الخميس، 04 يوليوز 2024 16:18

أفادت مصادر مطلعة و مقربة من القنصل العام الإسباني الجديد بتطوان، أن عدد تأشيرات "شينغن" الإسبانية الممنوحة تراجعت خلال السنة الماضية بشكل كبير...تتمة

مازال ممثلو المجتمع المدني يندودن بمشروع القانون حول الهجرة الذي كان من المقرر مناقشته مرة أخرى من قبل مجلس الشيوخ الفرنسي مساء اليوم الأربعاء لاسيما في شقه المتعلق باستفادة الأجانب من العلاج.
و نددت رابطة حقوق الإنسان بمادة مشروع القانون تنص على تقليص حق الإقامة للأجانب القادمين إلى فرنسا والذين يعانون من أمراض خطيرة.

و جاء في بيان الرابطة المندد بهذا القانون "كما تعلمون كان الترخيص بالإقامة يمنح إلى حد الÂن عندما لم يكن يتسنى للطالب الاستفادة من العلاج في بلده الأصلي. و يقترح هذا القانون إبراز +عدم توفر+ العلاج في البلد الأصلي لمنح ترخيص بالإقامة".

و تعتبر الرابطة أنه إذا تمت المصادقة على هذا القانون يمكن أن يتم رفض منح ترخيص بالإقامة أو تجديده إلى أجنبي لأسباب طبية إذا ما كان العلاج متوفرا في البلد الأصلي.

و كشفت الرابطة " لكننا نعلم أن هناك فرقا شاسعا بين توفر العلاج و الاستفادة الفعلية منه (مثلا بسبب التكلفة الباهضة فإذن هو موجه فقط لأولئك الذين يتمكنون من تسديد هذه التكاليف أي النخبة)".

كما تشير رابطة حقوق الإنسان إلى أن هذه المادة "تعيد النظر في حق الاستفادة من العلاج و هي غير مقبولة".

و نشرت جمعية Âد شكوى وقعها جوت بيار دو بوا رئيس رابطة حقوق الإنسان لكي نقول "كفى لتقليص حق الإقامة لغرض العلاج".

و قد تظاهر حوالي 100 إلى 200 عضو من مؤسسات مسيحية أمام مجلس الشيوخ في الوقت الذي تم فيه استقبال ممثليهم من قبل أعضاء في مجلس الشيوخ بحيث جددوا رفضهم لمشروع القانون "هجرة".

المصدر: وكالة الأنباء الجزائرية

سببت الأزمة الاقتصادية وارتفاع عدد المهاجرين الراغبين في العودة الى دولهم الى نفاذ موارد المنظمات غير الحكومية والمؤسسات الاسبانية التي تسهل عودة المهاجرين الى دولهم، لتصل قائمة الانتظار الى ثلاثة آلاف شخص، تعتزم الحكومة الاسبانية تمويل سفرهم، والنفقات لاعادتهم إلى دولهم.

وخلال العامين الماضيين، قرر 23 ألف و494 شخصا الاستفادة من برامج الحكومة الاسبانية لاعادة المهاجرين، وفقا لما تم الكشف عنه اليوم في حوار عقد بشأن الهجرة في بيت أمريكا في العاصمة مدريد.

وتمكن 17 ألف و168 مهاجرا من هؤلاء الأشخاص من العودة الى بلادهم بعد أن حصلوا على اعانة البطالة، بينما طالب ستة الاف و227 شخصا اخرين مساعدة لتغطية تكاليف الرحلة، فيما شارك 99 شخصا آخرين في برامج يستقبلون تدريبا لفتح شركة في بلدانهم.

وقالت المديرة العامة لدمج المهاجرين استريا رودريغث "لقد توقفت البرامج خلال الأشهر الأخيرة بسبب نقص الموارد الاقتصادية لدعم العودة"، مشيرة الى أن هذا الوضع "تم حله، وتم نقل الموارد الاقتصادية الى المنظمات غير الحكومية العاملة في هذا المجال".

وخلال هذا الاجتماع، أشارت المسؤولة الى وجود "زيادة هامة للغاية" في عدد الأجانب الذين يطالبون بهذه المساعدات للعودة في الشهور الأخيرة.

