الجمعة، 05 يوليوز 2024 04:29

بعد تسلمه جائزة القماشة الذهبية، التي تمنحها الفيدرالية الوطنية للثقافة الفرنسية، تسلم الفنان المغربي عفيف بناني، أخيرا، بباريس الميدالية الذهبية للثقافة والفنون، التي تمنحها الأكاديمية الفرنسية للفنون والعلوم والآداب، منذ تأسيسها سنة 1916.

وفي هذا الإطار عبر بناني عن فرحته بهذا التتويج، الذي اعتبره تتويجا للفن المغربي خصوصا، ولكل المغاربة عموما، لأنها تحمل جزءا من تراثهم الحضاري والثقافي المشترك، كما تعكس عبقرية الهندسة المعمارية المغربية، موضحا في تصريح لـ"المغربية" أن هذا التتويج يضعه أمام مسؤولية كبيرة تتجلى في ضرورة تقديمه لأعمال جديدة أكثر جودة وعمقا، رغم أنه لا يعرف حتى الآن كيف استطاع إنجاز منجزه الصباغي بطريقة لا يستطيع أن يكررها مرة أخرى، لأن كل لوحة من لوحاته تحمل مجموعة من الأحاسيس، التي لا يمكنها أن تتمثل بالطريقة نفسها.

وأضاف بناني أنه تسلم الميدالية الذهبية، التي منحت له عن مجمل أعماله الفنية، في حفل فني تميز بحضور رئيسة الأكاديمية جاكلين فيرمر، ونائبها جون بول برنيس، وعدد كبير من الفنانين والمثقفين من مختلف أنحاء العالم، مشيرا إلى أن رئيسة الأكاديمية نوهت في كلمتها بجميع المتوجين، معتبرة الجائزة بمثابة احتفاء بالفن في مختلف أنحاء العالم، وأنه لا فرق عند الأكاديمية بين الميدالية الذهبية أو البرونزية، لأن مسألة الترتيب تبقى نسبية والمهم هو رد الاعتبار للعمل الفني والاحتفاء به، كما أكد نائبها جون بول برنيس، في كلمته التي قدمها في الحفل، أن أعمال جميع الفنانين المتوجين تكاد تكون أعمالا استثنائية، من خلال صفائها وتقنيتها.

من جانبه أكد الكاتب والناقد الفني الفرنسي وعضو مجموعة الكتاب الفرنسيين، دانييل كوتيري أن بناني استحق هذا التتويج لخبرته الفنية الطويلة، التي اكتسبها عبر سنين طويلة، وهو يحاور الألوان والسكين. فأعماله تنشد الحرية والأمل والتأمل، وهي مسكونة بالأسئلة الكبرى، وتمتح من مواضيع الواقع، الذي هو بالقوة والفعل واقع الناس.

يقول كوتيري، عن مجمل أعمال بناني "اللون، اللون الخالص الجريء منفصل بشكل واسع في أعماق اللوحة متوحدا ومحايدا، يشكل دائما عنصر قوة وجمال. لأنه يستحضر أجمل الأفراح الطبيعية: أزرق سماوي، حقول الأزهار، عصافير مختلفة الألوان؟ لا أعرف، لكن هناك شيئا مقدسا ومفرحا كتبه ذات يوم الأكاديمي، أندري مرواس، سنة 1948 "المغرب يبقى بالنسبة لي مثال عمل فني كبير . فثمة ذكريات بروح الألوان...".

أعمال بناني تستلهم روحها من قصبة "تينزولين" بوادي درعة، التي حصل من خلالها على الجائزة الأوروبية للفنون بسان تروبيز، بفرنسا، سنة 2004، وقصبة "الوداية" بالرباط، التي تمزج بين الانطباعية والتجريد، إلى جانب لوحة قصبة "أيت بنحدو" بورزارات، التي اعتبرت إرثا شفويا عالميا، وهي في ملكية السفير المغربي الحالي ببرلين، كما أنها حازت ميدالية فضية في منافسة دولية بفرنسا سنة 2005، فضلا عن لوحة قصبة "إبركوزن" في دادس، قماشة توجد، حاليا، بالسفارة المغربية بمونتريال. إنها مجموعة من أعمال باهرة، تمثل أمكنة تاريخية".

