الأربعاء، 03 يوليوز 2024 22:25

نفذ العشرات من المهاجرين المغاربة المقيمين بالضواحي الجنوبية للعاصمة الإسبانية مدريد الجمعة الماضي، وقفة احتجاجية بمدينة فوينلابرادا للتنديد بالإجراءات التعسفية و التمييزية...تتمة

عقد القنصل العام للمملكة ببرشلونة غلام ميشان مؤخرا بمدينة إيبيثا (جزر الباليار) لقاءا تواصليا مع ممثلي الجالية المغربية المقيمة بهذه الجزر الواقعة شرق إسبانيا.

وقد خصص هذا اللقاء للاطلاع عن قرب على أوضاع الجالية المغربية المقيمة بهذه الجزر وبحث سبل إيجاد حلول للمشاكل التي تواجهها فضلا عن تدارس  مختلف القضايا التي تهمها.

كما شكل اللقاء فرصة لاستعراض انشغالات الجالية المغربية في جزر الباليار خاصة في ما يتعلق بالوثائق الإدارية وتدريس اللغة العربية لفائدة أطفال المهاجرين المغاربة الذين ازدادوا في جزر الباليار فضلا عن قضايا أخرى تتعلق بالمجالات الإدارية والاجتماعية والدينية.

وتناول اللقاء التواصلي أيضا سبل تحسين صورة المهاجر المغربي في إسبانيا والنهوض بالمشاركة الفعالة للمهاجرين المغاربة المقيمين بجزر الباليار في الحياة الاجتماعية والثقافية والسياسية.

وحسب ممثلي الجالية المغربية المقيمة بجزر الباليار فإن هذا اللقاء شكل فرصة للتأكيد على استعداد المغاربة المقيمين بجزر الباليار لخدمة القضايا الوطنية وفي مقدمتها الوحدة الترابية للمملكة.

وجدد هؤلاء الفاعلون الجمعويون التأكيد على استعداد مغاربة جزر الباليار لمضاعفة الجهود للتصدي لمناورات أعداء المملكة ووحدتها الترابية وإطلاع المجتمع المدني الإسباني على مختلف جوانب القضية الوطنية و"تشديد الخناق على كل من يحاول تشويه مواقفنا وتحريف قضايانا".

ومن جهة أخرى بحث القنصل العام للمملكة ببرشلونة خلال زيارته لجزر الباليار خلال جلسة عمل مع رئيس مجلس مدينتي إيبيثا وفورمينطيرا شيكو طاريس وضعية الجالية المغربية المقيمة بهذه الجهة وسبل تعزيز العلاقات بين المغرب وهذه الجهة الاسبانية خاصة في المجالات الثقافية والاجتماعية والاقتصادية.

المصدر: وكالة المغرب العربي

أحدثت مؤخرا بتازة جمعية " داركم للمغاربة المقيمين بالخارج " ، وذلك في ختام جمع عام تأسيسي خصص لذلك .
وتهدف الجمعية التي أسندت رئاستها الى السيد مصطفى كريسا ، الى تقديم المساعدة والمساندة للمغاربة المقيمين بالخارج وحثهم على الاستثمار في بلدهم الاصلي.

المصدر: وكالة المغرب العربي

في سابقة من نوعها تبرز الوعي بتفاقم مشكلة الخوف من الإسلام في فرنسا، وقعت الحكومة الفرنسية اتفاق إطار مع المجلس الإسلامي الفرنسي، يهدف إلى رصد الأعمال العدائية اتجاه المسلمين.

وزير الداخلية الفرنسي بريس اورتفو الذي قرر محاربة الخوف من الإسلام أو الإسلاموفوبيا، أبرز خلال الاجتماع الذي تم فيه التوقيع على الاتفاق الإطار بين وزارته والمجلس الإسلامي الفرنسي، الذي يرأسه المغربي محمد الموسوي، ظاهرة  "تهديد الوحدة الوطنية"، مؤكدا على ضرورة وضع متابعة عملية وإحصائية للأعمال العدائية اتجاه المسلمين في فرنسا.

وتنص هذه الوثيقة على عقد اجتماعات دورية كل ثلاثة أشهر، بين الحكومة والمجلس الإسلامي الفرنسي ،من أجل تبادل المعطيات الإحصائية مع هذه المؤسسة التي تم إنشاؤها سنة 2003 لتمثيل مسلمي فرنسا.

من بين النقاط الأساسية التي ركز عليها وزير الداخلية الفرنسي خلال هذا الاجتماع، هي جودة العلاقات التي من المفترض أن تجمع بين مصالح الدولة و المجالس الجهوية الإسلامية ، كما اعتبر وزير الداخلية على أن الإسلاموفوبيا هي بمثابة البلاء الذي يؤسس لتهديد الوحدة الوطنية .

يشار إلى أن النواب وأعضاء الحكومة الفرنسية  بدأ القلق يخيم عليهم  جراء تصاعد الخوف من الإسلام، مما دفع ببعضهم إلى وضع اقتراحات للتصدي للظاهرة.

في هذا الإطار قدم نائب ساندوني عن حزب اتحاد الحركات الشعبية، إيريك راولت، رسالة إلى رئيس الجمعية العامة،  يقترح فيها إنشاء لجنة للمعلومات حول الإسلاموفوبيا.

