الجمعة، 05 يوليوز 2024 22:39
كشف تقرير أنجزته مصالح الهجرة التابعة لوزارة الداخلية الفرنسية أن عدد المغاربة حاملي الشهادات العليا بفرنسا بلغ 66 ألف طالب، وهو ما يجعلهم في مقدمة الأجانب الحاصلين على أعلى تأهيل جامعي بفرنسا، ليكونوا بذلك الفئة الأكثر استهدافا من مذكرة غيون" التي تحظر الترخيص لبقاء الطلبة الأجانب من أجل العمل في فرنسا... تفاصيل المقال

9-01-2012

المصدر/ جريدة أخبار اليوم

تستعد ولاية هامبورغ الألمانية للاعتراف رسميا بالدين الإسلامي من خلال اتفاقية دولة تضع الأقلية المسلمة على قدم المساواة قانونيا مع المجموعات الدينية الأخرى وتعترف بأكبر ثلاث منظمات إسلامية في الولاية ممثلا رسميا للمسلمين لدى السلطات الحكومية.

وستعترف هذه الاتفاقية لأول مرة منذ تأسيس الدولة الألمانية الحديثة بالمسلمين كجماعة دينية مكفولة ومقننة الحقوق، ويعد التوقيع عليها تتويجا لمفاوضات تواصلت منذ عام 2007 بين ثلاث حكومات تعاقبت على هامبورغ وثلاث منظمات إسلامية رئيسية هي الاتحاد الإسلامي التركي (ديتيب) ومجلس الجمعيات الإسلامية (شورى) واتحاد المراكز الثقافية الإسلامية.

وجاءت المبادرة لتوقيع هذه الاتفاقية مع مسلمي هامبورغ من رئيس حكومة الولاية الأسبق أولا فون بويست المنتمي للحزب المسيحي الديمقراطي ، بعد توقيع حكومته آنذاك اتفاقيتين مماثلتين مع الكنيستين الكاثوليكية والبروتستانتية وانتهائها من صياغة اتفاقية ثالثة مع الجالية اليهودية.

وأخرج الحزب الاشتراكي الديمقراطي بعد فوزه بالأغلبية المطلقة في الانتخابات المحلية وتشكيله حكومة هامبورغ برئاسة أولاف شولتس نهاية فبراير/شباط 2011، مفاوضات توقيع الاتفاقية مع مسلمي الولاية من مرحلة جمود، أعقبت انهيار الائتلاف الحكومي السابق بين الحزب المسيحي الديمقراطي وحزب الخضر .

ألتوغ: الاتفاقية تعد حدثا غير مسبوق

تقنين الحقوق

وأوضح المتحدث باسم حكومة ولاية هامبورغ كريستوف هولشتاين أن "الاتفاقية الجديدة تضع قواعد لتقنين ممارسة المواطنين المسلمين لشعائرهم الدينية وبناء المساجد والحصول على العطلات في المناسبات الإسلامية والرعاية الدينية للمسلمين في سجون هامبورغ وتدريس الدين الإسلامي للتلاميذ المسلمين في المدارس الحكومية بالولاية وقواعد الدفن وإقامة المقابر وفق التعاليم الإسلامية ومنح تأشيرات استقدام الأئمة".

وأشار هولشتاين في تصريح للجزيرة نت إلى أن توقيع الاتفاقية معلق بانتهاء المفاوضات المتواصلة مع المنظمات الإسلامية الثلاث، واستكمال الفحص القانوني المتعلق بتحديد أوضاع هذه المنظمات.

ومن جانبه ثمن رئيس منظمة ديتيب التركية زكريا ألتوغ سعي حكومة هامبورغ الجديدة لإقرار اتفاقية الدولة مع الأقلية المسلمة بالولاية، وقال إن هذه الاتفاقية "تعد حدثا تاريخيا غير مسبوق ومشاركة هامة في طريق التعدد والانفتاح، وتعميق إحساس مسلمي هامبورغ بأنهم مكون رئيسي في مجتمعهم".

