الأربعاء، 03 يوليوز 2024 10:17

تحيي المجموعة الموسيقية "الموصلية" للطرب الغرناطي بوجدة حفلا موسيقيا في 15 يناير المقبل بمعهد العالم العربي بباريس.

وسوف تحيي هذه المجموعة الموسيقية، خلال هذه الأمسية الفنية، أصالة الموسيقى العربية والأندلسية من خلال الطرب الغرناطي، هذا النوع الموسيقي الذي تعود أصوله إلى القرون الماضية للأندلس الإسلامية، والذي تم الحفاظ عليه أساسا في كل من وجدة وتلمسان.

ويستمد هذا الفن أصوله من موسيقار بلاط الخليفة هارون الرشيد إسحاق الموصلي.

وتأسست هذه المجموعة الموسيقية سنة 1985 كما اتخذت شكل جمعية تحمل نفس الإسم، ولديها مدرسة تلقن الأغاني والأناشيد للأطفال بوجدة من أجل الحفاظ على استمرارية هذا الفن الموسيقي.

المصدر: وكالة المغرب العربي


أعلن مدير مكتب الهجرة التابع لمدرية امن روما ماوريتسيو إمبورتا أن الشرطة الايطالية اصدرت فى العام الجارى فى بلدية روما وضواحيها 4.740 أمر طرد من البلاد بحق اجانب مقيمين بطريقة غير شرعية, علاوة على 920 تم توقيفهم من قبل السلطات و صدر بحقهم أمر من القائد العام بالترحيل إلى بلدهم الأصلى، بينما اصطحبت الشرطة 1.501 اخرين الى المطار أغلبهم من تونس و النيجر و الجزائر و المغرب وتم ترحيل 78 بعد ان قضوا فترة عقوبتهم بالسجن

واضاف فى المؤتمر الصحفى الذى عقد بمناسبة نهاية العام أن عدد الأجانب الذين تم اصطحابهم الى مديرية الامن للتاكد من شرعية إقامتهم فى البلاد وصل الى 15.689 خلال نفس العام منهم 11.408 من خارج الاتحاد الاوروبى فى اطار برنامج روما اكثر امنا

وصرح إمبورتا أن عدد الذين تم طردهم من مواطنى رومانيا لخطورتهم على الامن وصل الى 622 شخص.وفيما يتعلق بمكافحة الدعارة فقد تم توقيف 113 فتاة من خارج الاتحاد الاوروبى مقابل 2.176 من داخل الاتحاد

وقال المدير انه تم إصدار 96.381 تصريح إقامة جديد فى نفس العام علاوة على بدء العمل فى تصاريح الإقامة الجديدة الخاصة بقانون تصحيح أوضاع العمالة المنزلية الذى صدر منذ شهور,

المصدر: وكالة آكي الإيطالية للأنباء


أعرب رئيس الحكومة الاسبانية خوسي لويس رودريغيز ثاباتيرو،اليوم الاربعاء،عن "ارتياحه" للانخفاض المسجل في عدد المهاجرين السريين الوافدين على بلاده خلال السنة الجارية مقارنة مع السنة الماضية.

وأوضح ثاباتيرو،في ندوة صحفية بمدريد،أن انخفاض عدد المهاجرين السريين الذين وصلوا إلى السواحل الاسبانية من 14 الف إلى 7 آلاف يعزى الى سياسات التعاون القائمة مع البلدان التي ينحدر منها المهاجرون ،أغلبها من افريقيا،وكذا إلى تعزيز الوسائل البشرية والمادية لمحاربة الهجرة غير القانونية،مبرزا أهمية تشديد عمليات المراقبة .

وقد شهدت موجة تدفقات المهاجرين السريين نحو اسبانيا انخفاضا ملحوظا خلال السنتين الاخيرتين ،وذلك بفضل التعاون المثمر بين اسبانيا والمغرب.

وكان كاتب الدولة الاسباني في الامن أنطونيو كامتشو قد أكد بمناسبة الدورة ال11 لمجموعة العمل الدائمة المغربية الإسبانية حول الهجرة التي انعقدت خلال شهر أكتوبر الماضي بمدريد ،أن التعاون الاسباني-المغربي في هذا المجال يعد "نموذجا يحتذى به".

