الجمعة، 05 يوليوز 2024 10:18

 يقام معرض العقار وفن العيش المغربي "موروكو بروبيرتي إكسبو 2013"٬ في الفترة من يناير إلى أكتوبر 2013، بجولة تشمل خمسة بلدان عربية وأوروبية وبأمريكا الشمالية.

وأوضح منظمو هذه التظاهرة٬ في لقاء مع الصحافة مساء الاثنين الماضي بالدار البيضاء٬ أن هذه الجولة ستبدأ من دبي في يناير القادم٬ تليها مدينة جدة (العربية السعودية) في مارس٬ ومونريال ونيويورك في أبريل٬ ثم تتحول إلى أوروبا في باريس خلال يونيو وفرانكفورت في أكتوبر القادم٬ مشيرين إلى أن هذه الدورة تستهدف زبناء محددين والبحث عن أسواق جديدة.

وبالنسبة للمنظمين٬ فإن المعرض يعد فرصة فريدة للقاء بين الجالية المغربية المقيمة في الخارج والمنعشين العقاريين والإداريين وممثلي الأبناك والمستثمرين المغاربة٬ مبرزين أن المعرض سيضم أيضا المنعشين الحاملين للمشاريع الاقتصادية والاجتماعية في مختلف جهات المملكة٬ إلى جانب فضاءات مخصصة للصناعة التقليدية وفن العيش المغربي.

وأضاف المصدر ذاته أن هذا الحدث يتوخى أيضا إتاحة الفرصة لتحفيز المستثمرين المحتملين للاستفادة من الامتيازات المتاحة بالسوق العقارية الوطنية٬ مشيرا إلى أن هذا المعرض يندرج في سياق الدينامية والازدهار الذي يشهده قطاع العقار٬ وكذا الجهود المبذولة من طرف الحكومة لتمكين المغاربة المقيمين بالخارج من الولوج إلى الملكية.

وسيتخلل المعرض تنظيم لقاءات ومناقشات سيتم تنشيطها من طرف مهنيي القطاع لإبراز التوجهات الكبرى للسوق والتمويل والمساعدة الطبية والقانونية بالخارج.

5-12-2012

المصدر/ وكالة المغرب العربي للأنباء

أعلن وزير الداخلية المغربي الثلاثاء ان المغرب يعامل المهاجرين الأفارقة شبه الصحراويين ب"الحد الأقصى من الإنسانية" وسوف يبقى "دائما ارض استقبال" لهم.

وقال محمد العنصر ان "المغرب كان دائما ارض استقبال لأشقائنا الافارقة خصوصا القادمين من غرب إفريقيا. وهو سيبقى دائما بلد استقبال بحدود إمكاناته. الأمر ليست مسألة لون بل قناعة".

واضاف خلال مؤتمر صحافي على هامش قمة افريقية بدأت الثلاثاء في دكار ان "المغرب يعمل كل ما بوسعه من اجل معاملة (المهاجرين) بحد اقصى من الانسانية. لا توجد اية عنصرية.

واكد ان "المهاجرين الأفارقة الذي يدخلون بانتظام الى المغرب لا يواجهون اية مشكلة. خلال السنوات الماضية، مع الحروب (في غرب افريقيا) والصعوبات الاقتصادية، كان هناك تدفق من قبلهم الى المغرب" ومنه باتجاه اوروبا.

وقال ايضا ان "شركاءنا في الشمال قرروا اغلاق حدودهم وطرد كل شخص يدخل بشكل غير شرعي الى المغرب".

وحسب جمعيات حقوق الانسان، فان ما بين 20 و25 الف مهاجر غير شرعي من اصل افريقي يتواجدون حاليا في المغرب.

5-12-2012

المصدر/ وكالة المغرب العربي للأنباء

تم تعيين الدكتور امحمد بن عبود عضوا في الأكاديمية الأشبيلية للآداب٬ التي تأسست سنة 1751، من أجل إنعاش تقدم المعرفة وروح التجديد في المجال العلمي٬ خصوصا في مجال التاريخ الأندلسي.

ويعتبر امحمد بن عبود أول مغربي وعربي يعين في هذه الأكاديمية العريقة اعترافا له بما قدمه في مجال البحث العلمي وتاريخ الأندلس٬ علاوة على تآليفه المتعددة بالعربية والإسبانية والانجليزية والفرنسية٬ كما أنه يعمل حاليا نائبا للرئيس المنتدب لجمعية تطاون أسمير ومنسقا لمجموعة البحث في التاريخ المغربي والأندلسي بكلية الآداب بتطوان ورئيسا للجمعية المغربية للدراسات الأندلسية.

