم الاثنين الماضي في لشبونة، أن هذا المعرض يمثل فرصة للسفر عبر الزمن من أجل فهم أفضل لكنه الخصوصية المغربية في انفتاحها على العالم الأوربي.

مختارات

Google+ Google+