المصدر: وكالة المغرب العربي


أظهر استطلاع للرأي نشره التلفزيون الدانماركي أن ثلثي الدانماركيين يدعمون بناء مساجد في المدن الدانماركية وتعتبر هذه النتيجة بمثابة المفاجأة حيث أن العديد من الاستطلاعات السابقة أعطت نتائج مغايرة، وأن هذا الاستطلاع يأتي بعد أسابيع قليلة من تصويت أغلبية سويسرية على حظر بناء المآذن في سويسرا.

الخبير في الإسلام في الدانمارك اعتبر أن هذه النتيجة تشير إلى تغير في وجهة نظر الدانماركيين حول الإسلام والمساجد و قال في يورن بيك سيمينسون في تصريح صحفي " في البداية كانت هناك معارضة شديدة لبناء المساجد ولكن بعض أن اتضح عدم خطورة بناء المساجد نستطيع أن القول بأن الاستعداد لقبول المساجد بدأ في الازدياد" .

ومن جانبها عبرت المتحدثة بإسم الوقف الإسكندنافي عن دهشتها الإيجابية من النتائج وقالت في تصريح صحفي" لا استطيع فهم من يريدون أن يعيش المسلم الدانماركي في الخفاء، وجزد مسجد في مدينة كوبنهاغن سيضيف لها رونقا واشعاعا جديدا سيدلل على أنه يوجد مكان للمساجد في الدنمارك".

يذكر أن العديد من المؤسسات والجمعيات الإسلامية الدانماركية تحاول بناء مساجد في كوبنهاغن وأهروس إلى أن غياب التمويل والتجارب السابقة تقف عائقا أمام هذه المشاريع.

المصدر: أخبار الدانمكارك


أظهر استطلاع للرأي نشره التلفزيون الدانماركي أن ثلثي الدانماركيين يدعمون بناء مساجد في المدن الدانماركية وتعتبر هذه النتيجة بمثابة المفاجأة حيث أن العديد من الاستطلاعات السابقة أعطت نتائج مغايرة، وأن هذا الاستطلاع يأتي بعد أسابيع قليلة من تصويت أغلبية سويسرية على حظر بناء المآذن في سويسرا.

الخبير في الإسلام في الدانمارك اعتبر أن هذه النتيجة تشير إلى تغير في وجهة نظر الدانماركيين حول الإسلام والمساجد و قال في يورن بيك سيمينسون في تصريح صحفي " في البداية كانت هناك معارضة شديدة لبناء المساجد ولكن بعض أن اتضح عدم خطورة بناء المساجد نستطيع أن القول بأن الاستعداد لقبول المساجد بدأ في الازدياد" .

ومن جانبها عبرت المتحدثة بإسم الوقف الإسكندنافي عن دهشتها الإيجابية من النتائج وقالت في تصريح صحفي" لا استطيع فهم من يريدون أن يعيش المسلم الدانماركي في الخفاء، وجزد مسجد في مدينة كوبنهاغن سيضيف لها رونقا واشعاعا جديدا سيدلل على أنه يوجد مكان للمساجد في الدنمارك".

يذكر أن العديد من المؤسسات والجمعيات الإسلامية الدانماركية تحاول بناء مساجد في كوبنهاغن وأهروس إلى أن غياب التمويل والتجارب السابقة تقف عائقا أمام هذه المشاريع.

المصدر: أخبار الدانمكارك


دعا المشاركون أمس بالجزائر العاصمة خلال الملتقى الوطني حول الهجرة الذي نظمه المعهد الوطني للدراسات والبحوث النقابية إلى أهمية مصادقة الجزائر على الاتفاقية رقم 143 التي دعت إليها منظمة العمل الدولية والتي تنص على حقوق العمال المهاجرين.

وأوضح المشاركون أن الجزائر لم تصادق بعد على الإتفاقية رقم 143 التي دعت إليها المنظمة الدولية للعمل رغم أنها صادقت على اتفاقيات مكملة لها ومن بينها الاتفاقية رقم 97 لسنة 1949 وكذا الإتفاقية التي دعت إليها الأمم المتحدة سنة 1990وصادقت عليها الجزائر من بين 12 دولة.

وأكد السيد أحمد خالف المنسق الجهوي لأنشطة الدول العربية بالمكتب الدولي للعمل أن الدور الأساسي لمنظمة العمل الدولية يتعلق "بوضع معايير العمل الدولية التي تنبثق عنها اتفاقيات منها الاتفاقية رقم 143".