وشارك في اللقاءات العلمية ودرس في عدة جامعات في أوروبا وآسيا كما حصل على الدكتوراه في جامعة أدنبرة سنة 1978٬ قبل أن يلتحق بالمعهد الجامعي للبحث العلمي التابع لجامعة محمد الخامس٬ ثم جامعة عبد المالك السعدي بتطوان سنة 1989٬ حيث يعمل أستاذا للتعليم العالي إلى الآن.

وسيلقي المحتفى به محاضرة بمقر الأكاديمية الملكية الإشبيلية٬ بجانب صومعة خيرالدا الموحدية والقصور الملكية٬ وذلك في شهر مايو المقبل تحت عنوان "الفكر الأندلسي ومصادره الأندلسية والمغربية"٬ كما تقوم الأكاديمية بطبع هذه المحاضرة ضمن منشوراتها.

5-12-2012

المصدر/ وكالة المغرب العربي للأنباء


احتفلت مجلة "أيوا" للتنوع الثقافي في بلجيكا بإحدى وعشرين شخصية من أصول مغربية مغربية اعترافا بالجهود التي تبذلها من أجل المساهمة في اندماج المهاجرين في المجتمع البلجيكي... التفاصيل

4-12-2012

المصدر/ جريدة الاتحاد الاشتراكي

مع ارتفاع نسب الفقر والبطالة برزت فرنسا بين الدول الأسوأ أداء في دمج مهاجريها بحسب دراسة لمنظمة التعاون والتنمية الاقتصادية نشرت أمس وتقارن للمرة الأولى بين أوضاع الأجانب المقيمين في دولها الأعضاء. وتحتل فرنسا، التي ولد 11% من سكانها في الخارج، موقعا وسطيا بين دول منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية التي تضم 110 ملايين مهاجر يشكلون 9% من مجموع سكانها بحسب الدراسة.

لكن نسبة الفقر في أوساط الأجانب المقيمين في فرنسا تبلغ 21.1% مقابل 17.3% لمهاجري دول المنظمة. كما بلغت نسبة البطالة لديهم 14.5% عام 2010 مقابل معدل 11.9 في دول المنظمة.

الأخطر وجود عدم مساواة كبيرة في فرنسا، حيث بلغت نسبة البطالة لدى المهاجرين أربعة أضعافها لدى أكثرية السكان، فيما بلغت الضعفين كمعدل في دول المنظمة.

ولا تعد هولندا وبلجيكا أفضل حالا، لكن فرنسا تتميز بمعيار آخر هو تركز الأجانب في مناطق ذات كثافة عمرانية كبرى.

ففي إجمالي دول منظمة التعاون والتنمية يقيم 60% من المهاجرين في تلك المناطق مقابل 44% من إجمالي عدد السكان. لكن هذا الفارق أكبر في النمسا وفرنسا حيث يقيم 70.9% من الأجانب في المدن.

واعتبر واضعو التقرير أن نجاح المتحدرين من عائلات مهاجرة «غالبا ما يشكل معيار نجاح اندماج أهلهم». وهنا أيضا فرنسا مقصرة. فنسبة البطالة في صفوف المهاجرين تبلغ 15.6% مقابل معدل 13.8% في دول منظمة التعاون والتنمية.

ولم يقدم التقرير أي شرح لأسباب الفوارق بين الدول لكنه يشير إلى اختلاف في نوعية تدفق المهاجرين على كل منها.

وأشار التقرير إلى أن «فرنسا هي البلد الذي يستقبل أكبر نسبة من الأفراد المولودين في أفريقيا بين مهاجريها. فثلاثة أرباعهم (ومن بينهم من تم إعادته إلى بلاده) ولدوا في دول المغرب».

بالطبع استقبلت المملكة المتحدة عددا كبيرا من الهنود الأكثر كفاءة والولايات المتحدة من المكسيكيين الأقل فقرا. لكن «ينبغي عدم الأخذ بالأصول الجغرافية» بحسب خبيرة تدفق الهجرة كاثرين فيتول دي فندن.

واعتبرت أن «قضية الوضع القانوني للمهاجرين أساسية».

وتابعت: «إذا عاش أشخاص في وضع سري لسنوات، فلا يمكن توقع اندماج جيد» مرحبة بجهود دول جنوب أوروبا التي أجرت عمليات كبرى لتسوية الأوضاع في السنوات الأخيرة.

أما الحكومة الفرنسية فأقرت قواعد جديدة لتسوية الأوضاع تستبعد لم شمل الكثير من المهاجرين السريين.

وأضافت دي فيندن مديرة الأبحاث في المركز الوطني الفرنسي للبحوث العلمية «هناك اهتمام أقل بمسألة التمييز من الدول الأوروبية الأخرى» ولا سيما الدول الاسكندنافية.

وأفاد تقرير المنظمة أن فرنسا تقع في المرتبة الرابعة على مقياس الشعور بالتمييز (بعد اليونان والنمسا وهولندا). وأكد اختبار نوعي نقلته الدراسة وجود عواقب أمام التوظيف.

