الجمعة، 05 يوليوز 2024 22:40
استقبل المهاجرون المغاربة المقيمون بإيطاليا العام الجديد بإجراء قانوني جديد مكلف لهم أصدرته سلطات روما  ضمن الإجراءات الجديدة المتشددة التي تستهدف تنظيم مجال الهجرة في بلادها في خضم تداعيات الأزمة الاقتصادية. ويحتم هذا الإجراء على المغاربة كما على باقي المهاجرين في إيطاليا دفع تكلفة غير مسبوقة أثناء طلب الحصول على الإقامة  أو تجديدها تصل إلى 200 أورو وهو إجراء غير مسبوق في أوروبا.

وقد تضمن العدد الأخير من الجريدة الرسمية الإيطالية، إشارة إلى هذا البند الجديد الذي تم  التوقيع عليه من قبل وزارة الداخلية ووزارة المالية الإيطاليتين في السادس من أكتوبر المنصرم، و يُنتظر أن يتم الشروع في العمل به انطلاقا من  30 يناير الجاري.

ويوضح هذا المصدر الرسمي أن التسعرة الجديدة المرتبطة بتجديد الوثائق سوف تترواح ما بين 80 أورو عن كل رخصة إقامة لا تتعدى ثلاثة أشهر، و100 أورو عن كل طلب بطاقة إقامة أو كل تجديد لها  لمدة سنة أو سنتين، كما سوف يضطر المهاجرون الذين يعمدون  إلى تجديد بطاقتهم أو إلى طلبها لمدة خمس سنوات فإن التسعرة تصل إلى 200 أورو.

وتنضاف في الواقع هذه التسعيرة الجديدة إلى تكاليف أخرى، مخصصة لتسوية الوثائق الإقامة وتجديدها، على كاهل المهاجر المغربي والمهاجرين عموما في إيطاليا، منها تكلفة فتح طلب للحصول على الإقامة وتبلغ قرابة 28 أورو إضافة إلى تكلفة الطابع البريدي الملزم لإجراءات تقديمها  التي تصل إلى 30 أفي  أورو .

وتكون بذلك هذه التسعيرات الجديدة في إيطاليا هي الأولى من نوعها من حيث الكلفة في بلدان الاتحاد الأوروبي وخاصة تلك التي  يقيم بينها عدد كبير من المهاجرين مثل ألمانيا وفرنسا وهولندا وبلجيكا وإسبانيا .

وكان الوزير الأول الإيطالي الأسبق بيرليسكوني من أعد المقترح  لسنة 2009 لكنه لم يتمكن من إصداره.

واللافت  في الأمر كله أن  مداخيل إجراءات وثائق الإقامة تقول السلطات الإيطالية إنها تعتزم توظيفها لتغطية نفقات إرجاع المهاجرين  الذين لا يملكون وثائق الإقامة وإبعادهم إلى بلدانهم.

ويصل عدد المهاجرين المغاربة المقمين بإيطاليا مايزيد عن 450 ألف مهاجر مغربي، ويعتبرون واحدة من الشرائح الاجتماعية  في إيطاليا التي تضررت كثيرا بتداعيات الأزمة الاقتصادية، حيث تنتشر بينهم نسبة عالية من العطالة، مما يجعلهم أمام صعوبات جديدة تنضاف مع إعمال السلطات الإيطالية لهذا القانون الجديد.

4-01-2012

المصدر/ موقع ألف بوست

باريس- الإسلام والمسلمون في فرنسا

الأربعاء, 04 يناير 2012 11:14
أجرى وزير الداخلية الفرنسي كلود غيون حوارا مع جريدة "لوموند" الفرنسية، قدم خلاله تصريحات فسرتها الصحافة الفرنسية برغبة الوزير في أن لا يكون هنالك جدالا ولا مشاحنات حول الإسلام خلال الانتخابات المقبلة، إلا أن الوزير بالمقابل لا يزال يحمل نفس المواقف من أسئلة الإسلام والمسلمين... الحوار

4-01-2012

المصدر/ جريدة الشروق

تقلد عبد اللطيف معزوز منصب وزير منتدب لدى رئيس الحكومة مكلف بالمغاربة المقيمين بالخارج في الحكومة الجديدة، برئاسة عبد الإله بنكيران، التي تم تعيين اعضائها يوم الثلاثاء 3 يناير 2012.

وجاء عبد اللطيف معزوز خلفا لمحمد عامر الذي كان يشغل في الحكومة السابقة، منصب الوزير المنتدب لدى الوزير الأول المكلف بالجالية المغربية المقيمة بالخارج.