وقال ألتوغ إن الاتفاقية، التي تكرس الحقوق التي يكفلها الدستور الألماني للمسلمين، تتضمن تطورا إيجابيا كبيرا هو الاعتراف رسميا بالمنظمات الإسلامية الثلاث الممثلة لـ90% من مسلمي هامبورغ المترددين على المساجد، كمجموعة دينية وشريك لحكومة الولاية في خطة تدريس التربية الدينية للتلاميذ المسلمين بالمدارس الحكومية.

 

قانون العطلات

وأوضح أن المادة السابعة من الدستور الألماني تتيح لجميع الطوائف الدينية بلا استثناء -إذا تقدت بطلب في هذا الصدد- الإشراف على تدريس مادة الدين للتلاميذ المنتمين إليها في المدارس الحكومية.

ولفت رئيس ديتيب -التي شاركت في المفاوضات مع حكومة هامبورغ منذ بدايتها- إلى أن الاتفاقية الجديدة تتضمن تعديل قانون العطلات بولاية هامبورغ لجعل عطلات الأعياد الإسلامية ثابتة بالقانون، بدلا من تركها للتراضي والتفاهم بين المسلمين والمؤسسات التعليمية وجهات العمل.

وأشار ألتوغ إلى أن اتفاقية الدولة تسمح للأقلية المسلمة في هامبورغ بتشييد المساجد على أن تبقى كلفة تشييدها كما هي معتمدة على تبرعات وتمويل  المسلمين بشكل اختياري، وتمنى أن تتم مراجعة الاتفاقية قانونيا والتصديق عليها في النصف الأول من هذا العام.

وقد أفادت صحيفة "هامبورغر أبند بلات" أن الطريق أصبح ممهدا أمام التوقيع على اتفاقية الدولة وإقرارها ببرلمان هامبورغ، بعد إقرار لجنة خبراء مستقلين برئاسة أستاذ الحقوق الدينية هاينريش ديفال باستيفاء المنظمات الإسلامية للمعايير المطلوبة لتمثيلها للمسلمين أمام الحكومة المحلية.

9-01-2012

المصدر/ الجزيرة نت

قالت ابتسام بوحراث، اللاعبة الدولية المغربية المحترفة ببلجيكا، إنها سعيدة باختيارها اللعب مع المنتخب المغربي، على اعتبار كونها مغربية أبا عن جد، وإن كانت من مواليد بلجيكا. وأشارت في حوار نشرته جريدة اخبار اليوم، إمها دخلت في تحد مع نفسها من اجل بلوخ نهائيات كأس إفريقيا رفقة المنتخب المغربي النسوي... نص الحوار

9-01-2012

المصدر/ جريدة أخبار اليوم

حلم السفر إلى الضفة الأحرى وهاجس الرحيل نحو إسبانيا محوران رئيسيان لفيلم محمد نظيف السينمائي الجديد "الأندلس.. مونامور" الذي قدم عرضه الأول نهاية الأسبوع الماضي بمدينة الدار البيضاء ... تفاصيل الخبر

9-01-2012

المصدر/ جريدة الأحداث المغربية

في هذا المقال يرد الصحفي هشام فهمي على تحقيق نشر يوم أمس (الخميس 5 يناير 2012) بجريدة المساء تحت عنوان "كتائب المهاجرات السريات ينشرن السيدا في المغرب" في إشارة إلى المهاجرات القادمات من إفريقيا جنوب الصحراء، ويعتبر ما نشر مقالا عنصريا، وخطأ مهني... المقال

6-01-2012

المصدر/ جريدة الشروق

قبل ما يزيد عن عشرين سنة، شعر باحثون سويسريّون أن دراسات الشرق الأوسط والحضارة الإسلامية لم تكن ممثلة بشكل كاف في أقسام البحث بجامعات البلاد. ورأوا أنه لابد من الإهتمام بقضايا هذه المنطقة الحيوية من منظور إجتماعي وسياسي أيضا بعد أن ظلت لعهد طويل في خانة الدراسات الفيلولوجية.

ولتغيير هذا الوضع، اتفق حوالي ستين باحثا سويسريا في عام 1990 على إنشاء جمعية أكاديمية متخصصة أطلقوا عليها "الجمعية السويسرية المتخصصة في الشرق الأوسط والحضارة الإسلامية".