يضيف كوتيري، "من هنا يمكن القول لماذا أغرم فنانون عالميون مشهورون من دولاكروا إلى ماتيس، وماجوريل، وقريبا منا كاويا توميك، التي تعمل بطنجة، بجمالية المغرب؟ ولا غرو أن يكون عفيف بناني واحدا من هؤلاء، عفيف المغربي افتتن بدوره بخيوط شمس الخريف وهي تستعد للانفلات من نهار أشبه بقائض، بعدما مالت على أسوار قصر من قصور الجنوب، ذات اللون الأحمر الفاتح، كما التقطت عيناه بحرفية مشهد أمواج متلألئة تتلاطم على صخور جزيرة سيدي عبد الرحمان، بالدارالبيضاء".

يشار إلى أن بناني يستعد لتنظيم معرض جماعي، ابتداء من 16 يونيو الجاري، برواق المكتبة الوسائطية التابعة لمؤسسة مسجد الحسن الثاني بالدارالبيضاء، يشارك فيه كل من الفنان عبد الله اليعقوبي، وعائشة عرجي، ومحمد الشوفاني.

9-06-2011

المصدر/ جريدة الصحراء المغربية

يتم يوم 17 يونيو الجاري بمدينة ويسكا (بشمال إسبانيا) عرض الفيلم الوثائقي "البطلات نساء المدينة القديمة" للمخرجة دليلة النادر وذلك في إطار حلقة سينمائية مخصصة للسينما العربية.

وسيتم عرض هذا الفيلم خلال افتتاح هذه الحلقة السينمائية المنظمة بمبادرة من مؤسسة "البيت العربي" التي يوجد مقرها في العاصمة الإسبانية بتعاون مع "جمعية النساء المهاجرات العربيات والافريقيات".

ويعكس الشريط الوثائقي "البطلات نساء المدينة القديمة" الذي يعد إنتاجا مشتركا بين المغرب وفرنسا الحياة اليومية للنساء المغربيات.
ويروي هذا الفيلم حكايات واقعية لعدد من النساء بالمدينة القديمة بالدار البيضاء من خلال تصوير وثائقي متعدد الزوايا توفقت في إنجازه المخرجة دليلة النادر.

وكان قد تم يوم سابع مارس الماضي بمدينة إشبيلية (الاندلس بجنوب إسبانيا) عرض الفيلم الوثائقي المغربي "أحببت كثيرا" للمخرجة دليلة النادر وذلك في إطار مهرجان "بانوراما السينما الوثائقية العربية المعاصرة: تجارب وشهادات" الذي نظمته مؤسسة "اليبت العربي".

تجدر الاشارة إلى أن "كاسا أرابي" (البيت العربي) التي يوجد مقرها بمدينة مدريد مؤسسة تعمل من أجل دعم الدراسات العربية والإسلامية والمساهمة في إقامة جسر بين العالمين العربي والإسلامي من جهة وإسبانيا من جهة أخرى.

08-06-2011
المصدر: وكالة المغرب العربي

 

انعقد مؤخرا بمدينة ليريدا (شمال شرق إسبانيا) لقاء تواصلي خصص لدراسة سبل إشراك مغاربة العالم في المشهد السياسي الجديد في المغرب.

وجاء في بلاغ توصلت وكالة المغرب العربي للانباء بمدريد بنسخة منه أن الفعاليات الجمعوية المغربية أكدت خلال هذا اللقاء "انخراطها التام في حركية الإصلاحات الدستورية العميقة التي أعلن عنها جلالة الملك محمد السادس في الخطاب التاريخي ليوم تاسع مارس".

وثمنت هذه الفعاليات الجمعوية "المبادرة القيمة التي اتخذها مجلس الجالية المغربية في الخارج لإشراك جميع الفاعلين الجمعويين والسياسيين في النقاش العمومي من أجل بلورة مقترحات تخص تعديل الدستور،من شأنها خدمة مصالح الجالية المغربية المقيمة بالخارج".

