الجمعة، 05 يوليوز 2024 20:35

أصدر الكاتب المغربي المقيم بفرنسا الطاهر بنجلون رواية جديدة اختار لها عنوان "السعادة الزوجية". وتناول الكاتب في هذه الرواية الصادرة عن دار النشر كاليمار، قصة فنان تشكيلي في الدار البيضاء سنة 2002 شهير يتخلى عنه الجميع بعد إصابته بجلطة أقعدته الفراش... تتمة

28-09-2012

المصدر/ جريدة الصحراء المغربية

تفاوتت الآراء حول مبادرة مركز تجاري كبير في هولندا ببيع غطاء الرأس (الحجاب) للنساء المسلمات في فروع سلسلة متاجره الشهيرة في مختلف أنحاء هولندا وبلجيكا، فهناك من يرى أن الخطوة تلبي حاجة المرأة المحجبة وتسهل طريقها نحو تأقلم واندماج إيجابي في المجتمعات الغربية، وهناك من يعتبر الخطوة تخدم أغراضا تجارية بحتة، أما البعض الآخر فيعتبرها على طريق الأسلمة.

وأوضح متحدث باسم المركز في تصريحات صحفية أن مبيعات غطاء الرأس بمؤسساتهم التجارية تتماشى مع فلسفة المركز التجاري في جعل "الحياة اليومية للزبون أسهل وأكثر متعة". وقال إن الطلب كبير من النساء المسلمات على غطاء الرأس، لكنه فضل التريث لمعرفة ما إذا كانت هذه السلع ستعرف رواجا كبيرا.  

وكانت مصممة أزياء هولندية قد تمكنت في شهر يوليو/ تموز الماضي من تصميم حجاب تتوفر فيه قواعد السلامة، دفع الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) إلى التراجع عن قرار منع النساء المسلمات المرتديات للحجاب من المشاركة في دوراته.

معترضون

ويقود شباب وشابات حملة على شبكة الإنترنت ضد مبادرة المركز التجاري لبيع غطاء الرأس للمسلمات، واعتبروا أن المركز يريد المتاجرة بالمسلمين بعدما انتقد المحجبات في السنوات الماضية، كما انتقد المحتجون غلاء الأسعار في المركز، وقالوا إن السعر الذي يبيع به المركز يمثل ضعف السعر في محلات المسلمين.

ويذكر أن أحد فروع المركز التجاري ببلجيكا أقال العام الماضي عاملة ترتدي الحجاب، وذلك بالتزامن مع بدء سريان قانون منع ارتداء الرموز الدينية، مما أثار احتجاجات المسلمين وقتها، لكن المركز أوضح أن المرأة المطرودة رفضت أن تنتقل إلى العمل بمستودع.

من جهتها، شنت مجموعات يمينية مناهضة للإسلام حملة عبر الإعلام على المركز التجاري لبيعه حجاب المرأة المسلمة، واعتبروا أن المركز يساهم في ما سموه أسلمة المجتمع ونشر سياسة التفرقة والاضطهاد للمرأة.

مؤيدون

أما الناشطة المسلمة اعتماد رايس فقد أعربت في حديث للجزيرة نت عن أسفها لرفض العديد من المسلمات بيع الحجاب في واحد من أكبر الشركات التجارية البلجيكية الهولندية، واعتبرت أن قرار المركز التجاري العام الماضي بطرد محجبة لم يكن يقصد به المسلمين وإنما الرموز الدينية بصفة عامة.

وقالت رايس هذا المركز "صمم اليوم غطاء رأس خاص للعمل وللرياضة للمسلمات وهو ما يحل مشاكل المسلمات المحجبات في أوروبا، فلماذا نحاول قطع اليد التي تمد إلينا". وأضافت أنها ستدعم هذا المركز خاصة أنه يعرض اللون الوردي الذي تحبذه.

دمج

وقال عائشة بيرق التي كانت تتجول في أنحاء المركز، إنها جاءت لشراء حُجُب جديدة بعد أن أعجبها شكلها ومظهرها عند صديقاتها، وتوقعت عائشة -وهي مسلمة من أصول هولندية- أن تكون رد المسلمين أكثر إيجابية وأن يسهموا في دمج الحجاب في السوق التجارية الأوروبية، وفي المكون العام المجتمع.

