الجمعة، 05 يوليوز 2024 22:32

تتدفق أعداد كبيرة من الشباب المغربي إلى ليبيا الجديدة طمعاً في الحصول على فرصة عمل هناك، خاصة في مجال شركات البترول، ومرافئ الملاحة والصيد البحري، وغيرها من المجالات الاقتصادية والتجارية.

واعتبر مراقبون أنه بإمكان ليبيا الجديدة أن تستوعب بالفعل عددا هاما من اليد العاملة المغربية في جميع التخصصات، خاصة بعد أن غادرها عشرات الآلاف من التقنيين والعمال، إبان مرحلة التقاتل الدموي بين كتائب القذافي والثوار.

ووفقا لأرقام رسمية فإن عدد المقيمين من الجالية المغربية بشكل قانوني في ليبيا يبلغ أكثر من 70 ألف شخص، بينما أكثر من 10 آلاف آخرين كانون يقيمون بصفة غير قانونية في عهد القذافي.

"الفردوس" الليبي

ويتجمع مئات الشباب المغربي في الفترة الأخيرة أمام قنصليات وسفارة الجمهورية الليبية بالمغرب، من أجل الحصول على الأوراق الإدارية اللازمة لنيل تأشيرة الدخول بعد أن فرض المجلس الوطني الانتقالي التأشيرة على مواطني بعض البلدان العربية، ومن بينها المغرب.

وينقسم الشباب الراغبون في السفر إلى ليبيا إلى صنفين: الأول يتألف من العاملين السابقين بليبيا الذين اضطروا للعودة إلى الوطن بسبب الأوضاع السياسية والأمنية الخطيرة التي سادت البلاد أثناء الثورة، فيما هناك شباب مغاربة آخرون يسعون للهجرة إلى ليبيا لأول مرة بحثا عن فرص عمل، في ظل عدم استيعاب سوق العمل بالمغرب لهم.

ومن الفئة الأولى حسن الوردي، شاب في بداية عقده الثالث، يقول لـ"العربية.نت"، إنه كان يشتغل لمدة سنوات في أحد حقول النفط في شرق ليبيا، لكن تدهور الأحوال السياسية والأمنية بشكل خطير جعله يخشى على نفسه وأسرته الصغيرة، ليقرروا العودة في الصيف المنصرم إلى المغرب.

ويضيف الوردي أنه ما إن تحسنت الأوضاع في ليبيا، خاصة بعد تحررها من حكم الطاغية القذافي، حتى قرر اتباع الإجراءات اللازمة بُغية الرجوع إلى ليبيا، لعله يشتغل في نفس منصبه الذي كان فيه، أو يبحث عن بناء حياته المهنية هناك من جديد.

أما الفئة الثانية من الشباب المغربي الراغب في الهجرة إلى ليبيا، فيأتون في الساعات الأولى من الصباح الباكر أمام القنصلية الليبية، فهم يطمحون إلى تحسين أوضاعهم المادية والاجتماعية في "الفردوس" الليبي، من خلال البحث هناك عن فرص عمل في شركات تكرير البترول، أو قطاعات البناء والتشييد، أو أعمال الصيانة المختلفة، وغيرها من الحرف اليدوية.

بادرة خير

ورأى الخبير الاقتصادي الدكتور عمر الكتاني على هذه الهجرة الجديدة إلى ليبيا الحرة بأنها بالفعل تحتاج إلى تشغيل العديد من اليد العاملة المتخصصة وغير المتخصصة نتيجة هجرة عشرات الآلاف من العمال والمستخدمين إلى بلدانهم بسبب الحرب التي دارت رحاها هناك.

واستطرد الكتاني، في تصريح لـ"العربية.نت"، أن المسؤولين الليبيين الحاليين يتجهون مبدئيا إلى الشعوب القريبة من ليبيا جغرافيا وعاطفيا، أي المغاربة، وذلك بحكم العلاقات المتميزة التي تربط المجلس الانتقالي في ليبيا بالمغرب.