واستحضر النائب الفرنسي، الأحداث الأخير ضد المسلمين في فرنسا مثل تدنيس المقابر والاعتداءات التي تتعرض لها أماكن العبادة والاستقبال الخاصة بالمسلمين.

المصدر: م.ج.م.خ

تنظم يومه الأربعاء بالعاصمة الألمانية برلين، دار ثقافات العالم و مركز الدراسات الشرقية الحديثة، ندوة حول فكر الراحل محمد عابد الجابري...تتمة

أزدادت بمدينة القنيطرة، شاركت مجموعة من المهرجانات الجهوية و الوطنية قبل أن تلتحق ببلاد المهجر و تستقر في كانت ستايت بالولايات المتحدة...تتمة

ينعقد المؤتمر العربي الرابع لرؤساء أجهزة الهجرة والجوازات والجنسية, غدا الأربعاء بالعاصمة التونسية, بمشاركة ممثلين عن الأجهزة المختصة في الدول العربية وجامعة الدول العربية وجامعة نايف العربية للعلوم الأمنية.

وذكر بيان للأمانة العامة لمجلس وزراء الداخلية العرب, الذي يوجد مقره بتونس, أن المؤتمر الذي يفتتحه الأمين العام للمجلس محمد بن على كومان سيناقش عددا من المواضيع; من بينها مشروع قانون عربي نموذجي للجوازات وآخر للإقامة والتأشيرات, وكذا التعاون بين المراكز الحدودية للدول المتجاورة من أجل الحد من عمليات التسلل والتقنيات الحديثة في مجال تأمين جوازات السفر.

وأضاف المصدر ذاته أن الاجتماع سيبحث أيضا القرار الصادر عن المجلس الوزاري العربي للسياحة بشأن بعض الترتيبات المتعلقة بتسهيل منح التأشيرات, بالإضافة إلى توصيات اللجنة العربية المعنية ببحث موضوع إصدار تأشيرة عربية موحدة لرجال الأعمال العرب.

يذكر أن هذه اللجنة التي تضم ممثلين عن وزارات الداخلية بالدول العربية والجامعة العربية وبعض الهيئات العربية المعنية, ستجتمع اليوم الثلاثاء بالعاصمة التونسية لدراسة موضوع التأشيرة العربية الموحدة لرجال الأعمال العرب قبل عرض توصياتها على المؤتمر.

المصدر: وكالة المغرب العربي

دعا رئيس مجلس الجالية المغربية بالخارج السيد ادريس اليزمي إلى تعزيز التعاون مع الفاعلين الجمعويين الجدد في مجال تعليم لغات الهجرة.

وأوضح السيد اليزمي، في مداخلة له في ختام أشغال الندوة الدولية حول موضوع "اللغات في الهجرة:التحولات والرهانات الجديدة" التي تم تنظيمها يومي 24 و25 يونيو الجاري بالرباط، أن هذا التعاون يتعين أن يتم بعد التصديق على البرامج والبيداغوجيا المعتمدة وأن يشكل موضوع تقييم دوري.

وذكر بلاغ لمجلس الجالية المغربية بالخارج أن السيد اليزمي عبر أيضا عن استعداد المجلس لمواصلة مسلسل المناقشة مع مجموع الفاعلين، خاصة عبر عقد ندوات ببلدان الإقامة، مركزا على ضرورة القيام بعمليات تقييم منتظمة للجهود الهامة التي يقوم بها المغرب في هذا المجال.

من ناحية أخرى، ذكر الوزير المنتدب المكلف بالجالية المغربية المقيمة بالخارج السيد محمد عامر بالخطوط العريضة للمخطط الاستعجالي الذي صادقت عليه الحكومة في هذا المجال قبل بضعة أشهر، في حين شدد الرئيس المنتدب لمؤسسة الحسن الثاني للمغاربة المقيمين بالخارج السيد عمر عزيمان على ضرورة القيام بتقييم للتجارب التي تمت مراكمتها خلال العقود الثلاثة الأخيرة في مجال تعليم اللغات وثقافة البلد الأم.

وذكر بلاغ لمجلس الجالية المغربية بالخارج أن حوالي 130 باحثا ومسؤولا عموميا من المغرب وفاعلا جمعويا من الجالية المغربية وممثلا عن الحكومات الأجنبية الشريكة، ينتمون لتسعة بلدان (بلجيكا، اسبانيا، فرنسا، الولايات المتحدة، إيطاليا، المملكة المتحدة، ألمانيا، هولندا، كندا، المغرب)، رصدوا خلال هذه الندوة حصيلة مجموع الأجهزة التي تم وضعها في مجال تعليم اللغتين العربية والأمازيغية.

وقد تم تسجيل تنوع هذه الأجهزة والعدد المتزايد للفاعلين في هذا المجال، وكذا مختلف الإكراهات التي تعيق قيامهم بالمهام المنوطة بهم.

وفي هذا الصدد، تم تحليل التوتر القائم بين هذه الأجهزة والتحولات المتواصلة التي تعرفها الجاليات المغربية (وفي مقدمتها بروز أجيال جديدة)، وكذا عدم ملاءمة عدد من الأدوات التي تم وضعها في متم القرن الماضي.

كما أبرز العديد من المتدخلين أهمية تفعيل مختلف الحكومات الأوروبية لإطار مرجعي أوروبي مشترك في مجال البرامج المدرسية وتعليم اللغات الحية.

المصدر: وكالة المغرب العربي

 

مختارات

Google+ Google+