الجمعة، 05 يوليوز 2024 20:39
قدرت منظمة الهجرة الدولية تحويلات المهاجرين على مستوى بلدان العالم العام الحالي بحوالي 404 ملايير دولار .

وأوضحت المنظمة، في بيان وزعه مكتبها الإقليمي يوم أمس الأربعاء بالقاهرة، أن هؤلاء المهاجرين الذين يناهز عددهم قرابة مليار مهاجر على الصعيد العالمي يواجهون ظروفا صحية صعبة.

ودعت المنظمة إلى ضرورة العمل بصورة عاجلة من أجل تسهيل حصول المهاجرين على الخدمات الصحية في الدول التي يهاجرون إليها، مشيرة الى أن الصعوبات التي يواجهها المهاجرون في معظم البلدان تمثل تحديا للصحة العامة.

وأشارت إلى أنه لا توجد دولة واحدة في العالم لا تعتمد على عمل وكفاءات ومعارف المهاجرين أو على تحويلاتهم المالية موضحة أنه بالرغم من ذلك فإن الهجرة تعد أحد أكبر التحديات التي تواجه قطاع الصحة على الصعيد العالمي.

وحسب البيان فان المهاجرين يعدون من بين المجموعات الأكثر معاناة في الحصول على الرعاية الصحية، نظرا للعديد من الصعوبات ومنها صعوبات لغوية أو ثقافية أو عدم توافر أنظمة التأمين الصحي المناسبة، أو العوائق الإدارية أو ساعات العمل الطويلة.

ولفتت منظمة الهجرة العالمية إلى أن الفئة الأكثر تضررا تتمثل في فئة المهاجرين الذين لا يحملون أوراق إقامة رسمية, والذين غالبا ما يتعرضون الى العنف والاستغلال وسوء الأحوال المعيشية وكذلك سوء ظروف العمل, نتيجة أوضاعهم غير المقننة, حيث لا يطالبون بأية مساعدة طبية إلا في حالات الضرورة القصوى نتيجة خوفهم من أن يتعرضوا للطرد من العمل.

15-12-2011

المصدر/ وكالة المغرب العربي للأنباء

رفض مجلس الشيوخ الهولندي أمس الأربعاء بغالبيته مشروع قانون يقضي بفرض استخدام المخدر قبل ذبح الحيوانات دون تخدير (الذبح الإسلامي واليهودي). وكان مجلس النواب قد وافق عليه إلا أن بعض الأحزاب مثل حزب العمل وديمقراطيو 66 واليسار الأخضر اضطرت تحت ضغط قواعدها الشعبية الإسلامية واليهودية إلى معارضته بعد ان كانت قد وافقت عليه في مجلس النواب.

هذا المشروع الذي قدمه حزب حماية الحيوانات نال في مجلس الشيوخ تأييد حزب الحرية وهو حزب خيرت فيلدرز، في وقت تراجع حزب العمل بسبب القاعدة الشعبية التي تضم الكثير من المهاجرين المسلمين والذين ابدوا معارضتهم لهذا القانون.

كما انتقد العديد من أعضاء مجلس الشيوخ مشروع القانون لأنه يتعارض مع الحريات التي يحميها الدستور، واعتبر البعض ان هناك ثغرات عديدة في مشروع القانون ومنها انه لا يحدد عدم استيراد اللحوم التي لا ينطبق عليها شروط استخدام المخدر قبل الذبح.

15-12-2011

المصدر/ عن إذاعة هولندا العالمية

قدمت منظمة العفو الدولية التي تعمل في مجال الدفاع عن حقوق الإنسان يوم الأربعاء بمدينة مدريد تقريرا وجهت فيه انتقادات لاذعة للممارسات التمييزية للشرطة الإسبانية تجاه المهاجرين والأقليات العرقية.