وتابع أنه من الطبيعي أن تستوعب ليبيا اليد العاملة المغربية في هذه الظروف السياسية والاقتصادية التي تمر منها البلاد، خاصة أن طموح الأنظمة في المنطقة يتجلى في توحيد المغرب العربي، الذي لن يتم سوى باستيعاب اليد العاملة وحرية تنقل رأس المال.

وتساءل المتحدث هل هؤلاء الشباب المغربي المهاجر إلى ليبيا يمتلكون عقودا تضمن لهم حقوقهم وتحدد واجباتهم في سوق الشغل بليبيا قبل أن يسافروا، أم أنهم سيهاجرون إلى هناك، ثم بعد ذلك يبحثون عن فرص عمل، مشيرا إلى أن ما لاحظه من وقوف مئات الشباب أمام التمثيليات الدبلوماسية الليبية يعد بادرة خير بالنسبة للشباب المغربي العاطل عن العمل.

30-12-2011

المصدر/ العربية نت

بدأ احتراف لاعبي كرة القدم المغاربة في دوريات أوروبا مبكرا، حيث أبهروا العالم بفنياتهم وصاروا قبل الحرب العالمية الثانية نجوما في الملاعب الأوروبية، خصوصا في فرنسا وإسبانيا، إلا ان الباحث في تاريخ المحترفين المغاربة في الخارج يصطد بغياب مراجع أكاديمية توثق لتاريخ هجرة الاعبين بشكل علمي مدقق... تتمة المقال

30-12-2011

المصدر/ أسبوعية المشهد

وافق مجلس ولاية هاواي الأمريكية بالإجماع على تعيين المغربي حكيم الونصافي مديرا تنفيذيا لإدارة الإسكان العمومي. وكان المهاجر المغربي قد انتقل إلى الولايات المتحدة  لمتابعة دراسته في جامعة "رود أيرلنز" قبل أن يكتسب تجربة مهنية في مجال الصناعة الفندقية كما عمل مستشارا في مشاريع التطوير التجاري وفي مجال الإسكان... تفاصيل الخبر

30-12-2011

المصدر/ جريدة الاتحاد الاشتراكي

قررت وزارة الدفاع الإسبانية الكشف عن الملفات والوثائق السرية التي تتعلق بالحقبة الممتدة ما بين 1936 و1968، ومن شأن هذه العملية أن تزيل الكثير من الغموض وتلقي أضواء على محطات بارزة من العلاقات المغربية-الإسبانية بحكم أن هذه الحقبة شهدت الكثير من الأحداث التاريخية مثل مشاركة المغاربة في الحرب الأهلية الإسبانية أو حروب اندلعت بين البلدين.

وكانت وزارة الدفاع قد أعلنت عن هذه العملية خلال الأيام المقبلة، مبرزة أن الكشف التدريجي عن الوثائق سيبدأ مع مطلع السنة الميلادية المقبلة 2012، ووصفت جريدة الباييس القرار بأنه أكبر عملية كشف عن وثائق سرية في تاريخ اسبانيا. وكانت حكومة خوسي لويس رودريغيث سبتيرو قد اتخذت القرار خلال الشهور الماضية، بينما أصبحت التأشيرة على الوثائق لتصبح علنية تحتاج فقط لموافقة تقنية من الحكومة الجديدة برئاسة ماريانو راخوي.

وكانت وزيرة الدفاع السابقة كارمن تشاكون قد أوضحت أنه جرت مراجعة دقيقة للملفات خلال ثلاث سنوات حتى لا يتم المس بالأمن القومي للبلاد ولا بالحياة الشخصية للأشخاص ومن ضمنهم دبلوماسيين وعسكريين.

