الجمعة، 05 يوليوز 2024 12:14
قال السياسي الهولندي خيرت فيلدرز يوم الأربعاء 21 شتنبر 2011 انه يريد أن تقوم هولندا بإجراء استفتاء على حظر المآذن وذلك في أعقاب خطوة مماثلة من جانب سويسرا.

وقال فيلدرز للبرلمان الهولندي انه سيقترح مشروع قانون يمهد الطريق لإجراء استفتاء على حظر بناء المآذن ولم يقدم أي تفاصيل. وكانت سويسرا قد حظرت بناء مآذن جديدة عام 2009 في خطوة لاقت إدانة دولية في ذلك الوقت.

وتغيرت سمعة هولندا المعروفة بتسامحها نسبيا بشأن الهجرة خلال العقد الماضي مما يعكس مخاوف الناخبين بشأن العدد الكبير للمهاجرين المسلمين ومعظمهم من المغرب وتركيا.

وقالت الحكومة الهولندية الأسبوع الماضي أنها ستحظر النقاب الذي ترتديه بعض النساء المسلمات لأنه لا يتوافق مع الحياة والثقافة الهولندية ويجعل من الصعب التعرف على الناس في الأماكن العامة.

وتعكس الإجراءات الجديدة نفوذ فيلدرز الذي يمثل حزبه /الحرية/ المعادي للإسلام والمناهض للهجرة ثالث أكبر كتلة في البرلمان والحليف الرئيسي للحكومة الائتلافية.

ويرتبط فيلدرز باتفاق مع حكومة الأقلية لتقديم دعم حاسم في البرلمان مقابل تشديد السياسات بشأن الإسلام والهجرة من البلدان غير الغربية.

22-09-2011

المصدر/ وكالة رويترز للأنباء

يقوم محمد عامر، الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بالجالية المغربية المقيمة بالخارج، من 21 إلى 25 شتنبر الجاري، بزيارة عمل إلى بلجيكا يشارك خلالها في افتتاح دار الثقافات المغربية الفلامانية ببروكسيل، كما يترأس أشغال المنتدى الأول للكفاءات المغربية البلجيكية.

وأوضح بلاغ للوزارة المكلفة بالجالية المغربية المقيمة بالخارج أن دار الثقافات المغربية الفلامانية ببروكسيل، التي سيتم افتتاحها يوم 23 شتنبر الجاري، هي أول مركز ثقافي ضمن برنامج الوزارة لإنشاء مراكز ثقافية مغربية عبر عدة مدن وعواصم عالمية بهدف تقريب الجالية من مقومات الثقافة المغربية ومواكبة أجيالها الصاعدة في جهودها من أجل اندماج لا يتعارض مع جذورها وحضارتها الأصل.

وأضاف البلاغ أن هذه الدار، التي جاء إحداثها طبقا لاتفاقية مبرمة بين المملكة المغربية والحكومة الفلامانية، تعد معلمة ثقافية بامتياز بحكم اختيار مبنى "لا غيتي" وسط بروكسيل والمتميز بتاريخه وإشعاعه الثقافي مقرا لها، وأيضا اعتبارا للدور الذي ستقوم به كأرضية مناسبة للتفاعل الثقافي وفضاء لتلاقي الثقافات وحوار الحضارات.

وعلى هامش هذه الزيارة، يترأس محمد عامر منتدى الكفاءات المغربية البلجيكية، المنظم يوم 22 شتنبر الجاري، بتنسيق بين الوزارة وسفارة المغرب ببلجيكا وبتعاون مع شبكة الكفاءات المغربية البلجيكية.

ويهدف هذا المنتدى إلى وضع برنامج عمل يبلور ما انبثق عن اللقاء التأسيسي المنعقد ببروكسيل في دجنبر 2010 من قرارات والتزامات تعكس إرادة هذه الكفاءات في الإسهام في جهود التنمية بالمغرب.

21-09-2011

المصدر/ وكالة المغرب العربي للأنباء

توج المشاركون في اللقاء الدولي الأول للمنظمات غير الحكومية المنحدرة من الهجرات المغربية (17-18 شتنبر)، أشغالهم، بالمصادقة على (إعلان السعيدية)، الذي أكدوا فيه على ضرورة حماية الكرامة واحترام الحقوق الأساسية لجميع المهاجرين.