وتقول رئيسة الجمعية أستريد مايير، وهي استاذة متخصصة في التاريخ العثماني وتدرّس في جامعات سويسرا وألمانيا: "كان الهدف الأوّل من إنشاء هذا المؤسسة في ذلك الوقت إرساء نظرة متعددة الاختصاصات حول العالم العربي، وتوسيع مجال البحث حول الشرق الأوسط في الجامعات السويسرية وبناء شبكة للربط بين المهتمين بهذه القضايا في سويسرا".

لكن الوضع تغيّر كثيرا خلال العقديْن الأخيريْن، حيث ظهرت مؤسسات أخرى تنافس هذه الجمعية في اختصاصها مثل "مجموعة البحث حول الإسلام في سويسرا" أو اقسام الإسلاميات ودراسات العالم العربي في العديد من الجامعات السويسرية، أو حتى المنظمات الإسلامية المختلفة التي أسست لها مراكز ثقافية في عد من مناطق الكنفدرالية.. ولئن كانت هذه الجمعية في البداية عبارة عن رابطة تجمع المُستعربين (السويسريون الذين يتقنون اللغة العربية)، فإنها أصبحت مع الوقت أكثر انفتاحا على كافة المهتمين بقضايا الشرق الاوسط وبالوجود الإسلامي في الغرب مهما اختلفت التخصصات والمشارب.

 

تجدد المهام والأهداف

واليوم وقد أصبح الحضور الإسلامي في سويسرا وفي الغرب عامة منظّما ويجتذب إليه كل الأنظار، ويستقطب كل الإهتمام، وأصبحت قضايا العالم متشابكة لا يمكن معالجة ما هو محلّي منها دون التسلّح بنظرة شاملة، اتجهت هذه الجمعية إلى التخصص أكثر فأكثر في تقديم وجهات نظر بشأن منطقة الشرق الأوسط، وغرب آسيا وشمال إفريقيا، ودعم الخبرة والمعرفة حول التطوّرات الثقافية والإجتماعية والسياسية الجارية في هذه المنطقة.

هذا عن الإهتمام بالخارج، أما في الداخل، فبعد احتدام الجدل في السنوات الأخيرة حول موقع الإسلام والمسلمين في المجتمع السويسري، وحول طبيعة العقد الإجتماعي الذي يجب أن يحتكم إليه مجتمع متعدد الثقافات واللغات والأديان، وتعدد وجهات النظر حول ما يعنيه إندماج الاجانب، أصبحت هذه الجمعية وبالإشتراك مع المؤسسات التي تشاطرها نفس الإختصاص تنظّم محاضرات ومؤتمرات علمية تحرص على أن يكون المضمون الذي يصدر عنها بشأن الأحداث السياسية الملفتة أو القضايا الإجتماعية المطروحة "عميقا وجادّا ينبذ الأفكار المسبقة وينحو إلى العلمية والموضوعية".

 

ولإبلاغ صوتها، وضمان فعالية ما تقوم به في مجالات محددة، تحرص هذه المؤسسة وحسب قول رئيستها أرستيد مايير على "تعزيز التعاون وتبادل الخبرة بين كل المعنيين بقضايا هذه المنطقة من العالم سواء كان هؤلاء من الأوساط الاكاديمية كعلماء الأنثروبولوجيا الإجتماعية او الجغرافيا والدراسات الإسلامية أو اللغويات والادب والعلوم السياسية، أو حتى من خارج الدائرة الاكاديمية مثل السلك الدبلوماسي، وهيئات التعاون والتنمية أو ممثلي وسائل الإعلام او حتى أصحاب المشروعات التجارية العاملين في تلك المنطقة".

 

إنجازات تستحق الذكر

بالعودة إلى أهمّ الإنجازات التي حققتها هذه المؤسسة البحثية، تشير أرستيد مايير إلى "نجاحها في الحصول على الإعتراف بها كمؤسسة كاملة العضوية في مجلس المؤسسات البحثية والعلمية في سويسرا، وقد تطلّب الوصول إلى ذلك سنوات طويلة من العمل الدؤوب والجاد". وفي نفس السياق، حصلت هذه الجمعية على عضوية الأكاديمية السويسرية للعلوم الإنسانية، فضلا عن التحاقها بعضوية بالرابطة الأوروبية لدراسات الشرق الأوسط.