ويرى المؤرخون الإسبان في هذه العملية كنزا حقيقيا، حيث أعرب الكثير منهم عن أهمية هذه الملفات لمعرفة أحداث وقعت في اسبانيا وأحداث تتعلق بالعلاقات الخارجية لإسبانيا خاصة وأن الأمر يتعلق بفترات حرجة من ضمنها الحرب الأهلية الإسبانية والحرب العالمية الثانية واستعمار اسبانيا لشمال المغرب في حين كانت فرنسا تحتل باقي المناطق. وعلاقة بالمغرب، فهذه الملفات تأتي لتكشف عن بعض المحطات التاريخية المشتركة وهي:

-مشاركة المغاربة في الحرب الأهلية الإسبانية ما بين سنتي 1936-1939، حيث انطلقت الحرب الأهلية من مدينتي تطوان والعرائش قبل أن تنتقل الى باقي الأراضي الإسبانية، ذلك أن الانقلابيين كانوا متمركزين في شمال هذا البلد العربي ومن ضمنهم الجنرال فرانسيسكو فرانكو الذي هرب من جزر الخالدات نحو المغرب ويحقق الانتصار ويحكم اسبانيا ما بين 1939 الى 1975.

- دور المؤسسة العسكرية الإسبانية في خبايا استقلال المغرب، حيث كانت تعارض بقوة استقلال شمال المغرب مخافة من استغلال الحزب الشيوعي الإسباني هذه المنطقة ليقوم بحرب ضد نظام الجنرال فرانسيسكو فرانكو.

- قرار اسبانيا بتزويد الريفيين بالسلاح لمواجهة التدخل العسكري المغربي الوحشي ضد سكان شمال شرق المغرب سنة 1958 و1959 بل وربما وثائق عن تفكير المؤسسة العسكرية الإسبانية وقتها في التفكير في إنشاء دولة جديدة شمال المغرب، وسبق لعدد من المؤرخين العسكريين الإسبان أن عالجوا هذه الأطروحة.

-المواجهات التي وقعت بين جيش التحرير المغربي وقوات اسبانيا في حرب إيكوفيون في الصحراء الغربية سنة 1959، حيث تعتبر من أشرس المعارك التي خاضها جيش التحرير ضد اسبانيا وكاد أن يطردها من الصحراء لولا مساندة فرنسا لإسبانيا ودور غامض للمؤسسة العسكرية الرسمية المغربية وكذلك الملكية في التخلي عن جيش التحرير المغربي.

ولم يصدر أي رد فعل عن المؤرخين المغاربة حول أهمية هذه الوثائق العسكرية الهامة، لاسيما وأن كتب التاريخ المغربي تعاني قصورا حقيقيا في معالجة الملفات التاريخية المشتركة بين المغرب واسبانيا.

29-12-2011

المصدر/ جريدة القدس العربي

أثارت قضية رفض إيواء طالبي اللجوء الذين تقدّموا للتسجيل بمراكز الإيواء في العديد من الكانتونات السويسرية لعدم وجود اماكن شاغرة غضبا شديدا لدى العديد من الدوائر السياسية والمنظمات الإنسانية.

ورغم أنه تم العثور على حلول مؤقتة لبعض الحالات، إلا أن هذا الوضع يطرح من جديد مشكلة النقص الحاد في الاماكن المتوفّر لإيواء طالبي اللجوء على المستوى الوطني. ودعا برلمانيون الحكومة لإتخاذ الإجراءات اللازمة. وفي الوقت الذي ناشدت فيه المنظمة السويسرية لمساعدة اللاجئين الحكومة التدخّل لحثّ الكانتونات الست والعشرين على الوفاء بواجبها بهذا الشأن.

وقبل أقلّ من أسبوع يفصلنا عن أعياد الميلاد، ذكر التلفزيون السويسري الناطق بالألمانية أن مركز لجوء في كانتون بازل المدينة اضطر لرفض قبول إيواء حوالي 20 طالب لجوء (هذا المركز يأوي حاليا 500 طالب لجوء، على الرغم من أن طاقة استيعابه لا تتجاوز في الأصل 320 شخص). وعبّرت منظمة جيش الخلاص بكانتون بازل، والتي تكفّلت برعاية خمسة أفراد من المبعدين، خلال البرنامج التلفزيوني "10 Vor 10" عن صدمتها لكون هؤلاء الأشخاص تركوا لأنفسهم يواجهون البرد في العراء مما اضطر سكانا عاديين للتدخّل لمساعدتهم.