وبخصوص التأخر في المصادقة على هذه الاتفاقية أضاف السيد خالف أن الجزائر "ليست لها خلفية حول هذه الإتفاقية" كما أن التصديق عليها هو "مسألة وقت فقط".

من جانبها أفادت السيدة الحاجة قادوس مديرة المعهد الوطني للدراسات والبحوث القانونية أن هذا الملتقى يهدف إلى تحسيس وتوعية الإطارات النقابية للإتحاد العام للعمال الجزائريين على المستوى الوطني وخاصة على مستوى الولايات التي تعتبر ممرا للهجرة بالتشريع الدولي والوطني الذي يخص العمال المهاجرين.

وأضافت أن هذا الملتقى يعد فرصة لتسليط الضوء حول واقع وآفاق هذه الظاهرة وكذا بحث سبل إحصاء العمال المهاجرين داخل وخارج الوطن بالإضافة إلى بحث إشكالية إدماج العمال المهاجرين في النقابات.

وأشارت السيدة قادوس إلى أن الإطارات النقابية المشاركة في هذا الملتقى ستخرج بخطة عمل قصد الحفاظ على الحقوق المهنية للعمال المهاجرين في الخارج ومدى مساهمتهم في التنمية المحلية بكل جوانبها.(وأ)

المصدر. يومية المساء


دعا ممثلو عدد من جمعيات الجالية المغربية بالخارج شاركوا في الدورة الثالثة لمهرجان بوجدور التي اختتمت أمس الأحد 27 دجنبر، إلى مزيد من التعبئة للتصدي لكل المخططات التي تستهدف وحدة المغرب الترابية.

وأكدوا في "ميثاق بوجدور" الذي أصدروه في ختام المهرجان، دعمهم لجهود الدولة المغربية في طرح حل واقعي ينهي مشكل الصحراء المفتعل الذي دام لعقود بناء على تجاذبات إقليمية وحسابات استراتيجية.

كما عبروا ، في هذا الميثاق الذي توصلت وكالة المغرب العربي للأنباء بنسخة منه ، عن انخراطهم في تعزيز التمثيل الدبلوماسي وتفعيله بطرق احترافية للتجاوب مع الحاجيات المتعددة للجيل الجديد من المهاجرين، داعين إلى "وضع استراتيجية مشتركة بين الدبلوماسية الرسمية والمجتمع المدني من أجل استغلال أمثل لإعلام الدول المضيفة، دفاعا عن قضايانا السياسية والاقتصادية والاجتماعية".

وشدد الميثاق على ضرورة فتح قنوات للتواصل مع البلدان التي يتواجد بها عدد مهم من الجالية المغربية للتعريف بمبادرة الحكم الذاتي وبالمؤهلات الاقتصادية التي تزخر بها الأقاليم الجنوبية، داعيا ، بهذه المناسبة ، إلى العمل على وضع حد للمعاناة التي يعيشها المغاربة المحتجزون في مخيمات تندوف وتمكينهم من حقهم في التنقل والعودة إلى بلدهم المغرب.

المصدر : وكالة المغرب العربي


تعرض الفنانة التشكيلية المغربية نعيمة الملكاوي أعمالها بمدينة سيفراك- لو- شاتو (جنوب فرنسا)، وذلك إلى غاية 9 يناير المقبل.

وتقدم نعيمة الملكاوي، التي كانت أستاذة الفن التشكيلي ومقدمة تلفزيونية بالمغرب، في معرضها لوحات تنسجم فيها برقة وبإحساس مرهف وبشاعرية كافة المواضيع والأساليب ومختلف الجوانب المميزة لشخصيتها.

ويشكل هذا المعرض مناسبة لزواره لاكتشاف الألوان الهادئة واللوحات التعبيرية، وللتعرف على التقنية العالية التي تتميز بها هذه الفنانة المغربية.

وتجد نعيمة الملكاوي، التي استقرت منذ ثلاثة سنوات بمدينة سيفراك- لو- شاتو ونظمت أول معرض لها سنة 1993، في الطبيعة المغربية منبع إلهام لا ينضب.

المصدر: وكالة المغرب العربي

مختارات

Google+ Google+