وأشار المصدر ذاته إلى أن ممثلي عدد من جمعيات المغاربة المقيمين بإسبانيا بحثوا خلال هذا اللقاء التواصلي "موضوع الجالية المغربية وتطلعاتها بشأن الدستور الجديد"،فضلا عن "طرح عدة أفكار إيجابية تناولت بالخصوص كيفية أجرأة تصويت الجالية المغربية المقيمة بالخارج في الاستحقاقات القادمة بالمملكة.

07-06-2011

المصدر: وكالة المغرب العربي

أعلن الوزير المكلف بالجالية المغربية المقيمة بالخارج السيد محمد عامر ،اليوم الثلاثاء،أنه تم وضع مخطط منسجم للملاحة يتضمن أسطولا هاما يضم 38 من السفن والبواخر تابعة ل` 12 شركة للنقل البحري,مما سيمكن من نقل 75 ألف شخص و20 ألف و 500 سيارة يوميا،وذلك في إطار التدابير المتخذة لتنظيم عملية عبور 2011.

وأبرز السيد عامر في معرض جوابه بمجلس المستشارين على سؤال محوري آني حول " الاستعدادات المتعلقة بعملية عبور 2011 "،مميزات عملية العبور لهذا الموسم والتي تتمثل في استقبال ميناء طنجة المتوسطي لجميع رحلات نقل المسافرين القصيرة والمتوسطة والطويلة القادمة من موانئ الجزيرة الخضراء وطريفة وبرشلونة (اسبانيا) وسيت (فرنسا) وجنوة (ايطاليا) عكس السنة الماضية التي كان يستقبل فيها الميناء فقط الرحلات التي تربطه بميناء الجزيرة الخضراء وكذا انطلاق عملية العبور رسميا بتاريخ 5 يونيو على غرار السنة الماضية وذلك لتزامن شهر رمضان الابرك مع العطلة الصيفية لهذه السنة.

وأشار الوزير الى الاجراءات الهامة التي تم اتخاذها على مستوى تحقيق وتطوير السيولة للملائمة بين سيولة حركة المرور وراحة الركاب والمراقبة على الحدود وكذا على مستوى ضمان الامن وتعزيز السلامة والوقاية وتوفير المساعدة.

وأبرز في السياق ذاته أنه تم انجاز استثمارات تقدر ب 2ر15 مليون درهم لتطوير وتأهيل البنيات التحتية بموانئ طنجة المتوسط والناظور والحسيمة،فضلا عن اتخاذ تدابير لتوفير الراحة للمسافرين بما في ذلك المناطق المظللة والممرات وأنظمة العرض والتشوير،ووضع نظام خاص لبطائق الاركاب لأول مرة بميناء طنجة المتوسط للتخفيف من مدة الانتظار عند المغادرة،ونظام الكتروني خاص بالتعرف على لوحات العربات وضبط عملية دخولها وخروجها الى جانب إحداث مناطق للاركاب لكل مرفئ على حدة بالميناء والفصل بين مناطق الراجلين والسيارات ومناطق النقل الدولي الطرقي.

وأكد على الدور المحوري الذي تقوم به مؤسسة محمد السادس للتضامن من خلال الخدمات المتميزة والنوعية التي توفرها في مجال المساعدة للمغاربة المقيمين بالخارج في إطار عملية "مرحبا"،مبرزا أن المؤسسة أحدثت محطة جديدة للاستراحة وفقا للمعايير الدولية بمدينة طنجة في اتجاه ميناء طنجة المتوسطي على مساحة تقدر بحوالي 10 هكتارات وبطاقة استيعابية ل 1200 سيارة توفر جميع الخدمات الضرورية لراحة الوافدين.

كما عملت المؤسسة،،يضيف الوزير،على إحداث فضاءات جديدة للاستقبال بمطارات فاس واكادير وباب مليلية،فضلا عن تجنيد أطقم للاسعاف الطبي وتوفير التجهيزات الضرورية للتدخلات الاستعجالية في حال وقوع حوادث سير بمختلف مراكز العبور وبمحطات الاستراحة التابعة لها بالداخل والخارج في فرنسا واسبانيا.