وأشار واضعو الدراسة إلى أن «عددا من طالبي العمل من أصول أفريقية تحت الصحراء اضطروا إلى كتابة أربعة أضعاف عدد رسائل الترشح التي كتبها آخرون فرنسيو الأصل للحصول على مقابلة. لكن هذا التمييز أقل حدة في بلجيكا وكندا والسويد».

كما لفتت الدراسة إلى أن عواقب الأزمة الاقتصادية كانت أكثر وطأة على المهاجرين من السكان الأصليين في الدول الأعضاء ولا سيما في آيرلندا وإسبانيا أو إيطاليا.

وأفادت إلى أنه في هذه الدول التي سجلت مؤخرا هجرة عمل كبيرة «طالت البطالة المهاجرين بشكل مفرط» وذلك بسبب «كثرتهم في قطاعات تلقت ضربات قاسية بسبب الأزمة وفي المجموعات الأكثر ضعفا في سوق العمل».

وأكد التقرير أن عدد الأجانب المقيمين في دول منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية ارتفع بنسبة الثلث في عشر سنوات.

4-12-2012

المصدر/ جريدة الشرق الأوسط

تحت شعار " التشاور من أجل شراكات فعالة " تنظم الأرضية الأورو مغربية للهجرة، التنمية، المواطنة و الديمقراطية بشراكة مع مجلس الجالية المغربية بالخارج والوزارة المكلفة بالمغاربة المقيمين بالخارج ومجلس مدينة طنجة لقاء موسعا حول موضوع الهجرة و التنمية أيام 7 ، 8 و 9 دجنبر بمدينة طنجة.

وسيناقش هذا اللقاء ثلاثة محاور أساسية هي السياسات العمومية الدولية في مجالات الهجرة و التنمية؛ وقدرات و حدود التعاون اللامركزي، إضافة إلى المهاجرين المغاربة رافعة للتنمية: مجالات التدخل، الديناميات و المعيقات.

4-12-2012

المصدر/ الأرضية الأورو مغربية للهجرة، التنمية

حطت "قافلة المنجميين المغاربة بشمال فرنسا"٬ مساء أمس الاثنين٬ الرحال بمدينة أكادير٬ المحطة الأخيرة من رحلة انطلقت في الثاني من نونبر الماضي ببرنامج حافل يتضمن سلسلة من الأنشطة الثقافية والاجتماعية بهدف إماطة اللثام عن جزء من حياة هؤلاء المهاجرين وحفظ الذاكرة الجماعية لفئة من العمال المنجميين المغاربة.

وانطلقت هذه التظاهرة٬ التي تنظم تحت شعار "الذاكرة في خدمة حقوق الإنسان"٬ بعرض مجموعة من الصور وعدد من الأدوات التي اشتغل بها المهاجرون المغاربة في مناجم شمال فرنسا.

وتميز حفل الافتتاح٬ الذي احتضنه مقر غرفة التجارة والصناعة والخدمات بأكادير٬ بعرض شريط وثائقي بعنوان "الوجوه السوداء تقص حكاية الفحم" لمخرجه خالد العيوض٬ من جمعية البحوث في الهجرة والتنمية٬ حول سياق تشغيل وظروف عمل الآلاف من المنجميين٬ ممن تم نقلهم عبر أفواج متتالية إلى فرنسا خلال ستينيات القرن الماضي.

وفي هذا السياق٬ شدد رئيس مجلس جهة سوس ماسة درعة إبراهيم الحافيدي على أهمية هذه القافلة لكونها تميط اللثام مجددا على ظروف التشغيل المكثف للمنجميين المغاربة والكشف عن جزء من معاناتهم الجسدية و ما كابدوه من تمزق نفسي زاد من تفاقمه البعد عن الوطن وغربة الثقافة واللغة.

ومن جانبه٬ أشاد رئيس جامعة ابن زهر بأكادير، عمر حلي بصواب هذه المبادرة التي تروم تحسيس الجمهور بجزء دقيق من تاريخ الهجرة بالمغرب٬ مذكرا بأن الجامعة أطلقت ثلاثة أصناف من الماستر لتمكن الباحثين من مقاربة هذه الإشكالية من زوايا مختلفة "بما يكفي من البعد الأكاديمي بالرغم من كونها مازالت تحمل الكثير من الحميمية والكثير من الحرقة والجمر".

وهو نفس الرأي الذي أعرب عنه رئيس اللجنة الجهوية لحقوق الإنسان بأكادير، محمد شارف بتأكيده على أن هذه القافلة تشكل إسهاما في النهوض بثقافة حقوق الانسان من خلال اشتغالها على موضوع الذاكرة٬ لاسيما في جهة مثل سوس عرفت تاريخيا بكونها منطقة مصدرة للهجرة.