وحول ميزات الحجاب الذي يعرضه المركز، وصفت عائشة هذا الحجاب بأنه مريح وعملي، وترى أنه مقارنة بالحجاب التقليدي، فإن التصميم يستجيب للمعايير التي تحتاجها المرأة المسلمة وخاصة في أماكن العمل وأثناء ممارسة الرياضة.

28-09-2012

المصدر/ الجزيرة نت

لجأت الأستاذة الجامعية الأميركية من أصل مغربي هند الصايغ إلى طريقة مختلفة للتعبير عن معارضتها للفيلم المسيء للإسلام "براءة المسلمين"، فقامت بموافقة من جامعة مونتغومري في ولاية ميريلاند بعرض فيلم وثائقي يتناول حقائق موثّقة وصحيحة عن العقيدة الإسلامية وعن حياة الرسول الكريم. ودعت الصايغ أفرادا من مجتمعها إلى مشاهدة الفيلم "محمد ميراث نبي" لأن هدفها الرد على ما جاء في الفيلم المسيء بلغة يفهمها الغرب... الفيديو

28-09-2012

المصدر/ راديو سوا

أعلنت مفوضية الأمم المتحدة العليا لشؤون اللاجئين أن عدد اللاجئين الذين يفرون من سوريا سيرتفع من 300 ألف إلى أكثر من 700 ألف بحلول نهاية عام 2012، وهو ما يفوق بكثير الرقم الذي سبق لها أن أعلنته في وقت سابق، حين توقعت وصول عددهم إلى 185 ألفا، مع العلم أن عدد هؤلاء بدأ يتخطى هذه التوقعات في أغسطس (آب) الماضي.

وبناء على هذا الواقع زادت وكالات الإغاثة الإنسانية التابعة للأمم المتحدة توقعاتها بخصوص الأموال التي تحتاجها لسد احتياجات هؤلاء اللاجئين إلى 9.487 مليون دولار.

وأضافت المفوضية أن نحو 294 ألف لاجئ سوري فروا من الصراع في بلادهم عابرين إلى أربع دول مجاورة هي الأردن والعراق ولبنان وتركيا، أو ينتظرون التسجيل هناك. وقال بانوس مومتزيس، المنسق الإقليمي لشؤون اللاجئين بالمفوضية في تصريحات له: «هذه الخطة تشمل ما يصل إلى 700 ألف».

كذلك، وفي حين قالت منسقة الشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة فاليري أموس إن نحو 2.5 مليون شخص تضرروا مباشرة أو بطريقة غير مباشرة من النزاع السوري وهم بحاجة لمساعدة، أعلنت مسؤولة كبيرة بالاتحاد الأوروبي أن تصاعد العنف في سوريا وصعوبة الوصول إلى المدنيين المحتاجين يعرقلان توزيع المعونات الإنسانية في البلاد.

ووفقا لتقديرات الاتحاد الأوروبي، فإن مليونين ونصف المليون سوري يحتاجون لمساعدة إنسانية بعدما كانوا يقدرون بمليون شخص فقط، في شهر مارس (آذار) الماضي، ومن بينهم 1.2 مليون شخص اضطروا إلى الفرار من منازلهم.

وفي هذا الإطار، أشار الناشط الحقوقي السوري، عبيدة فارس، إلى أن عدد النازحين السوريين اليوم يصل إلى نحو نصف مليون رغم أن الأعداد المتوفرة تشير إلى نحو ربع مليون، وقال لـ«الشرق الأوسط»: «ليس هناك أي جهة تمتلك أرقاما دقيقة حول عدد النازحين، وكل المؤسسات تعمل وفق تقديرات معينة وأهمها بحسب الأحياء وعدد سكانها». مؤكدا أن «الوصول إلى الأرياف التي يلجأ إليها النازحون بشكل كبير على اعتبار أنها أكثر أمانا من المدن حيث الأحياء مكتظة، يبقى أصعب من المدن وإن كانت تحت القصف، وذلك نظرا إلى بعدها وصعوبة الوصول إليها». أما عن الجهات التي تتولى مهمة تقديم المساعدات، فيشير إلى أن «هناك عددا كبيرا من المنظمات الحكومية التي تعمل على هذا الخط، إضافة إلى المؤسسات الحكومية التي تقدم الأموال إلى المنظمات السورية التي تقوم بدورها بجهود كبيرة على الأرض وقد وصل عددها إلى نحو 10 تم تأسيسها على أيدي مغتربين سوريين في أوروبا وأميركا ودول الخليج». وعما إذا كان هناك أي تحضيرات أو خطط معينة للمساعدات في ما يتعلق بإيواء النازحين في فصل الشتاء، يقول فارس: «من المتعارف عليه أن مشكلة النازحين تتضاعف في فصل الشتاء، كما أن التعامل معهم في هذا الفصل، يتطلب مبالغ مضاعفة، وبالتالي، فإنه لغاية الآن ليس هناك أي خطط في هذا الإطار، مع العلم أن تكلفة الغذاء اليومي للنازحين، أي تأمين الوجبات الثلاث، هي مليون ونصف المليون دولار أميركي، وهو مبلغ ليس من السهل تأمينه».