وتوقف السيد عامر،كذلك ,عند التعبئة الاسثنائية للمراكز القنصلية،حيث تم اعتماد اجراءات تبسيطية لتمكين المواطنين بالمهجر من وثائق السفر في أقل وقت ممكن خاصة على مستوى توفير جواز السفر البيومتري،والعمل بمداومات مستمرة للاستجابة لطلبات المواطنين قبل انطلاق عملية العبور،الى جانب الرفع من عدد الموارد البشرية المسخرة لخدمة المواطنين في هذه الفترة.

من جهة أخرى،ذكر السيد عامر بانعقاد اللجنة المشتركة المغربية الاسبانية المكلفة بالعبور في 18 ماي الماضي بمدريد وباجتماعي اللجنة البحرية المغربية الاسبانية خلال شهري ابريل وماي المنصرمين،في اطار المراحل الاعدادية لعملية العبور،فضلا عن الاجتماعين الذين ستعقدهما اللجنة الوطنية الموسعة المكلفة بالعبور في 13 و 25 يونيو الجاري.

7-6-2011
المصدر: وكالة المغرب العربي

فاز "تجمع مسلمي فرنسا"، يوم الأحد 5 يونيو بانتخابات المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية مع 62% من الأصوات، على أن يصوت يوم 19 يونيو رؤساء المجالس الجهوية في اقتراع عام داخلي لاختيار أعضاء المكتب التنفيذي ورئيس الهيأة الوطنية المتمثلة في المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية ...تتمة

ساهم الفنانون المغاربة المقيمون ببلجيكا بفعالية في نجاح مهرجان "ناس الصحراء"، الذي اختتم في جو احتفالي، نهاية الأسبوع الماضي ببروكسيل، من خلال عرض بهيج تخللته الأهازيج والرقصات الحسانية المميزة لجنوب المملكة.

وأوضح رئيس جمعية المبدعين البلجيكيين المغاربة مصطفى الزوفري، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن المبدعين البلجيكيين من أصل مغربي عملوا منذ عدة أشهر على التحضير لهذا الحدث الذي احتفى بالفن والثقافة الحسانية، من خلال مجموعة من الورشات، تهم على الخصوص الفنون التشكيلية وتصميم الأزياء والآلات الموسيقية وفن الخط والطبخ.

وقد تم في إطار هذه التظاهرة، عرض مجموع الأعمال المستلهمة من الحياة اليومية والفن الصحراوي المميز للأقاليم الجنوبية، انطلاقا من اللوحات والخط العربي وخط تيفناغ، مرورا بالرسوم والزي التقليدي للساكنة الصحراوية.

ونوه الزوفري في هذا الصدد، بالتوافد الكثيف لجمهور مدينة بروكسيل، من كافة الشرائح العمرية ومختلف الجنسيات، والذين أبدوا اهتماما كبيرا بهذه الورشات التي قربتهم من غنى هذا المكون للثقافة الوطنية.

ومن جهة أخرى، أوضح الفنان التشكيلي البلجيكي من أصل مغربي أنه تم إنجاز لوحة كبيرة تجسد الحياة في الصحراء المغربية ولوحات لرجال ونساء صحراويات، من طرف 15 فنانا تشكيليا بلجيكيا من أصل مغربي إلى جانب عدد من الجنسيات الأوروبية والإفريقية والآسيوية.

وأوضح أنه تم في ختام هذا المهرجان، منح هذه التحفة الفنية الكبيرة والجميلة لمدينة الداخلة كتعبير عن ارتباط الفنانين المغاربة ببلدهم الأصلي، وخصوصا بالأقاليم الجنوبية للمملكة.

ويعد "ناس الصحراء" (3 و4 يونيو الجاري)، باعتباره تظاهرة فنية بامتياز، فسحة تتيح اكتشاف حياة وتقاليد الأقاليم الصحراوية، لاسيما من خلال التنشيط تحت الخيمة والعروض وإلقاء الشعر الحساني، والأمسيات الموسيقية واكتشاف الصناعة التقليدية المحلية.