وفي إحدى الحالات تحوّل أنّي لانز، وهو عضو ناشط في منظمة "تضامن بلا حدود" يوم الإثنيْن إلى مركز اللجوء ببازل، وعرض إيواء عائلة ببيته الخاص لقضاء الليل في الدفء، ولم يكن امام تلك العائلة من بديل سواء النوم في الخارج. لكن هذه العائلة قُبِل طلبها في اليوم الموالي في مركز اللجوء وفقا لما نقلته إحدى الصحف.

في مركز "فالورب" الواقع على مقربة من الحدود الفرنسية السويسرية، تم رفض قبول طلبات إيواء تقدّم بها 15 طالب لجوء، لكن لا أحد منهم إضطرّ للنوم في الخارج، على حدّ زعم مدير هذا المركز.


حلول سريعة وغير بيروقراطية

تشهد مراكز تسجيل طالبي اللجوء الخمس في سويسرا حالة اكتظاظ شديدة، وبعضها لم تعد قادرة على استيعاب وافدين جدد. وقد بلغ عدد طالبي اللجوء هذا العام وإلى حد شهر نوفمبر 20.000 وافد جديد، أي ما يوازي 5000 لاجئ إضافي بالمقارنة مع العدد الجملي لعام 2010. ويشير المكتب الفدرالي للهجرة إلى أن التزايد الكبير لعدد الوافدين يجعل "الوضع صعبا خاصة في الشتاء حيث تنخفض درجة الحرارة إلى مستويات قياسية".

ولقد أشاد مايكل غراوسر، الناطق الرسمي بإسم المكتب الفدرالي للهجرة بكانتونيْ بازل المدينة والتيتشينو لنجاحهما في التعامل مع هذه القضية "بطريقة سريعة بعيدة عن البيروقراطية".

فقد تم العثور على حل مؤقت لهذه المسألة في كانتون بازل. حيث سيفتح ملجأ مخصص لإستقبال المدنيين في أوقات الحرب والكوارث بقرية براتالن، لإستقبال 100 وافد جديد، كما ينتظر ان يتم وبنفس الطريقة توفير 40 مكان جديد في كل من كياسّو، والتيتشينو بحلول يوم السبت 24 ديسمبر الجاري.

ولئن أقرت المنظمة السويسرية لمساعدة اللاجئين بالحاجة إلى استعمال الملاجئ الخاصة بالمدنيين زمن الحروب والكوارث، لمواجهة النقص في اماكن الإيواء، إلا أنها تحذّر من أن ذلك يمكن أن يمثّل "مشكلة" أو "يحدث صدمة" لبعض الأشخاص، فضلا عن أن هذه الملاجئ تفتقد إلى الإضاءة الجيدة ويحتاج الأفراد الذين سيتمّ إيوائهم في هذه المراكز إلى فرص عمل في الخارج، وإلى استشارة وتوجيه، كما يجب عليهم ألا يقضوا أوقات طويلة في هذه الملاجئ خلال النهار.

وتقول هذه المنظمة إن رفض استقبال طالبي اللجوء ينتهك المادة 80 من قانون اللجوء الذي ينص على أن الحكومة الفدرالية ملزمة بتوفير إعانة اجتماعية لطالبي اللجوء.

وينصح الناطق بإسم هذه المنظمة الحكومة السويسرية، في حالة وجود نقص في اماكن الإيواء في المراكز الحكومية، بالعمل مع أطراف أخرى لضمان توفير المأوى للمحتاجين إليه، كاللجوء إلى استخدام المرافق المتوفرة لدى منظمات إنسانية اواستخدام بنايات يلجأ إليها لقضاء الليْل فقط.  

ويشير هذا الأخير إلى ان سويسرا لا تزال بعيدة عن تحقيق ما تصبو إليه من توفير 2000 مكان جديد بحلول نهاية السنة. وانه مع الإرتفاع الكبير لعدد طالبي اللجوء هناك حاجة "لحلول أخرى".