وقد تم تقديم هذا التقرير، الذي يكشف عن الممارسات العنصرية ضد المهاجرين والأقليات في إسبانيا، خلال ندوة صحفية بحضور إيزا لاغطاس مؤلفة التقرير والمسؤولة عن الأبحاث بمنظمة العفو الدولية في إسبانيا ونائبة مدير منظمة العفو الدولية في أوروبا جيزيركا تيغاني والمسؤولين عن الفرع الاسباني لمنظمة العفو الدولية.

وأشار التقرير إلى أن هذه الممارسات العنصرية والإقصائية تهم على حد سواء الأجانب والمواطنين الإسبان من الأقليات العرقية مثل الغجر منددا بالطابع التمييزي وغير القانوني والأحكام المسبقة التي تكمن وراء هذه الممارسات وخصوصا تلك التي تعتبر جميع المهاجرين ك"مجرمين".

وحسب التقرير، فإن الحكومات الاسبانية المتعاقبة كانت دائما تنفي وقوع هذه الممارسات الشائعة على الرغم من انتشارها بشكل واسع، مؤكدا أن ضباط الشرطة الإسبان يتلقون تعليمات شفوية من رؤسائهم من أجل إجراء عدد من عمليات مراقبة الهوية يتم اعتبارها كمؤشر على "مردودية وحدات الشرطة".

وفي هذا الإطار دعت منظمة العفو الدولية الحكومة الاسبانية المقبلة إلى التخلي عن سياسات الحكومة المنتهية ولايتها والقيام بحظر "واضح" لهذه الممارسات التي ما فتئت مختلف المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان والهيئات الدولية لطابعها "العنصري والمهين وغير القانوني" تندد بها.

15-12-2011

المصدر/ وكالة المغرب العربي للأنباء

عن سن يناهز 48 سنة أصبح حسن حكمون من أشهر "معلمي" كناوة المغاربة في العالم، بموسيقى تمزج عددا من الألوان خاصة الروك والجاز، خطى حسن حكمونا ولى خطواته الموسيقية في مدينة لوس أنجلس التي اختارها كمقام له منذ الشباب، لتمتد عروضه الموسيقية في باقي أنحاء الولايات المتحدة ومنها إلى العالمية... البورتريه

14-12-2011

المصدر/ جريدة الشروق

كشف تقرير فرنسي أنجزته منظمة "سيماد" التي تعنى بشؤون المهاجرين، أن نسبة المهاجرين المغاربة الذين وضعوا في مراكز الاحتجاز قصد إعادة ترحيلهم إلى المغرب بلغ السنة الماضية 12% من مجموع عمليات الاحتجاز قصد الترحيل التي همت مواطنين من 155 جنسية... تتمة المقال

14-12-2011

المصدر/ جريدة الاتحاد الاشتراكي

أعلنت جائزة الشيخ زايد للكتاب عن اختيار الكاتبة المغربية الشابة مليكة الشجعي ضمن قائمة المرشحين لنيل هذا الاستحقاق الأدبي الرفيع في دورته السادسة (2011- 2012).

وحسب القائمين على الجائزة فقد تم اختيار الكاتبة الشجعي ضمن فرع "المؤلف الشاب" عن مجموعتها القصصية (دموع الصبار) الصادرة عن دار النشر (لاكروازي دي شومان).

وستجتمع الهيئة العلمية المشرفة على الجائزة في منتصف يناير المقبل لمراجعة تقارير لجان التحكيم تمهيدا لعرضها على مجلس الأمناء لاعتماد الأسماء المرشحة للفوز في فروع الجائزة التسع التي تبلغ قيمتها الإجمالية سبعة ملايين درهم إمارتي.

وستختتم أعمال الدورة السادسة للجائزة بالإعلان عن أسماء الفائزين في فبراير القادم 2012 كما سينظم حفل التكريم في 29 مارس من العام المقبل في مركز أبوظبي الوطني للمعارض.