2011-02-03

المصدر: أندلس برس

أصبحت ولاية هيسه -التي يحكمها الحزب الديمقراطي المسيحي بزعامة المستشارة انجيلا ميركل- يوم الأربعاء أول ولاية في ألمانيا تحظر على الموظفات بالقطاع العام ارتداء الحجاب.

وأعلن بوريس رين وزير الداخلية بالولاية ان "من غير المقبول" للمعلمة في فرانكفورت ارتداء النقاب لان "العاملين بالقطاع العام عليهم الالتزام بوجهات نظر دينية وسياسية حيادية."

واتخذ القرار بعد ان أبلغت معلمة محلية المدرسة التي تعمل بها انها تريد ارتداء النقاب داخل الفصل المدرسي بعد العودة من اجازة الوضع. ولم تكن المعلمة ترتدي النقاب من قبل.

واتسع النقاش بشأن فرض حظر قانوني على ارتداء النقاب في انحاء اوروبا بعد ان حظرت فرنسا ارتداءه.

وتغطي اقلية محدودة من النساء المسلمات في اوروبا وجوههن لكن نقابهن اصبح رمزا للاوروبيين الذين يعانون مشكلات مثل الازمة الاقتصادية والهجرة واندماج المسلمين.

واظهر استطلاع للرأي العام الماضي ان 61 بالمئة من الالمان يؤيدون حظر النقاب. ومن بين المؤيدين لحظر النقاب اسقف كاثوليكي في بافاريا وأليس شوارزر أبرز الوجوه النسائية في البلاد. لكن وزيري الداخلية والعدل في المانيا يعارضان فرض حظر.

المصدر: وكالة رويترز

لقد ظل جلالة الملك منذ توليه الحكم حريصا على رعاية أحوال المغاربة القاطنين بالخارج، مصدرا توجيهاته الرشيدة و فراراته السامية التي توخت التركيز فيما يخص الاهتمام بشؤون الجالية على أربعة محاور...تتمة

تحتضن مدينة الجديدة ما بين رابع وسادس فبراير المقبل الندوة الأولى للصحافيين المغاربة بالخارج، بمبادرة من مجلس الجالية المغربية بالخارج والهيئة المكلفة بالحوار الوطني حول الإعلام والمجتمع...تتمة

خصصت مجلة البحث العلمي ، التي تصدر ضمن منشورات المعهد الجامعي للبحث العلمي وتعنى بالعلوم الانسانية والاجتماعية ، عددها رقم 52 ( يونيو 2010) باللغتين العربية والفرنسية، لموضوع "الهجرات والنظم البيئية : لاجئو البيئة".

والموضوع في الأصل هو محور ندوة دولية نظمها مختبر الدراسات والأبحاث في الهجرة التابع للمعهد شهر مارس 2009 ، إذ تم فيها معالجة ظاهرة الهجرة بمقاربة متعددة الاختصاصات.

وجمعت هذه الندوة بين باحثين من الشمال ومن الجنوب، من أوروبا ومن إفريقيا، تدارسو موضوع الهجرة من زوايا مختلفة أبرزوا من خلالها البعد البيئي للتنقلات البشرية المعاصرة لدى الباحثين والرأي العام عامة.

وتناول هؤلاء الظروف البيئية التي تدفع بالاشخاص إلى الهجرة ، ودراسة العلاقة القائمة بين تدهور النظم البيئية والهجرة ، ونوعية المهاجرين المضطرين إلى مغادرة بلدانهم، ومهاجرو الجنوب ومهاجرو الشمال، ومهاجرو الساحل ..، ومهاجرو تغيرات المناخ (جفاف ، فيضانات، تصحر، ...) والتحولات الاجتماعية والاقتصادية والبيئية الناتجة عن التنقلات البشرية ووقعها على مناطق المغادرة وعلى مناطق الاستقبال .

وضم العدد مواضيع "ضحايا اللجوء الإيكولوجي: حالة رحل ملوية الوسطى المغرب الشرقي"، و "الأخطار البيئية والحركات الكتلية بالهوامش الجنوبية للريف الأوسط ودورها في تهجير الساكنة حالة انزلاق المستوى (إقليم تاونات)، و "الجفاف بالمناطق المجاورة لفاس: الانعكاسات وتدورة المنظومة البيئية بهوامش المدار الحضري والأخطار الناجمة عنها".
كما ناقش محاور أخرى ك`" التغيرات المناخية ورد فعل المجتع الدولي" و"العراقيل المناخية والهجرة الفلاحية بقبيلة ناتيتينغو"، و"نظرة القانون الدولي لظاهرة اللاجئين البيئيين"، و"الهجرات البيئية في الكاميرون: الأسباب والانعكاسات والسياسات العمومية للحد من الآثار السلبية".