ورغم طابعها الخاص الذي يحرمها من التمويل العمومي، حرصت هذه الجمعية على تنظيم ندوة علمية كبرى كل عاميْن، ومائدة مستديرة متخصصة كل عام، على غرار ندوة "الإسلام في سويسرا وفي أوروبا" التي التأمت في شهر سبتمبر 2011، حيث استضافتها "دار جامعة برن"، وتواصل النقاش فيها ثلاثة أيام بمشاركة خبراء وأساتذة باحثين وطلبة دكتوراه وصحافيين من سويسرا والنمسا وبريطانيا والدنمرك، وتبادل الجميع تجاربهم وخبراتهم مع الحضور الإسلامي في بلدانهم.

كذلك يشير التقرير السنوي لعام 2010 مثلا إلى التعاون القائم بين هذه الجمعية وأقسام الدراسات الشرقية بجامعة زيورخ، وإلى المحاضرات التي نظمتها في إطار تظاهرة "بول كلي والشرق" في العاصمة برن، والمؤتمر العلمي الذي نظّمته بمناسبة مرور عشرين عام على تأسيسها تحت عنوان "العالم الإسلامي والنظام الدولي" في جامعة برن، ومشاركتها في تنظيم سهرة أدبية تمحورت حول رواية علاء الأسواني "عمارة يعقوبيان"، والتي تحوّلت لاحقا إلى فيلم سينمائي، وقد تابعها عدد كبير من الحضور.

أما في السنوات السابقة، فقد نظّمت هذه المؤسسة عددا من الفعاليات العلمية والثقافية من بينها ندوة علمية وسياسية حول "إيران والعالم" في عام 2009، وأخرى حول "كتابة تاريخ العراق" في عام 2008،... فضلا عن ندوة "قفوا مع افغانستان"، حول الأوضاع المأساوية في هذا البلد الآسيوي، وضرورة إستمرار جهود المجتمع الدولي في مساعدته، وعدم ترك شعبه يواجه مصيره لوحده.

ومن أجل إنجاح هذه النشاطات، تقيم الجمعية السويسرية المتخصصة في "الشرق الاوسط والحضارة الإسلامية" شراكات علمية مع "جمعية الدراسات الآسيوية"، التي ينتمي إليها أغلب اساتذة الجامعات المتخصصين في هذا المجال، كما تربطها علاقات عمل وثيقة مع "مجموعة البحث حول الإسلام في سويسرا". وتضيف مايير في هذا السياق: "لدينا العديد من الأعضاء المشتركين في نفس الوقت في جمعيتنا وفي مجموعة دراسة الإسلام في سويسرا، ولكن اهتمامنا مقارنة بتلك المجموعة هو أشمل واختصاصات اعضائنا أوسع بكثير".

عمل حيوي ومهمّ

المسكوت عنه في برنامج وأهداف هذه الجمعية هو الإعتقاد السائد لدى أعضائها بأنه "بالإمكان تغيير الأفكار المُسبقة والصورة النمطية السائدة في سويسرا حول العالم العربي وحول الدين الإسلامي، والحضارات الآسيوية عامة من خلال دراسة القضايا ومعالجتها بتروي وعمق، وبمزيد من النقاش والإنفتاح، والهدف من ذلك تغيير العقليات كمنطلق لتغيير السياسات"، على حد تأكيد مايير.

وكمثال عملي لما تمّ القيام به، تشير رئيسة الجمعية السويسرية المتخصصة في الشرق الأوسط والحضارة الإسلامية إلى مبادرة حظر المآذن، التي تعتبر أنها "قضية طرحت بطريقة خاطئة كليا". وتضيف أنه بحكم محدودية الإمكانيات المتاحة لهذه المؤسسة "فلم يكن بالإمكان لها تصحيح المسار أو التأثير على الناخبين، وإن كنا في الحقيقة لم نتوقّع أن تفوز تلك المبادرة بكل تلك الأصوات". وتلخّص أستريد مايير الموقف الذي حاولت هذه المؤسسة اأن تدافع عنه بالتأكيد على أنه "لا مكان لمادة قانونية تحظر بناء المآذن في الدستور الفدرالي، وأن هذا الأمر يجب أن تنظمه قواعد البناء التي تخص بها البلديات وليس البرلمان".