وسلط المهرجان المنظم من طرف دار الثقافات والتواصل الاجتماعي لبلدية مولنبيك سان جان ببلجيكا، بتعاون على الخصوص، مع سفارة المغرب ببلجيكا واللوكسمبورغ، الضوء على التراث الصحراوي المغربي المطبوع بالثقافة الحسانية التي تشكل إحدى مظاهر التقاليد الشفوية الحية والتي يتم صيانتها والغيرة عليها.

وقد قدم عدد من المجموعات الغنائية والفنانين المرموقين عروضهم خلال أمسيات موسيقية كبيرة، من بينها أسماء معروفة في مجال الأغنية الصحراوية من قبيل رشيدة طلال وكيل أسوف وزغايلينة وسلمو.

ونظم المهرجان كذلك بتعاون مع المجلسين البلديين لمدينتي العيون والداخلة، والمجلس الأوروبي للصحراويين المغاربة، وجمعية "ناس" للتنمية وجمعية المبدعين البلجيكيين المغاربة.

5-06-2011

المصدر/ وكالة المغرب العربي للأنباء

أكد مسؤول بالجمارك، أنه تم اتخاذ جميع الإجراءات من قبل السلطات المعنية تحت إشراف مؤسسة محمد الخامس للتضامن على مستوى باب سبتة من أجل استقبال المغاربة المقيمين بالخارج في أحسن الشروط الممكنة، في إطار عملية مرحبا 2011 التي انطلقت يوم الأحد 6 يونيو.

وحسب الشرادي عبد الكريم، الآمر بالصرف في المصالح الجمركية بباب سبتة، فقد تم وضع نفس تدابير السنة الفارطة على مستوى نقطة العبور هاته بهدف تسهيل عملية مرحبا 2011 التي شكلت موضوع اجتماع بمدريد للجنة المختلطة المغربية-الإسبانية لتدارس الإجراءات العملية التي اتخذت من قبل الجانبين في أفق ضمان سير جيد لهذه العملية.

ومن بين الإجراءات المتخذة على مستوى باب سبتة، هناك فتح ممرات خاصة بالمغاربة المقيمين بالخارج وتجهيز هذه النقطة بحواسيب متطورة قصد ضمان انسيابية ومرونة العبور وتعبئة أزيد من 130 جمركيا وجمركية، علاوة على مسؤولين سيؤمنون المداومة على مدار الساعة ، وإحداث خلية في عين المكان لتقديم المعلومات المتعلقة بمجال الجمارك واستقبال شكايات المغاربة المقيمين بالخارج.

وتشرف على عملية مرحبا التي تنطلق من خامس يونيو الى غاية 15 شتنبر القادم مؤسسة محمد الخامس للتضامن التي وضعت إجراءات رائدة للمساعدة الاجتماعية بالمغرب وأيضا بالخارج.

وكان أزيد من 181 الف مغربي مقيم بالخارج وأزيد من 48 ألف سيارة عبروا خلال السنة الماضية باب سبتة خلال عملية مرحبا 2010.

5-06-2011

المصدر/ وكالة المغرب العربي للأنباء

تعتزم شركة الخطوط الملكية المغربية، ابتداء من الموسم الشتوي المقبل، إطلاق خطين جويين جديدين ومباشرين يربطان روما بكل من مراكش وأكادير، وذلك بهدف تعزيز مكانتها في السوق الإيطالية، التي تعد الثانية من حيث الأهمية بعد نظيرتها الفرنسية.

وأفاد بلاغ لممثلية الخطوط الملكية المغربية في إيطاليا، بأن الشركة الوطنية، التي تؤمن حاليا في المملكة 40 رحلة في الأسبوع باتجاه 11 وجهة وطنية انطلاقا من مدن ميلانو وبولونيا وطورينو وفيرونا (شمال) وروما (وسط)، تسعى إلى الاستجابة إلى انتظارات ومتطلبات مختلف شركائها.

6-06-2011

المصدر/ وكالة المغرب العربي للأنباء

Google+ Google+