ودعا المشاركون في هذا اللقاء الأول، الحكومات إلى تبني وتنفيذ الاتفاقية الدولية المتعقة بحماية حقوق جميع العمال المهاجرين وأفراد أسرهم، وإلى تدبير محكم يتوافق مع السياسات العامة المتعلقة بالهجرة، والتنمية بين الفاعلين بمشاركة المنظمات غير الحكومية في مسلسل تحديد الاحتياجات وتنفيذ وتقييم السياسات بخصوص الهجرة والتنمية.

وبعد ان اعتبروا أن الهجرة الدولية والتنقلات الإنسانية أصبحت واقعا في عالم العولمة، وإحدى أولويات الأجندة السياسية العالمية (الحوار على أعلى مستوى بالأمم المتحدة، المنتدى العالمي للهجرة والتنمية، والمؤتمر الأورو-إفريقي حول الهجرة والتنمية ...)، ذكر المشاركون بالفوائد الاقتصادية والاجتماعية والثقافية للهجرة من أجل التنمية في البلدان الأصلية وكذا ببلدان الاستقبال.

ودعا الإعلان السلطات العمومية بالمغرب بوصفه بلد الإقامة إلى إجراء تقييم تشاركي للدينامية الدولية التي اتخذت في مجال الهجرة.

كما شدد على ضرورة فصل الهجرة عن السياسات التقييدية المتعلقة بتدبير تدفق الهجرة الموجهة نحو تحديد التنقلات، وتدويل المراقبة على الحدود وحق اللجوء، ووضع الشروط في المساعدات العامة وفي التوقيع على اتفاقيات إعادة القبول.

وبعد أن أبرز المشاركون التغيرات التي تشهدها الهجرة المغربية، أكدوا اقتناعهم الراسخ بأن نجاح السياسات المرتبطة بالهجرة والتنمية تقوم عبر الإشراك المكثف للمهاجرين، وعبر الاستفادة من معارفهم وخبراتهم، وتبادل الموارد بين الفاعلين الجمعوين للتوصل إلى تصور واستراتيجيات موحدة.

ودعا (إعلان السعيدية)، في هذا السياق، إلى العمل في اتجاه دعم شبكات جمعيات المهاجرين التي تعمل على تطوير وتعزيز الشراكات والمشاريع من خلال تعزيز قدرتها على العمل في المغرب وبلد الإقامة.

كما أيد تعزيز انخراط جميع الفاعلين في مختلف ديناميات التعاون اللاممركزة وتعزيز الآليات على المستوى الترابي (الجهات، الأقاليم والجماعات) لتسهيل انخراط المنظمات غير الحكومية للمهاجرين في عملية التنمية المحلية.

وأكد المشاركون أن الدستور المغربي الجديد ينص على مشاركة المهاجرين في جميع مؤسسات الحكامة الجيدة والديمقراطية التشاركية، ويسلط الضوء على مساهمتهم في تنمية المغرب، وتوثيق أواصر الصداقة والتعاون بين المجتمعات المدنية ودول الشمال والجنوب.

يذكر أن اللقاء الدولي الأول للمنظمات غير الحكومية المنحدرة من الهجرات المغربية، الذي نظمه مجلس الجالية المغربية بالخارج، بشراكة مع وكالة تنمية الجهة الشرقية، وبمساهمة العديد من جمعيات المهاجرين المغاربة، تميز بمشاركة أزيد من مائة منظمة غير حكومية وجمعيات المهاجرين المغاربة وممثلون عن السلطات العمومية الوطنية والمؤسسات الدولية بالإضافة إلى باحثين مغاربة وأجانب.

ومن أهم المواضيع التي نوقشت خلال هذا اللقاء "السياسات العامة في مجال الهجرة والتنمية" و"المساهمات وحدود التعاون اللاممركز" و"المهاجرين المغاربة فاعلو التنمية .. مجالات العمل، الدينامية والصعوبات".

20-09-2011

المصدر/ وكالة المغرب العربي للأنباء

تم يوم الثلاثاء 20 شتنبر بمدينة مالقة (الاندلس بجنوب إسبانيا) تدشين مركز للدراسات الإسبانية المغربية يندرج في إطار التعاون اللامركزي بين إسبانيا والمغرب وذلك بحضور عدة شخصيات مغربية وإسبانية.