أخيرا، يمكن القول أن ما يحد ربما من تأثير هذه المجموعة البحثية على الرأي العام السويسري هو حرصها التام على الإستقلالية، وطابعها النخبوي، وكذلك رفضها بوعي وقناعة التحوّل إلى قوّة ضغط لصالح هذا الموقف أو ذاك، فضلا عن قلة الإمكانيات المادية المتاحة لها أصلا.

 

6-01-2012

المصدر/ موقع سويس أنفو

أصدرت محكمة فرنسية يوم الأربعاء حكما بالسجن ثلاث سنوات مع وقف التنفيذ بحق عسكري سابق من اليمين المتطرف, القى قطعا من لحم الخنزير على ثلاثة أضرحة لمسلمين في كاستر في جنوب غرب فرنسا.

وعلى المتهم، المظلي السابق في الجيش الفرنسي والعضو في الجبهة الوطنية اليمينية المتطرفة، أن يدفع أيضا الف يورو كتعويض عن الضرر المعنوي الذي تسبب به لأهالي شخصين دنس ضريحاهما بلحم الخنزير، كما عليه أيضا أن يدفع يورو واحدا كعطل وضرر لعائلة الشخص المدفون في الضريح الثالث, ويورو اخر رمزيا لجمعيات مناهضة للعنصرية, وللمجلس الفرنسي للديانة الإسلامية.

وخلال جلسة للمحاكمة نفسها جرت في السابع من ديسمبر الماضي، اثار نائب المدعي العام الفرنسي فيليب ماو ضجة كبيرة عندما اتهم خلال المحاكمة سياسة الحكومة بالتسبب في حصول مثل هذه الجرائم.

وكان نائب المدعي العام الفرنسي قال في هذه الجلسة "ما نقوم بمحاكمته اليوم هو نتيجة الهواء الفاسد الذي يهب على بلادنا منذ سنوات عدة والذي اعتقد بأنني استطيع القول بشأنه ان أعلى السلطات في الدولة ليست بعيدة عنه، لا بل تساهم في تغذيته حتى ولو لم تكن وحدها من يقوم بذلك".

وخلال المحاكمة وصف الجاني نفسه بانه "مقاوم بوجه الاجتياح العربي الإسلامي".

تمت برمجة ثلاثة أفلام مغربية للعرض في إطار مهرجان السينما العربية الذي ينظم ببروكسل في الفترة من 11 الى 15 يناير الجاري تحت عنوان "أفلام".

ويفتتح المهرجان بعرض الشريط الطويل للمخرجة المغربية سلمى بركاش "الوتر الخامس".

ويرصد الفيلم الذي حصل على جائزة لجنة التحكيم في مهرجان السينما الإفريقية بخريبكة في يوليوز الماضي وتنويه خاص من لجنة تحكيم المهرجان الوطني للفيلم بطنجة في فبراير 2011، مسار "مالك"، الشاب المغربي الشغوف بالموسيقى الذي يحلم بأن يصبح عازف عود مميز.

ويشمل البرنامج أيضا عرض أفلام "عاشقة الريف" لنرجس النجار و "واش عقلتي على عادل" لمحمد زين الدين فضلا عن وثائقي حول موسيقى الهيب هوب "أي لوف هيب هوب إن موروكو".

وعلى هامش العروض, تنظم مائدة مستديرة حول المخرجين المصريين الذين يشاركون بأعمالهم في المهرجان وتداعيات الأحداث الأخيرة على السينما ببلادهم.

ويسلط مهرجان "أفلام" أيضا الضوء على الثورة التونسية بعرض "منبر الشعب" وهو وثائقي للمخرج الشاب كريم يعقوبي الذي تجول عبر طرقات العاصمة من 14 يناير الى 15 غشت لتوثيق شهادات غير مسبوقة حول مطالب التونسيين خلال المظاهرات الشعبية.

6-01-2012

المصدر/ عن وكالة المغرب العربي للأنباء

Google+ Google+