ازداد السيد عبد اللطيف معزوز، سنة 1954 بمدينة صفرو، وشغل في الحكومة المنتهية ولايتها مهام وزير التجارة الخارجية.

وهو حاصل على دكتوراه الدولة في العلوم الاقتصادية من جامعة الحسن الثاني بالدار البيضاء عام 2000، وعلى دكتوراه السلك الثالث في علوم التدبير من جامعة العلوم الاجتماعية بتولوز (فرنسا) سنة 1982.

كما أنه حاصل على دبلوم الدراسات العليا المتخصصة من المعهد التحضيري في مجال الأعمال بتولوز سنة 1981 وعلى دبلوم الدراسات المعمقة في اقتصاد الإنتاج وتدبير الهيئات المنتجة بتولوز سنة 1980 , وعلى شهادة الميتريز في العلوم الإقتصادية، تخصص اقتصاد المقاولات بتولوز سنة 1979 فضلا عن الإجازة في العلوم الاقتصادية من جامعة سيدي محمد بن عبد الله بفاس سنة 1978.

وشغل عبد اللطيف معزوز في فبراير 2006 منصب المدير العام لدار الصانع، وهي مؤسسة عمومية مكلفة بإنعاش الصناعة التقليدية بالمغرب، ووشح من قبل صاحب الجلالة الملك محمد السادس بوسام الاستحقاق الوطني في فبراير 2007 .

وشغل ما بين 2003 و2006، منصب مستشار لدى الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية في مجال التنمية الإقليمية وإنعاش الاستثمارات في إطار مشروع دعم المراكز الجهوية للاستثمار وبمديرية الاستثمارات.

كما شغل ما بين 1998 و2003، منصب مدير التنمية وعضو اللجنة العلمية بالمركز المغربي للظرفية، وشغل ما بين 1986 و1998 ، منصب مدير مالي ثم مدير عام مساعد بمجموعة "ريزو" تربية ومابين 1983 و1986 كان إطارا بمديرية التنمية بالبنك التجاري المغربي (التجاري وفا بنك حاليا) .

4-01-2011

المصدر/ مجلس الجالية المغربية بالخارج

ترأس صاحب الجلالة الملك محمد السادس،  مرفوقا بصاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير مولاي الحسن، اليوم الثلاثاء بقاعة العرش بالقصر الملكي بالرباط، مراسم تعيين أعضاء الحكومة الجديدة، كما أدى أعضاء الحكومة الجدد القسم بين يدي جلالة الملك.

وفي ما يلي تشكيلة الحكومة الجديدة :

عبد الإله بنكيران : رئيس الحكومة

عبد الله بها : وزير الدولة

محند العنصر : وزير الداخلية

سعد الدين العثماني : وزير الشؤون الخارجية والتعاون

مصطفى الرميد : وزير العدل والحريات

أحمد التوفيق : وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية

إدريس الضحاك : الأمين العام للحكومة

نزار بركة : وزير الاقتصاد والمالية

نبيل بنعبد الله : وزير السكنى والتعمير وسياسة المدينة

عزيز أخنوش : وزير الفلاحة والصيد البحري

محمد الوفا : وزير التربية الوطنية

لحسن الداودي : وزير التعليم العالي والبحث العلمي وتكوين الأطر

محمد أوزين : وزير الشباب والرياضة

عزيز رباح : وزير التجهيز والنقل

الحسين الوردي : وزير الصحة

مصطفى الخلفي : وزير الاتصال الناطق الرسمي باسم الحكومة

فؤاد الدويري : وزير الطاقة والمعادن والماء والبيئة

عبد الواحد سهيل : وزير التشغيل والتكوين المهني

عبد القادر اعمارة : وزير الصناعة والتجارة والتكنولوجيات الحديثة

لحسن حداد : وزير السياحة

بسيمة الحقاوي : وزيرة التضامن والمرأة والأسرة والتنمية الاجتماعية

محمد الأمين الصبيحي : وزير الثقافة

عبد الصمد قيوح : وزير الصناعة التقليدية

الحبيب الشوباني : الوزير المكلف بالعلاقات مع البرلمان والمجتمع المدني

عبد اللطيف لوديي : الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بإدارة الدفاع الوطني

عبد اللطيف معزوز : الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بالمغاربة المقيمين في الخارج

الشرقي الضريس : الوزير امنتدب لدى وزير الداخلية

يوسف العمراني : الوزير المنتدب لدى وزير الشؤون الخارجية والتعاون

محمد نجيب بوليف : الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بالشؤون العامة والحكامة