مسؤولية الكانتونات

هناك جهود وطنية تبذل حاليا لمعالجة هذه المشكلة. وتنوي  سيمونيتا سوماروغا، وزيرة العدل والشرطة إجراء تعديل على قوانين تقسم المناطق، وهي قوانين تمنح حاليا استخدام بعض الأماكن المتاحة في إيواء طالبي اللجوء عند الضرورة. كذلك يتم حاليا وضع خطط استعجالية لكيفية التدخّل الطارئ عندما يحصل نقصا من هذا القبيل.

لكن، وعلى الرغم من وجود اتفاق بين السلطات الفدرالية والحكومات في الكانتونات التي تتمتّع باستقلال ذاتي واسع النطاق، اعترفت سيمونيتا سوماروغا في شهر نوفمبر الماضي أن البحث عن أماكن للإيواء كان أكثر صعوبة مما كان متوقعا، ولم توفّر الكانتونات إلا مكان واحد يسمح بإيواء 50 شخصا. فالمسألة تعد حساسة بالنسبة للكانتونات لأنها تواجه اعتراضا من السكان المحليين، وتثير مخاوفهم بشأن التوترات الإجتماعية وانتشار الجريمة.

وكشفت المنظمة السويسرية لمساعدة اللاجئين عن وجود مقاومة ورفض لإيواء طالبي اللجوء في بعض الكانتونات مثل أورغاو، لذلك يرجع الأمر إلى الحكومة الفدرالية التي يجب عليها أن تبذل جهود لإقناع هذه الكانتونات بإبداء المزيد من التضامن مع الكانتونات الأخرى بشان هذه القضية.

وقال هاوسر: "هناك انتظارات كبرى بشأن تعاون الكانتونات للمشاركة بحلول بناءة لهذه المشكلة، بدلا من لجوئها إلى وضع سيناريوهات رهيبة تثير مخاوف السكان وتتأسس على افكار نمطية مسبقة".

وأشار غلاوسر من المكتب الفدرالي للهجرة إلى أن هناك اتصالات جارية مع الكانتونات والبلديات في الشهور الأخيرة بشأن الأعداد المتزايدة  لطالبي اللجوء.

الإسبان يهاجرون إلى المغرب، الأمر حقيقي وليس خدعة. لم يعد الإسبان يتوجهون إلى المغرب باعتباره وجهة سياحية، بل هناك منهم من لجأ من حر الأزمة الاقتصادية. فبحسب المعهد الوطني الإسباني للإحصاء فإن 1113 مواطنا إسبانيا هاجروا إلى المغرب سنة 2011... تفاصيل الخبر

29-12-2011

المصدر/ جريدة أخبار اليوم

كشف المعهد الوطني للإحصاء في إيطاليا (إستات)، عن توقعات تشير إلى أن المهاجرين سيشكلون ما يقرب من ربع سكان إيطاليا سنة 2065، مقارنة مع نسبة 7,5 % حاليا.

وأوضح المعهد، في تقرير أصدره اليوم الأربعاء حول المستقبل الديموغرافي للبلاد، أن أعداد المهاجرين يرتقب أن تنمو من 4,6 مليون حاليا إلى ما بين 14 إلى 15,5 مليون نسمة في 2065, ومن ثم سترتفع نسبة المهاجرين مقارنة بعدد السكان الإجمالي من 7,5% خلال السنة الجارية وصولا إلى 24 بالمئة.

وتوقع التقرير نمو السكان الأجانب في جميع الأقاليم, لاسيما الواقعة بشمال وسط وشمال غرب إيطاليا, حيث سيتجاوز السكان الأجانب الخمسة ملايين نسمة بحلول عام 2065، أما في الشمال الشرقي والوسط، فمن المتوقع أن يصل عدد الأجانب،على التوالي، إلى 3,7 و3,6 مليون نسمة, أي 26 % لكل منهما.

29-12-2011

المصدر/ وكالة المغرب العربي للأنباء

رشح الاتحاد الإيطالي لكرة القدم المدافع الدولي المغربي المهدي بنعطية الذي يمارس في نادي أودينيزي، لنيل جائزة الأوسكار السنوية لأفضل لاعب على الإطلاق في الدوري الإيطالي... تفاصيل الخبر

29-12-2011

المصدر/ جريدة الخبر

Google+ Google+