يشار إلى أن المعهد الجامعي للبحث العلمي، ورغبة منه في المساهمة في إلقاء الضوء على التنقلات البشرية وإيلائها ما تستحقه من أهمية، عمد إلى إنشاء مختبر للدراسات والأبحاث في الهجرة، يتكون من مجموعات بحث متعددة الاختصاص هي مجموعة "هجرة وتنمية" و مجموعة "المرأة، الشباب والهجرة"، و مجموعة "الجيوسياسية، الهوية والهجرة".

وتهتم أعمال مجموعة "هجرة وتنمية"، بالخصوص، بعلاقة الهجرة بالبيئة وبطبيعة الهجرة كمحرك أو عائق للتنمية، فيما ينصب اهتمام مجموعة "المرأة، الشباب والهجرة"، بالأساس، بهجرة المرأة وهجرة القاصرين، أما مجموعة "الجيوسياسية، الهوية والهجرة" فترتكز أعمالها على الهجرة والعلاقات الدولية، إضافة إلى مشكل الهوية الذي تثيره هذه التنقلات.

01-02-2011

المصدر: وكالة المغرب العربي

صدر مؤخرا عن المعهد الجامعي للبحث العلمي التابع لجامعة محمد الخامس-السويسي، مؤلف يحمل عنوان "أربعون سنة من الهجرة المغربية إلى هولندا .. حصيلة وآفاق".

ويتضمن هذا المؤلف (238 صفحة/القطع المتوسط) أشغال الندوة التي نظمها المعهد الجامعي للبحث العلمي بتعاون مع المعهد الهولندي بالمغرب يومي 14 و15 ماي 2009.

وأوضحت اللجنة التنظيمية، في مقدمة هذا المؤلف، أنه في 14 ماي 2009 احتفلت المملكة المغربية وهولندا بمرور أربعين سنة على توقيع "الاتفاقية الخاصة بتشغيل العمال المغاربة بهولندا"، مضيفة أن العلاقات بين البلدين "كانت قائمة منذ 1610 وعلى مدى قرون. غير أنها بعد أربعين سنة على إبرام الاتفاقية في 1969، أصبحت متينة جدا".

وأبرز المؤلف أن المغرب أصبح منذ سنوات الستينيات من القرن الماضي بلدا للهجرة، في حين أن هولندا أصبحت بعد الحرب بلد استقبال، معتبرا أنه بالنسبة لكلا البلدين يأتي موضوع الهجرة ضمن الأولويات الاجتماعية والسياسية.

وشكل وضع الجالية المغربية بهولندا محور مجموعة من المؤلفات والدراسات والتقارير.

واعتبر مدير المعهد الهولندي بالمغرب السيد جان هوغلاند والمدير السابق للمعهد السيد باولو دو ماس أن هدف باحثي المعهد والمعهد الجامعي للبحث العلمي، من خلال هذه الندوة، يتمثل في تقديم نظرة شمولية عن طبيعة الجالية المغربية بهولندا، فضلا عن رصد الجوانب المتعلقة باندماجهم ومشاركتهم داخل المجتمع الهولندي استنادا إلى مساهمات الباحثين.

وتطرقت فاطمة مسدالي في هذا المؤلف إلى موضوع "واقع المرأة المهاجرة المغربية بهولندا"، في حين تطرق هيرمان أوبديجين إلى "الخطاب حول الهجرة هولندا منذ 1950 ..وقائع وآراء".

ويتضمن هذا الإصدار، على الخصوص، مساهمات عبد الفتاح الزين حول "صورة المغربي في وسائل الإعلام الهولندية .. المعالجة السينمائية" وأنماري كوتار حول "اتفاقية التشغيل في 1969 وانعكاساتها" وناس نيكولاس حول "هجرة المغاربة إلى هولندا وموقعهم السوسيو اقتصادي بهولندا" وماريسكا كرومهوت حول "المكانة الاجتماعية للمغاربة بهولندا".
2-2011

المصدر: وكالة المغرب العربي

Google+ Google+