وقالت كريستالينا جيورجيفا، مفوضة الشؤون الإنسانية بالاتحاد الأوروبي بعد محادثات بشأن هذه القضية مع رؤساء وكالات الأمم المتحدة ووكالات دولية أخرى للمعونات، على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة: «نحتاج إلى قدر أكبر من الحركة في سوريا حتى نتمكن من زيادة جهودنا.. هذه حرب في المدن، وهو ما يجعل من توزيع المعونات مهمة صعبة».

28-09-2012

المصدر/ جريدة الشرق الأوسط

تنطلق بعد غد الجمعة ببروكسيل٬ فعاليات الدورة الأولى ل"المعرض الإسلامي لبروكسل" الذي ينظم تحت شعار "الإيمان٬ الهوية والمواطنة".

وسيتواصل هذا الموعد الثقافي والتجاري والاحتفالي الأول الخاص بمسلمي بلجيكا إلى غاية فاتح أكتوبر المقبل٬ وذلك بمركب "تور إي طاكسي" بقلب العاصمة بروكسيل.

ومن المرتقب أن يزور ما بين 20 ألف و 30 ألف شخص هذا المعرض الذي تنظمه رابطة مسلمي بلجيكا.

وستتاح أمام زوار المعرض الفرصة لاكتشاف حوالي 200 رواق تجاري مخصص لفن الطبخ والاستشارات المالية والأدب والديكور والألبسة والأسفار وشهادات الترخيص للمنتجات "الحلال"٬ بهدف إبراز الأصالة والابتكار اللذين يميزان المنتجات الإسلامية ببلجيكا.

ويتضمن برنامج المعرض أيضا تنظيم محاضرات ونقاشات وموائد مستديرة إضافة إلى أنشطة فنية.

ويسعى المنظمون إلى جعل المعرض الإسلامي لبلجيكا٬ التي يقيم بها أكثر من 600 ألف مسلم٬ موعدا رئيسا على صعيد عاصمة الاتحاد الأوروبي وثاني تظاهرة للجالية المسلمة على المستوى الأوروبي٬ بعد معرض باريس الذي انطلق منذ حوالي ثلاثين عاما.

28-09-2012

المصدر/ وكالة المغرب العربي للأنباء

 

تنظم وزارة الثقافة ووزارة الشؤون الخارجية والتعاون والوزارة المكلفة بالمغاربة المقيمين بالخارج ومجلس الجالية المغربية بالخارج وشركاؤها الدوليون (مندوبية والوني بروكسيل٬ وزارة الثقافة والسمعي البصري بفدرالية والوني بروكسيل) يوم الاثنين المقبل بالرباط ندوة صحفية٬ وذلك في إطار التحضير للموسم الثقافي والفني المغربي "دبا المغرب" الذي ستنطلق فعالياته يوم الأربعاء المقبل ببروكسيل.

وذكر بلاغ لوزارة الثقافة أن الموسم الثقافي والفني المغربي"دابا المغرب"٬ الذي ستمتد فعالياته إلى غاية شهر يناير المقبل٬ يتوخى إبراز غنى الإبداع المغربي المعاصر من خلال برنامج غني ومتنوع يشمل ملتقيات ثقافية وفنية يشارك فيها حوالي 150 فنانا ٬ وذلك من أجل تعزيز ارتباط المواطنين المغاربة المقيمين ببروكسيل بوطنهم الأم و تقوية أواصر التعاون القائمة بين المغرب وفيدرالية والوني بروكسيل.