14-12-2011

المصدر/ عن وكالة المغرب العربي للأنباء

تعد الغامبية فاتو بنسودة، التي عينت الإثنين 12 دجنبر الجاري مدعية عامة للمحكمة الجنائية الدولية خلفا للقاضي الأرجنتيني الشهير لويس مورينو أوكامبو، من أبرز الفقهاء القانونيين، وهي بالمناسبة زوجة رجل أعمال مغربي ناجح.

فبعد مسلسل شاق استمر لعدة أشهر، وقع  بنيويورك اختيار، الدول الأعضاء الموقعة على "معاهدة روما" وهي المعاهدة التي تشكلت بموجبها المحكمة، رسميا على فتو بنسودة (50 سنة) لتولي هذا المنصب الحساس، والذي يطمح اليه العديد من رجال القانون.

وحسب أحد المغاربة المقيمين بغامبيا، الذي يعرف هذه السيدة منذ نعومة أظافرها، فإنها مسلمة ومتزوجة برجل أعمال مغربي ينحدر أبواه من مدينة فاس، ويشتغل في مجال الصيد البحري.

وأوضح في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أنه بينما اختار العشرات من المغاربة آنداك السنغال كوجهة للهجرة، فإن عائلة بنسودة قررت التوجه سنة 1920 الى غامبيا، التي كانت وقتها تحت الاحتلال الإنجليزي. وكانت البلاد حينها تشهد ازدهارا في الحركة التجارية وعالم الأعمال.

وشق زوج المدعية العامة الجديدة للمحكمة الجنائية الدولية طريقه في مجال الصيد والصناعات المرتبطة به حتى صار أحد أنجح رجال الأعمال بغامبيا.

وبالرغم من هذا النجاح، فإن بنسودة حافظ على علاقاته بمواطنيه المغاربة وكان يحضر لقاءاتهم، وذلك بحسب أحد أقربائه، مضيفا أنه سيلتحق بلاهاي، حيث تعيش العائلة منذ سنوات، وذلك بعد تعيين زوجته بالمحكمة الجنائية الدولية.

14-12-2011

المصدر/ عن وكالة المغرب العربي للأنباء

ازداد عدد المهاجرين إلى ألمانيا خلال السنوات الماضية، ما جعل التركيبة السكانية تتغير بشكل طفيف في البلاد. وأعلن مكتب الإحصاء الاتحادي عن بيانات تشير إلى أن قرابة ثمن السكان هم مهاجرون وأن 20 بالمائة منهم من أصول أجنبية.

ذكر مكتب الإحصاء الألماني أن نحو 10.6 بالمائة من سكان ألمانيا هاجروا إليها من بلدان أخرى، مما يعني أن واحداً من كل ثمانية أشخاص في ألمانيا له أصول غير ألمانية. ويبلغ عدد سكان ألمانيا نحو 81.7 مليون نسمة. وبحسب ما أصدره المكتب الثلاثاء (13 كانون الأول/ ديسمبر) في مدينة فيسبادن فإن هؤلاء الأجانب جاءوا في المتوسط قبل 21 عاماً إلى ألمانيا. ويأتي الإعلان عن هذه البيانات بمناسبة اليوم العالمي للمهاجرين، المقرر الأحد المقبل.ويبلغ عدد الألمان ذوي الجذور الأجنبية وأولادهم وأحفادهم الذين ولدوا في ألمانيا نحو 15.7 مليون نسمة أي خمس سكان ألمانيا تقريباً. وارتفع عدد المهاجرين في ألمانيا بشكل طفيف خلال السنوات الخمس الماضية بنحو مائتي ألف نسمة، ويمتلك نصفهم تقريباً جواز سفر ألماني. ولا يزال الألمان من أصول تركية يشكلون العدد الأكبر من المهاجرين، حيث يقدر عددهم بنحو 1.5 مليون مهاجر يليهم البولنديون، إذ يبلغ عددهم 1.1 مليون نسمة، ثم الروس بمليون نسمة.

14-12-2011

المصدر/ شبكة دوتش فيله

Google+ Google+