واعتبر أن الأمر يكتسي طابع الراهنية بالنظر "لكوننا كثيرا ما تحدثنا عن الهجرة دون أن نعرف عنها الشيء الكثير"٬ مشيرا إلى أهمية التفكير في خلق "متحف للهجرة" للتعريف بقضايا هذه الظاهرة٬ لاسيما وأن المغرب بات ينتقل من بلد لاستقطاب المهاجرين بعدما كان بلدا مصدرا للهجرة أو منطقة عبور.

ومن جهته٬ ذكر رئيس "جمعية المنجميين المغاربة بشمال فرنسا"، عبد الله سماط، بسياق إحداث هذه الجمعية وبأهدافها ومجالات اشتغالها٬ قبل أن يوجه نداءا لا يخلو من مرارة٬ وهو يطالب برفع الضيم عن المنجميين المغاربة "حتى لا يتم نسيانهم كما جرى نسيان قدماء المحاربين ممن ماتوا من أجل فرنسا".

وعلى نفس المنحى سارت مداخلة نائبة رئيس نفس الجمعية، جوزيت بروتون التي أشارت إلى أن هذه الهيئة رأت النور بعدما تبين للقيمين عليها أن أحد المتاحف المنجمية بشمال فرنسا لم يتضمن٬ لحظة إنشائه منذ 15 عاما خلت٬ ولو أثرا بسيطا واحدا لحضور المنجميين المغاربة٬ مذكرة في ذات السياق أن الجمعية قامت منذئذ بنشر عدد مهم من الكتب والدراسات حول هذا الموضوع وبإخراج مسرحية وإنتاج ما لا يقل عن ثلاثة أفلام حول نفس الظاهرة.

ويتضمن برنامج هذه القافلة٬ بالإضافة إلى معرض الصور الفوتوغرافية٬ سلسة من الندوات حول إمكانية خلق شراكات بين الجمعيات المحلية ونظيراتها الفرنسية وآفاق التعاون بين الهيئات المنتخبة بين كلا البلدين و مساهمة المهاجرين في مسار التنمية.

كما يتطلع المنظمون٬ فضلا عن فحوصات طبية للمنجميين السابقين تحت إشراف أطباء متطوعين من أكادير٬ إلى عرض فيلم "البحث عن الكرامة" يليه نقاش مع مخرجته ماري بونار وتقديم عرض مسرحي بعنوان "مذكرات منجمي مغربي بمناجم شمال فرنسا".

يذكر أن هذه القافلة المنظمة بتعاون مع المجلس الوطني لحقوق الإنسان ومجلس الجالية المغربية بالخارج والوزارة المكلفة بالجالية وشركاء آخرين سبق لها أن حلت بمدن وجهات وارزازات و تيزنيت وتارودانت و كلميم.

4-12-2012

المصدر/ وكالة المغرب العربي للأنباء

التقى الوزير المكلف بالعلاقات مع البرلمان والمجتمع المدني٬ الحبيب الشوباني٬ اليوم الإثنين بلشبونة أفراد الجالية المغربية المقيمة في البرتغال٬ داعيا إياهم إلى الانخراط أكثر في دينامية الإصلاحات والأوراش التنموية التي تعرفها المغرب.

وخلال هذا اللقاء تطرق الوزير إلى الإصلاحات المؤسساتية الجارية في المغرب٬ والتطورات التي يعرفها في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية٬ مشيرا إلى ضرورة تعبئة أفراد هذه الجالية من أجل المساهمة في تنمية بلادهم.

كما استعرض الوزير٬ الذي كان مرفوقا بسفيرة المغرب في البرتغال، كريمة بنيعيش٬ مختلف المبادرات التي تنجزها الحكومة والموجهة لهذه الجالية٬ مشيرا إلى الأهمية التي توليها المملكة للمغاربة المقيمين في الخارج٬ والمتمثلة في تخصيص مقتضيات من الدستور الجديد لمساهمة الجالية المغربية في تنمية بلادها.

وشدد الوزير على الدور الهام الذي يجب أن يلعبه الفاعلون الجمعويون المغاربة في الخارج٬ داعيا إياهم إلى تنظيم وتنسيق جهودهم لرفع التحديات والتعبئة لخدمة وبشكل أفضل مصالح المغاربة في بلاد المهجر.

وشكل اللقاء مناسبة لأفراد الجالية المغربية بالبرتغال للتعبير عن انشغالاتهم ذات الطابع الاجتماعي والثقافي٬ وكذا انتظاراتهم خاصة وأن البرتغال تمر من أزمة اقتصادية ومالية.

4-12-2012

المصدر/ وكالة المغرب العربي للأنباء

Google+ Google+