وأضاف المصدر أن الاهتمام سينصب خلال هذه التظاهرة على المجالات المتعلقة بالآداب والموسيقى والسينما والمسرح ٬ وإبراز الإبداعات الحديثة في مجالات الرقص العصري والفنون الحضرية و"الديزاين" والموضة وأشرطة الفيديو.

يذكر أن الموسم الثقافي والفني المغربي "دابا المغرب" يشكل ثمرة تعاون بين العديد من المؤسسات المغربية خصوصا وزارة الشؤون الخارجية والتعاون ومجلس الجالية المغربية بالخارج والوزارة المكلفة بالمغاربة المقيمين بالخارج والمركز السينمائي المغربي وكذا المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية.

27-09-2012

المصدر/ وكالة المغرب العربي للأنباء


غالبا ما كانت العلاقة بين الغرب والإسلام علاقة يشوبها الكثير من المد والجزر، لكن مرحلة ما بعد أحداث 11 شتنبر رسمت صورة مفجعة لدى المجتمع الغربي عن الإسلام، في هذا الحوار مع جريدة أخبار اليوم المغربية، يتحدث رئيس المؤتمر الّإسلامي الأوروبي وأحد الشخصيات الأكثر تأثيرا في العالم الإسلامي محمد بشاري عن واجبات وحقوق مسلمي أوروبا وأيضا مستقبلهم وأدوارهم المفترضة... الحوار

27-09-2012

المصدر/ جريدة أخبار اليوم المغربية

طالبت أنغيلا ميركل في كلمة ألقتها في تجمع للحزب الديمقراطي المسيحي بإبداء مزيد من التسامح تجاه المسلمين الذين يعيشون في ألمانيا معتبرة إياهم جزء من ألمانيا. وقالت ميركل إن"الإسلاميين ليسوا هم الإسلام في ألمانيا".

قالت المستشارة الألمانية، نقلا عن موقع "شبيغل أونلاين"، أن الإسلام جزء من ألمانيا. وكان ذلك في كلمة ألقتها عبر الهاتف في مؤتمر للحزب الديمقراطي المسيحي حضره حوالي 7000 عضو. وقد حثت المستشارة الألمانية في كلمتها مساء أمس الاربعاء على إبداء مزيد من التسامح تجاه أكثر من ثلاثة ملايين مسلم يعيشون في ألمانيا. وقالت ميركل: "ينبغي أن نكون صريحين: نعم، إنهم جزء منا".

وأضافت أنغيلا ميركل: "يجب أن نكون حذرين جدا، وأن لا نضع الجميع في نفس الخانة". وذلك في إشارة إلى الاحتجاجات العنيفة التي شهدتها العديد من الدول الإسلامية احتجاجا على الفيلم المسيء للإسلام. واستطردت رئيسة الحزب الديمقراطي المسيحي الحاكم قائلة: "الإسلاميون ليسوا هم الإسلام في ألمانيا". ولفتت ميركل النظر إلى أن أغلب المسلمين في ألمانيا ينأون بأنفسهم بشكل واضح عن العنف. كما أوضحت أن من يرفض الخضوع للقوانين في البلاد، سيكون عرضة للمتابعات القضائية.

وتجدر الإشارة إلى أن الرئيس الألماني السابق كريستيان فولف قد صرح في عام 2010 أن الإسلام جزء من ألمانيا. وقد خلف تصريحه آنذاك صدى طيبا لدى كثير من المسلمين الذين يعيشون في ألمانيا. لكنه في نفس الوقت عرّضه لنقد حاد من القوى المحافظة في البلاد.

وبعد أن وصل خلفه يواخيم غاوك إلى الرئاسة قال بأنه لا يمكنه أن يتبنى عبارة فولف كما هي، ولكنه يتبنى نيته في مطالبة الألمان بمزيد من الانفتاح على الواقع. والواقع هو "أن كثيرا من المسلمين يعيشون في ألمانيا. وقال غاوك في حوار مع صحيفة "دي تسايت": " كنت لأقول بكل بساطة: المسلمون الذين يعيشون هنا ينتمون إلى ألمانيا".

27-09-2012

المصدر/ شبكة دوتش فيله

Google+ Google+