وقد تم إطلاق هذا المشروع من قبل مدينة مالقة الاسبانية والصندوق الاوروبي للتنمية الجهوية (فيدير) من خلال برنامج التعاون عبر الحدود (إسبانيا . الحدود الخارجية) بتعاون مع عدد من البلديات بكل من تطوان وطنجة والناظور والحسيمة والعرائش ووادي لاو.

ويتوخى مركز الدراسات الاسبانية المغربية الارتقاء بالتبادل الثقافي بين ضفتي حوض البحر الابيض المتوسط وتعزيز التكوين المهني وتطوير العلاقات الاقتصادية والثقافية بين إسبانيا والمغرب.

كما سيعمل هذا المركز ، الذي سيبدأ نشاطه قريبا ، بالخصوص في مجال تكوين الاطر العاملة في المجالس البلدية والجهوية والمسؤولين عن تدبير الجمعيات المحلية فضلا عن تشجيع مشاركة المواطنين في الشأن المحلي وتبادل التجارب والخبرات.

تجدر الإشارة إلى أن برنامج التعاون عبر الحدود (إسبانيا. الحدود الخارجية) يندرج في إطار علاقات التعاون التاريخية القائمة بين إسبانيا والمغرب والتي حددها الإطار الجديد لسياسة الجوار للاتحاد الأوروبي في منطقة حوض البحر الأبيض المتوسط.

21-09-2011

المصدر/ وكالة المغرب العربي للأنباء

تنهمك وزارة الهجرة في مقاطعة كيبك الكندية بإدخال تعديلات أساسية على مسار الهجرة الذي كان معمولاً به في السنوات الأخيرة. فبعد مسح شامل واستطلاعات للرأي وبيانات إحصائية توصلت حكومة كيبك إلى رسم خريطة طريق لفترة أربعة أعوام (2012- 2015) تقضي بتحديد ما تحتاجه من مهاجرين جدد ونمو اقتصادي وديموغرافي ومؤهلات مهنية ولغوية، وغيرها.

وتقـــضي التعديلات الجديدة باعتمــــاد سلسلـــــة مــــن الإجراءات تشــكل بغالبيتها سابقة في تاريخ المقاطعة الفرنكوفونية الوحيدة في الشمال الأميركي. ومن اهم تلك الإجراءات تنسيق الحكومة الكيبكية مع الفعاليات الاقتصادية ومكاتب العمل لتحديد أولويات الهجرة وتحدياتها في السنوات المقبلة وطلب الحكومة من أرباب العمل توظيف الشباب وتسهيل اندماجهم في سوق العمل والاعتراف بشهاداتهم وتجاربهم المهنية السابقة.

في المقابل تتخلى حكومة كيبك الحالية عن مبدأ « الهجرة المفتوحة « وتحصرها بسقف 50 ألف مهاجر سنوياً لا تتعدى أعمارهم 35 سنة كحـــد أقصى، علــى أن يكون نصفهم من فئة العمال المهرة وحملة الكفاءات المهنية، في حين يأتي خريجو الجامعات في اسفل درجات الأفضلية.

ومن المترقب أن تعتمد المقاطعة مصطلح «الأحواض الجغرافية» وهو تعبير جديد يظهر لأول مرة في تاريخ الهجرة الكندية، ويقضي بتوزيع المهاجرين على بلدان المنشأ في قــارات أوروبا وآسيا وأفريقيا وأميركا بنسب متساوية لا تتجاوز 30 في المئة لكل «حوض». والغاية من هذا الإجراء تعزيز التوازن والتنوع الاجتماعي والثقافي بين فئات المهاجرين.

وتشجع الحكومة الكيبكية المهاجرين على العمل في القطاع الزراعي خصوصاً في الأرياف وإغرائهم للبقاء فيها بتسهيلات وضمانات وعلاوات تصل إلى حدود 45 في المئة عن معدلات السنة الماضية، وهي حوافز لا يحظى بها غيرهم من المهاجرين.