عبد العظيم الكروج : الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بالوظيفة العمومية وتحديث الإدارة

ادريس الأزمي الإدريسي : الوزير المنتدب لدى وزير الاقتصاد والمالية المكلف بالميزانية

3-01-2011

المصدر/ مجلس الجالية المغربية بالخارج

أقام السفير المصرى فى الرباط أبو بكر حفنى محمود حفلا لتكريم المهندس عبد السلام الديورى شيخ المهندسين المغاربة الذى كان أول طالب مغربى يلتحق عام 1938 بكلية الهندسة بجامعة عين شمس ليتخرج فيها عام 1944، والذى عمل لبعض الوقت صحفيا فى عدد من المؤسسات الصحفية المصرية أثناء إقامته فى القاهرة، وذلك فى إطار جهود السفارة المصرية لتعزيز الروابط الثقافية بين الشعبين المصري والمغربى.

وقد نظمت السفارة الحفل بالتعاون مع الجمعية المغربية لخريجى الجامعات والمعاهد المصرية وجمعية البحث التاريخى والاجتماعى بمدينة القصر الكبير، وبحضور أعضاء جمعية الصداقة المصرية المغربية، حيث بلغ عدد الحاضرين 250 مدعوا على رأسهم السيد عباس الجيرارى مستشار الملك محمد السادس، والسيد إدريس الضحاك الأمين العام للحكومة المغربية، وقد شهد الحفل إلقاء العديد من الكلمات التي أكدت على تقدير الدور الثقافي لمصر على مدار التاريخ وامتداده إلى جميع الدول العربية الشقيقة.

3-01-2012

المصدر/ جريدة اليوم السابع المصرية

ينتظر الطلبة المغاربة في فرنسا، مراجعة القرار الذي يمنع الطلبة الأجانب من البقاء في فرنسا بغرض العمل بعد إنهاء دراستهم بعد حملة شرسة قادها طلبة وفاعلون سياسيون وثقافيون أرغمت وزير الداخلية "كلود غيون" على الراجع على القرار وتحديد شهر يناير الجاري موعدا لإدخال تعديلات على هذا القانون... تفاصيل الخبر

3-01-2012

المصدر/ جريدة رسالة الأمة

مع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية والنيابية في الربيع المقبل، تقوى المخاوف من أن يتحول مسلمو فرنسا، مرة أخرى، إلى «مكسر عصا» أو مدخل لاستجلاب الأصوات في بيئة اقتصادية واجتماعية صعبة تعبد الطريق لكل أنواع الخطاب السياسي خصوصا المتطرف منها.

ويبدو أن الحكومة الفرنسية واعية لهذا «الخطر» الأمر الذي يفسر كلام وزير الداخلية كلود غيان لصحيفة «لوموند» أمس حيث دعا إلى تفادي أن يكون الإسلام في فرنسا «موضع مشاحنات» بسبب الانتخابات الرئاسية نهاية أبريل (نيسان) وبداية شهر مايو (أيار). ويمثل غيان التيار «المتشدد» داخل الحكومة والمكلف سحب البساط من تحت أقدام الجبهة الوطنية واليمين المتطرف ومرشحتها مارين لوبن التي جعلت موضوعي الإسلام والمهاجرين من «ثوابت» حملتها الرئاسية والرافعة التي تريد التوكؤ إليها لاجتذاب أصوات من اليمين واليسار على حد سواء خصوصا أصوات الطبقة الدنيا التي تعاني أكثر من غيرها من الأزمة الاقتصادية والاجتماعية.

وتشكل لوبن خطرا داهما على الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي الذي من المنتظر أن يعلن ترشحه للانتخابات الرئاسية في مارس (آذار) المقبل. وفيما تشير استطلاعات الرأي إلى أن ساركوزي يمكن أن يحصل على 24 - 26 في المائة من الأصوات في الدورة الأولى من الانتخابات ليحل بذلك وراء المرشح الاشتراكي فرنسوا هولند (30 في المائة)، فإن مارين لوبن يمكن أن تحصل على نحو 20 في المائة من الأصوات. وخشية اليمين «التقليدي» مردها إلى الخوف من أن تنجح مرشحة اليمين المتطرف في التقدم على المرشح ساركوزي في الدورة الأولى مما سيخرجه من المنافسة. وكان هذا التخوف حاضرا بقوة في بدايات العام الماضي. غير أن الرئيس الحالي نجح في استعادة بعض من شعبيته وتحقيق تقدم (وإن متواضع) على لوبن ولكن من غير إبعاد هذا الخطر نهائيا.