وتقضي تلك التعديلات أيضاً بالعمل على تدارك العجز الديموغرافي في كيبك الناجم عن انخفاض معدل الولادات التي تبلغ حوالى 1 في المئة من جهة والتحسب لارتفاع معدل المسنين في أوساط السكان والعاملين من جهة ثانية، وذلك لدفع النمو الاقتصادي إلى معدلات افضل وتعزيز برامج اللغة الفرنسية لاعتبارها المدخل الأساسي لولوج سوق العمل والاندماج في المجتمع الكيبكي.

ويبدو أن مشروع «الأحواض الجغرافية « الذي أعلنت عنه وزيرة الهجرة والمجموعات الثقافية في حكومة كيبك كاتلين ويل، يؤدي إلى تحول كبير في مسار الهجرة العربية سواء المشرقية أم المغربية. فهو خفض هجرة الأفارقة الفرنكوفونيين عن الأعوام السابقة من 36،8 في المئة إلى 30 في المئة، ما يعني أن المتضررين الفعليين بهذا الإجراء هم الوافدون من بلدان المغرب العربي (لا سيما تونس والجزائر والمغرب) الذين يشكلون وفقاً لإحصاءت كيبك «الغالبية العظمى من الهجرة الأفريقية» الأمر الذي يؤدي إلى تراجع في أعداد المغاربة اقله خلال السنوات الأربع المقبلة.

والواقع أن التعديل أثار انتقادات واسعة من الجمعيات والهيئات الديبلوماسية المغاربية لاسيما أن كيبك ترتبط بدول المغرب العربي باتفاقات ثقافية ولغوية واقتصادية تقضي بتحديد كوتا لمهاجري تلك الدول وحل مشكلة البطالة في صفوفهم والتي كانت تصل إلى حدود 19 في المئة مقابل 2 ،7 في المئة لإقرانهم الكنديين، وتوفير افضل السبل لاندماجهم في سوق العمل والاعتراف بخبراتهم وشهاداتهم الوطنية.

وعلى رغم انخفاض هجرة المغاربة يبقى هؤلاء خزاناً فرنكوفونياً مهماً يرفد كيبك بمجموعات بشرية شابة مؤهلة علمياً ومهنياً ولغوياً تساهم في ازدهار المقاطعة الاقتصادي وسد عجزها الديموغرافي وتغطية النقص المستمر في العمال والموظفين المحالين على التقاعد وتدني نسبة البطالة في سوق العمل.

واللافت في هذه التحولات على الصعيد العربي، انه بقدر ما يتصاعد معدل الهجرة المغاربية في كيبك، بقدر ما ينخفض في بلدان المشرق العربي لا سيما الفرنكوفونية منها كلبنان الذي كان لفترة خلت يتصدر لائحة المهاجرين من الدول العربية إلى هذه «المقاطعة الجميلة» كما يطلق عليها، ما يعني أن مشروع « الأحواض الجغرافية « يكرس بشكل أو آخر هذا التحول المعاكس لمسار الهجرة التاريخي لمصلحة بلدان المغرب العربي.

20-09-2011

المصدر/ جريدة هسبرس الإلكترونية

قررت المحكمة الإدارية لمدينة باستيا الفرنسية هذا الأسبوع رفض طلب مواطنة مغربية انتقدت قرارا بترحيلها من التراب الفرنسي بعدما تقدمت قبل أيام بشكاية ضد زوجها الذي قام بتعنيفها... تتمة الخبر

أعلنت الولايات المتحدة مبادرة جديدة لجذب الطلبة الأجانب المتفوقين حملت اسم "الدراسة في الولايات المتحدة" ترمي إلى تبسيط منح التأشيرة للطلبة الأجانب المتفوقين والذين يرغبون في الدراسة بالولايات المتحدة... تتمة الخبر

لم تخمد بعد موجة الغضب والغليان التي رافقت تحقير المسلمين لأنهم "يقطعون الطريق" على الفرنسيين بصلاتهم في الشوارع وكذلك عرض فيلم "فتنة" المسيء للإسلام ، حتى استيقظت مدينة كاركسون جنوب غرب فرنسا على تدنيس مقبرة تعود غلى مسلمين سقطوا في الحرب العالمية الأولى، بكتابات عنصرية ونازية معادية للإسلام والمسلمين... تتمة المقال

Google+ Google+