ولعب وزير الداخلية دورا رئيسيا في ذلك بتكليف من ساركوزي إذ اعتمد لغة متشددة في مواضيع الأمن والهجرة غير الشرعية والإسلام في فرنسا خصوصا المتشدد منه لتفادي أن تترك الساحة خالية لمارين لوبن. وبعد عامين (2010 و2011) تمثلا بصعود الخطاب المعادي للإسلام بمناسبة إطلاق موضوعين للنقاش على المستوى الوطني وهما موضوع الهوية الوطنية وموضوع موقع الإسلام في المجتمع الفرنسي، يعتبر اليمين الحاكم أنه نجح في فرض القوانين التي يريدها والتي من شأنها أن تقف حائلا دون تمدد الإسلام الراديكالي.

وفي هذا السياق، يندرج قانون منع ارتداء النقاب في الدوائر والأماكن العامة الذي دخل مؤخرا حيز التنفيذ والقرارات والتعميمات الصادرة عن وزارة الداخلية وشؤون العبادة بمنع الصلوات في الشارع في إطار رغبة الحكومة في محاربة ظاهرة التطرف الاجتماعي الإسلامي وإظهار حرص الدولة على المحافظة على الطابع العلماني في مواجهة اتهامات «الأسلمة» الصادرة عن اليمين المتطرف.

وفي حديثه لصحيفة «لوموند»، قال غيان الذي شغل لأربع سنوات منصب أمين عام قصر الإليزيه قبل أن يعينه ساركوزي وزيرا للداخلية، إنه حرص «منذ ما قبل الصيف (الماضي) على إيجاد حلول للمسائل التي يثيرها الإسلام قبل حلول الانتخابات الرئاسية والتشريعية مثل الصلاة في الشارع لأنني لا أريد أن يتحول هذا الموضوع إلى باب للمشاحنات». وقدر غيان عدد المسلمين في فرنسا بأربعة ملايين شخص منهم 800 ألف متدين. وكان الرقم المتعارف عليه سابقا يدور حول ستة ملايين مسلم. ويعود الاختلاف لكون القانون الفرنسي يمنع القيام بإحصائيات على أساس عرقي أو ديني.

وكشف الوزير الفرنسي عن اتباع وزارته خطا متشددا إزاء الأئمة الذين ينهجون نهجا متطرفا معاديا للسامية أو للغرب بشكل عام في خطبهم في المساجد بحيث يطرد الأجانب منهم بين يحال الفرنسيون إلى المحاكم. وتعاني فرنسا من نقص في عدد الأئمة مما يحفز المسؤولين عن الجالية الإسلامية إلى استدعاء أئمة من بلدان المغرب العربي غالبا ما يجهلون اللغة الفرنسية وتقاليد البلاد التي استدعوا إليها. وبحسب غيان، فإن وزارته تدرس حالة إمام قد يعمد إلى كطرده الشهر الجاري. وامتنع الوزير الفرنسي عن الكشف عن هويته.

وكان الرئيس التونسي منصف المرزوقي قد نبه فرنسا من تنامي الشعور المعادي للإسلام. وسبق للمرزوقي أن عاش عشر سنوات في فرنسا إبان عزلته الخارجية. وجاء كلام المرزوقي في حوار مع موقع إخباري فرنسي أول من أمس اسمه «ميديابارت».

ومع بداية العام الجديد، بدأ تطبيق القانون الجديد للجنسية في فرنسا الذي يفرض قيودا إضافية على طالبي التجنس من الأجانب. وسبق لغيان أن أعلن أن أعداد المهاجرين الشرعيين إلى فرنسا (200 ألف شخص في العام) مرتفعة جدا ويتعين خفضها فيما نبه (4 أبريل /نيسان الماضي) إلى أن «ازدياد أعداد المسلمين وبعض التصرفات المعينة، يطرحان مشكلة».

3-01-2012

المصدر/ جريدة الشرق الأوسط

طالب المجلس الوطني لحقوق الإنسان في تقرير عممه خلال اجتماع اللجنة الجهوية للمجلس بفاس يوم الأربعاء الماضي، بالتفكير في آليات بديلة للتصويت بالوكالة لتسهيل مشاركة مغاربة العالم في الانتخابات ... تفاصيل الخبر

3-01-2012

المصدر/ جريدة الصباح

Google+ Google+